مذاقات

مع طريقة قشر الطماطم ونزع بذورها

أدوات بسيطة لطبخٍ عملي

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

يساعدكم شيف "إيلاف" فيما يلي بثلاث  طرق عملية لتحضير القرنبيط، تقشير جلد الطماطم وتحميص المكسرات عبر استخدام أدوات بسيطة.

1- سلق القرنبيط
- لإعداد القرنبيط إقتلعوا السيقان الخارجية، واشرحوها أولاً من القاعدة. ثم استخدموا مقلاة صبوا فيها حوالي 2.5cm من الماء المغلي. وضعوا القرنبيطة عليها، على أن يكون الجزء القاسي من القرنبيط في الماء ليصبح طرياً بينما يُطهى الجزء الطري عبر البخار. ضعوا في المياه ورقة غار فهذا تقليد إنجليزي يمنع خروج رائحة كريهة من القرنبيط. بعد ذلك رشوا الملح، وأخيرا القليل من جوزة الطيب على السطح. الآن يجب وضع غطاء لينضج القرنبيط لمدة 4 إلى 5 دقائق للحبة الصغيرة أو 6-7 دقائق للحبة المتوسطة أو الكبيرة. 
- يمكنكم اختبار النضج عبر استخدام سيخ، لكن يجب ألا تفرطوا بسلقهم. يجب أن تبقى الحبيبات متماسكة.
- إذا شعرتم أنها بحاجة للمزيد تابعوا وضعها على النار قليلاً بدون غطاء. ويمكنكم أن تشووا القرنبيط في الفرن بدلاً من ذلك.
 

2- تقشير جلد الطماطم ونزع البذور
- إحفروا  شقاً صغيراً في قاعدة جلد الطماطم بسكينٍ حاد وبعد ذلك ضعوها في وعاء.
- صبّوا في الوعاء الماء المغلي من غلاية. إذا كانت الطماطم كبيرة أعطها من الوقت فقط وبالضبط دقيقةً واحدة مع جهاز توقيت، وإن كانت أصغر فهي لا تحتاج لأكثر من 30 ثانية. بعدها يجب نقلها على الفور لوعاء من الماء البارد. ثم عندما تكون باردة بما يكفي للتعامل معها ستتمكنوا من نزع الجلد عنها بسهولة.
- إذا كنتم بحاجة لإزالة البذور إشرحوا البندورة الى حد النصف وليس حتى النهاية. الآن ثم إضغطوا بلطف على كل جانب لتسمحوا للبذور بالخروج على الطبق. وإذا بقي القليل من البذور يمكن إزالتها بواسطة ملعقة صغيرة.
 

3- تحميص وفرم المكسرات
- يساعدكم شيف "إيلاف" بأسهل الطرق لتحميص المكسرات. ضعوهم في فرن محمّى بعد نشرهم على صينية الخبز وضعوها على الرف الوسط. واشوهم بحسب ما تذكر الوصفات التي تحضرونها أو حتى يحمّر لونهم. 
- أما لتقطيع المكسرات. فاستخدموا القطاعة الكهربائية الصغيرة المفيدة أيضاً لخفق الكريما والصلصات. ويمكنكم فرم المكسرات مع شفرة سكين طويلة باستخدام الحركة ذهباً وإياباً.
 

 

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف