القذف السريع
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
*الدابوكستين...الثورة القادمة فى علاج سرعة القذف.
* 30% من الرجال يعانون من سرعة القذف.
* فشل العلاج يعود لجهل وخجل المريض وتسرع الطبيب.
* عندما يختفى الإيقاع والتناغم من الجنس يتحول الأوركسترا إلى مزيكة حسب الله!.
* بعض العلاقات الزوجية فى مصر إغتصاب شرعى بورقة مأذون!.
* الجنس ليس ساحة معركة، والنشوة لا تقاس بساعة بيج بن.
* الزوج المصرى ينسى أن كلمة الغزل جنس، وأن الطبطبة جنس، والحضن جنس!.
* مجتمعنا يتحدث فى الجنس ليل نهار ولكنه أخرس جنسياً.
هل تريد أن تدخل الماراثون وتترك سباق المسافات القصيرة؟! هذا ليس شعار أولمبياد بكين القادمة، وإنما هو إعلان تجارى موجود على الإنترنت لمرضى سرعة القذف!! لم أندهش من صيغة الإعلان الذى يتحدث عن الجنس بهذه الطريقة الإستهلاكية الفجة، ولكنى إندهشت من كم الرجال الرهيب الذى يدخل على هذا الموقع الذى يبيع الوهم ويروج لصورة أسطورية عن اللقاء الجنسى، ويرسم ملامح هذا اللقاء على أنه ماراثون جرى وليس لغة تواصل، ويركز على طول المدة وليس عمق العلاقة، وكما أن الجنس ليس معركة حربية فيها فائز وخاسر، فالقذف أيضاً ليس سباق عدو فيه الأول والأخير، إنه نقطة النهاية وذروة البهجة وقمة النشوة فى علاقة صحية حميمة، لا تتحكم فيها "الستوب ووتش"، بقدر ما تتحكم فيها العواطف والمشاعر والأحاسيس.
كما كان الفياجرا ثورة فى عالم علاج الضعف الجنسى، فإن العالم ينتظر أن يكون الدابوكستين هو الثورة القادمة فى علاج القذف السريع، والدابوكستين DAPOXETINE دواء ينتظر الملايين موافقة الFDA عليه وهى هيئة الغذاء والدواء الأمريكية المنوط بها الموافقة على الأدوية، يتلهف عشرات الملايين على هذا العلاج بشكل من الممكن أن يكون أكثر إلحاحاً من الفياجرا، لأن سرعة القذف هى أكبر شكوى جنسية للرجال على مستوى العالم وتتفوق بكثير على الضعف الجنسى الذى يصيب 10% من الرجال (واحد من كل عشرة)، وفى أكثر الإحصائيات تفاؤلاً فإن رجل من كل ثلاثة رجال يصاب بسرعة القذف فى فترة ما من حياته، وهى نسبة مرعبة ترشحه لأن يكون أشهر الأمراض الرجالى على الإطلاق وأكثرها إنتشاراً! ومما يزيد هذه اللهفة سخونة وإشتعالاً أن الدابوكستين هو أول دواء لسرعة القذف يتم تناوله عند الحاجة، أو هذا مايطمح إليه العلماء، يعنى دواء تحت الطلب مثل الفياجرا، وهذا معناه أننى أتناول القرص مثل الفياجرا قبل اللقاء الجنسى، وهذه ثورة فى عالم علاج القذف السريع، لأن جميع الأدوية السابقة أدوية تراكمية لا بد أن تؤخذ مدة طويلة لكى تحدث تأثيراً، والأدوية السابقة لهذا السبب تشبه ضربك عصفوراً بقنبلة ذرية لكى تصطاده!.
قام فريق طبى فى جامعة مينسوتا الأمريكية بإختبار هذا الدواء لمدة ثلاثة أشهر على 2614 رجلاً يعانون من القذف السريع، فكانت النتيجة إذا إستعمل بجرعة 30 مجم يطيل الفترة إلى الضعفين، وتزداد الفترة بزيادة الجرعة إلى 60 مجم إلى ثلاثة أو أربعة أضعاف المدة التى تحدثها الحبوب الكاذبة "البلاسيبو"، والمادة الفعالة فى هذا الدواء هى BENZENEMETHANAMINE وهى مادة تثبط نقل السيرتونين المسئول عن الموصلات العصبية فيعالج الإكتئاب وأيضاً القذف السريع، أما الميزة التى تجعل منه نقلة مفصلية فى عالم علاج القذف السريع فهو إنخفاض معدله فى الدم إلى النصف فى مدة ساعة ونصف، وفى خلال 24 ساعة إلى معدل 4% وهو رقم قياسى يجعل أعراضه الجانبية بسيطة، إذن دواء سريع الإمتصاص وأيضاً سريع التخلص يحقق المعادلة الصعبة، ويصبح مثل الفياجرا من الممكن أن يؤخذ قبل الجماع بفترة، والفرق هو أن الفياجرا ستؤخذ قبل الجماع بساعة أما الدابوكستين فمن الممكن قبل اللقاء بثلاث ساعات، وما زالت الأبحاث تدور حول تقليل نسبة الغثيان وهو العرض الجانبى الأكثر إرهاقاً وضيقاً فى قائمة الأعراض الجانبية الهامشية للدواء.
القذف السريع من الأمراض التى إحتار الأطباء فى تعريفها، فهناك مدرسة تصر على تعريفه بعدد الدقائق وهى بذلك تخضع الجنس المتمرد بطبيعته على حسابات الأرقام إلى إمضاء فى دفتر حضور وإنصراف!! وهذه المدرسة تعرف المريض سريع القذف بأنه المريض الذى يصل إلى قمة النشوة والأورجازم ويقذف إما قبل الولوج والدخول أو بعد دقيقتين أو أقل، أما المدرسة الأخرى التى أتبناها شخصياً وأعتبرها المدرسة الأقرب إلى المعنى الإنسانى للجنس، وليس المعنى الميكانيكى له، هى المدرسة التى تحدد سرعة القذف بأنه القذف الذى يحدث قبل إشباع الطرف الآخر مهما كانت مدته، فإذا كان التواصل والإشباع يحدث فى دقيقتين بطريقة كافية للطرفين فهذا ليس خللاً، وإذا كان اللقاء الجنسى يدوم ساعات بدون إحساس وتواصل وإشباع فهذا قمة الخلل!! ولا بد لكى يحدد الطبيب أن الرجل مريض بسرعة القذف لا بد أن يعانى هذا المريض من سرعة القذف تلك على الدوام وفى كل لقاءاته الجنسية أو معظمها بشكل متكرر وليس بطريق الصدفة.
يقسم الأطباء سرعة القذف إلى أولية إبتدائية وأخرى ثانوية، الأولى عندما يكون المرض مصاحباً للرجل منذ بداية نشاطه الجنسى، أى أنه لم يكن طبيعياً فى أى ممارسة، أما الثانية فهى فى مرحلة ما بعد فترة طبيعية من الممارسة الجنسية المشبعة للطرفين.
سرعة القذف مرض مركب ومعقد وغامض لم تكشف كل أسراره بعد، ولذلك فأسبابه ما زالت غير محددة بالضبط، ولذلك تصنف تلك الأسباب إلى أسباب نفسية سيكلوجية، وأخرى عضوية.
*الأسباب النفسية:
الإعتياد على إصطياد اللذة والوصول للنشوة الجنسية سريعاً حتى لا يكتشف، وتلك السربعة تحدث فى مواقف مثل إختلاسها أثناء الخطوبة مثلاً...الخ.
إحساس الذنب وإعتبار الجنس رجساً، وإنتقال مفاهيم ثقافية من الأسرة أو المحيط الإجتماعى بأن هذا شئ مقرف ويتم فقط من أجل تشغيل ماكينة الولادة والعيال!.
التوتر والقلق المرضى يجعل المريض سلكاً عارياً يصعق من مجرد لمسة.
الضعف الجنسى نفسه يجعل المريض مشدوداً، يتعامل مع الجنس كإمتحان، فيركز على رقابة الإنتصاب، ويركبه هذا الوسواس، فتفلت منه النشوة.
*الأسباب العضوية:
خلل فى الهورمونات.
مستوى غير طبيعى لرسائل وكيميائية الموصلات العصبية.
بعض مشاكل الغدة الدرقية.
إلتهابات مجرى البول ومنطقة الحوض.
بعض أدوية الأمراض النفسية.
الإقتراب من مشكلة سرعة القذف محاط فى مصر بالمشاكل والهواجس والمحظورات، فالمريض يخجل من أن يتحدث بصراحة عن مشكلته، وأحياناً لا يحس أن هناك مشكلة طالما أن الزوجة صامتة خرساء دربها ورباها المجتمع على أن تكون مفعول به فقط، لا رغبات لها، والرجل هو الفاعل الذى له حق الإستمتاع والضغط على زر النشوة، والطبيب كذلك لا يستمع للحالة جيداً، ويتعامل مع الحالة بطريقة ميكانيكية بحته، ويتحول المريض إلى زبون، يكفيه الدواء فقط، برغم أن المشكلة فى معظم الأحيان تنبع من جهل جنسى وفقدان تواصل، وخلل فى علاقة صارت تربصاً وهى فى الأصل سكن ومحبة، لا بد أن يسأل الطبيب متى حدثت سرعة القذف؟ وما هى الأمراض الأخرى، والأدوية التى يتناولها؟ وهل هناك علاقات أخرى خارج نطاق الزواج؟ وهل يحدث فيها نفس الخلل؟..... إلى آخر هذه الأسئلة التى تتفوق على إستجوابات النيابة، ولذلك يفشل علاج سرعة القذف هنا فى مصر، لأن العلاج حوار طرشان بين مريض جاهل أو خجول، وطبيب متسربع أو يتعامل مع المريض على أنه مجرد رقم فى ملف، ويوجه ميكرسكوبه إلى أسفل مريضه فقط، إلى جهازه التناسلى فقط، ويتناسى أنه إنسان كامل متكامل، من الممكن أن تطعن رجولته كلمة أو مجرد نظرة إتهام من زوجته.
تصل خطورة سرعة القذف أحياناً إلى العقم! وهناك حالات كثيرة نشاهدها فى العيادات تقذف بسرعة شديدة تعوق الحمل لأنها تحدث قبل الإيلاج، وهذه مشكلة فى منتهى الصعوبة، وأحياناً لا يتم حلها إلا بالتلقيح الصناعى، وبالطبع خطورة هذا المرض على العلاقة الزوجية تصل أحياناً إلى الطلاق وهدم الأسرة، فاللقاء الجنسى هارمونى له إيقاع متناغم، وعندما يشذ هذا الأوركسترا الجنسى، ويختفى الإيقاع، تتحول موسيقى موتسارت إلى مزيكة حسب الله! وأهم أسباب إضطراب الإيقاع الجنسى فى مصر، أنانية الزوج المصرى، فالبعض يتعامل مع زوجته على أنها مرحاض بشرى يلقى فيها بفضلات كبته ليعطيها ظهره بعد الخلاص من المهمة الكنيفية الإخراجية التى يطلق عليها تجاوزاً وظلماً.. جنس! والبعض الآخر يتهرب من المهمة الثقيلة وعندما يؤديها فهى الروتين بعينه، أيام محددة للقاء بل وساعات محددة، وأحياناً تتم والزوجة مغمضة العينين، والزوج يشرب الينسون، وكله عند الأزواج جنس، إنه إغتصاب شرعى بورقة مأذون! إن سرعة القذف فى معظم الأحيان تطلق رصاصة الرحمة على العلاقة، لأن ما يحدث ليلاً فى غرفة النوم، ينعكس نهاراً فى غرفة الأنتريه، مشاجرات ومشاحنات لأقل سبب، زهق وتربص، تلاكيك وتماحيك!! وتتحول أسمى علاقة فى الوجود، إلى مجرد أداء روبوتى بين لحم ولحم، وليست علاقة سامية حنونة عطوفة محبة بين إنسان وإنسانة.
"أنا ماعنديش حاجه.. مابأشتكيش..أنا مبسوط كده"، عبارة طالما سمعها أطباء التناسلية من الرجال الذين يعانون سرعة القذف، والسؤال لماذا يسقط هؤلاء رفيقة الدرب من العلاقة؟ هذا هو مربط الفرس فى مناقشة هذا المرض المركب الغامض المعقد ككرة الصوف وبيت جحا، وإلى أن تحل تلك المشكلة المصرية العربية الأزلية، لا بد أن نتطرق إلى وسائل العلاج التقليدية فى عصر ما قبل الدابوكستين.
أولاً: العلاج الجنسى
التركيز على مرحلة الإيلاج فى اللقاء الجنسى هى كلمة السر فى هذا المرض، فإختزال الجنس فى هذه اللحظة، وتركيزه وتحويله إلى عصير مركز يشرب فى دقيقة، هذه هى المشكلة الرئيسة فى أمراض العلاقة الجنسية عموماً، وسرعة القذف خصوصاً، فالرجل العربى الفحل يرى أن الإختراق هو الحل، وهو الجنس، وهو كل شئ، ولا يعترف بأن كلمة الغزل جنس، والطبطبة جنس، والإحتضان جنس، والحنو والمشاركة وإقتسام رغيف الحب منتهى الجنس!! ولذلك فالنصيحة الأولى التى يقدمها طبيب الأمراض الجنسية لمريضه هى توسيع مجال العلاقة الجنسية، والإهتمام بما قبل الإيلاج، والتعامل مع العلاقة بنظرة طائر وتليسكوب عالم فلك يرى الصورة أوسع وأشمل وأرحب، والبعد عن النظرة الميكرسكوبية التى لا ترى إلا ثقباً ضيقاً من اللحم مساحته سنتيمترات قليلة.
هناك تمرين أو تكنيك مهم جداً وفعال جداً فى علاج سرعة القذف إسمه SQUEEZE TECHNIQUE أو تمرين العصر، وليس هنا مجال شرحه ولكنه بإختصار يدرب الزوج بمساعدة الزوجة على التحكم فى النشوة أوالأورجازم بواسطة الضغط بطريقة معينة على مقدمة العضو التناسلى للرجل، وهناك تمرينات أخرى لتقوية عضلات الحوض ينصح بها الأطباء.
ثانياً: العلاج الدوائى
ليس أمام الأطباء إلا التعامل حتى الآن مع مضادات الإكتئاب التى تستغل أعراضها الجانبية ومنها تأخير القذف أو بعض الكريمات أو الإسبراى المخدر، وهى ليست العلاج الناجع الناجح الحاسم:
أدوية الإكتئاب التى تتعامل مع السيرتونين مثل الزولوفت والباكسيل والبروزاك.
إذا لم يتم التحسن وساءت الحالة يلجأ الطبيب أحياناً إلى الأنافرانيل.
هناك أدوية جديدة كثيرة مثل السيرميون والسيبرالكس...الخ تستخدم فى علاج سرعة القذف.
كل الأدوية السابقة ليست مخصصة لعلاج سرعة القذف فقط، ولا بد أن تؤخذ فترة طويلة قبل ظهور النتيجة.
من الأعراض الجانبية لهذه الأدوية الدوخة والغثيان والأخطر أنها أحياناً تفقد الرغبة الجنسية، وهذه هى المعضلة الكبرى فى علاج سرعة القذف بتلك النوعية من الأدوية.
الكريمات الموضعية التى تحتوى على مادة مخدرة مثل الليدوكايين أحياناً تستخدم، ولكنها دواء مزيف، يشكو منه بعض الرجال ويعتبرونه مثبطاً لإحساسهم ولذتهم الجنسية، وبعض الدراسات العلمية تشير إلى أن الزوجة أيضاً تعانى نفس المعاناة من تخدير إحساسها الجنسى، وفى بعض الأحيان يسبب حساسية.
هناك دراسة جديدة مستمدة من بحث كورى تجرى الآن فى قصر العينى قسم التناسلية تحت إشراف د.حامد عبد الله على حقن مقدمة العضو التناسلى (الحشفة) بمادة الهيالرونيك التى تستخدم فى ملء التجاعيد عند أطباء التجميل، وهناك نتائج واعدة عرفتها من المشرف على رسالة د.عمر الأهوانى التى تناقش هذه التجربة، وهى تعتمد على تقليل درجة الإستثارة المفرطة فى هذه المنطقة.
الجنس ليس ساحة معركة حربية، والنشوة لا تقاس بساعة بيج بن، ولأن الجنس هو اللغة العالمية التى لا تحتاج إلى ترجمة، فنحن فى مصر لا بد أن نعترف بأننا مجتمع مريض بالخرس الجنسى برغم أننا نتحدث فى الجنس ليل نهار!.
التعليقات
ذنب من؟!
مصرى -لماذا كل هذا الهجوم على الرجل ؟المشكلة ليس لها منظور واحد بل عدة .فالمرأة تشترك أيضا مع الرجل فى مثل هذه الأمور..الفتاة فترة الخطوبة تجد منها التناغم التام وتشعر الرجل بأنه سيحيا حياة زوجية ليس لها مثيل،وبمجرد الزواج تنسى كل شىء،والأصعب من ذلك بعد أول مولود حيث تنسى الرجل وإحتياجاته حتى تطول المدة وتكون سببا فى القذف السريع.
أمارس العادة السرية
مجهول -بدون أي مقدمات أنا شاب في العشرينات أمارس العاده السريه بشكل يومي ولاكن رغبتي الجنسية لا تقل بل تزيد لا أعرف ما الحل لا أقوم بعمل الا و والجنس هو غايتي ,اريد ان أسأل يا دكتور ما هو تأثير العادة السري يوميا على المدى الطويل وبعد الزواج خصوصا؟ ولك جزيل الشكر
thanks
green -thanks elaph for the subject
المشكلة في الختان
مختون -سرعة القذف لها علاقة مباشرة بالختان او الطهور كما يسمى لانه يساعد بشكل كبير على زيادة حساسية رأس العضو الذكري.ولايعطي الرجل الوقت الكامل للانتصاب او الاستمتاع.
yorkaaaaaaaaaaa
nadeem -تزوجت منذ عشرة شهور وكنت اعاني من سرعة القذف وكان الحل طبيعيا وسهلا ولا داعي للادوية بتاتا الموضوع هو عدم الانانية والصبر
القذف السريع
عربي -اعتقد يا دكتور أن سبب هذه المشكلة هو العادة السرية ، فأنا أسمع عن اغلب الشباب يستخدمون العادة السرية قبل الزواج مما يتسبب لهم بمشكلة القذف السريع بعد الزواج ،،، أنا مثلاُ متزوج منذ 8 سنوات ولم أمارس العادة السرية طيلة حياتي وحياتي الجنسية قمة في المتعة لا يتصورها انسان ولا اعاني من اي عارض للقذف السريع واشبع زوجتي ورغباتها كما تشتهي بدون اي مشاكل . انصح الجميع بالابتعاد عن العادة السرية لما تخلفه من آثار سلبية على الرجل وتمنع متعته ومتعة زوجته وتجعله اسير الأدوية التي مضارها اكثر من نفعها .
القدف السريع
كمال -المشكل نفسي و عقلي
حرام عليك
رحال -اقباس ( * الزوج المصرى ينسى أن كلمة الغزل جنس، وأن الطبطبة جنس، والحضن جنس!.) حرام عليك يا دكتور خالد المفروض تقول الزوج دون الدخول فى تحديد اى جنسيه يعنى يكون الكلام عام ٠
كلمة الغزل جنس
عابرة سبيل -جميل وههم جدا هذا المقال. انا اعمل مع منظمات نسوية ويجري حديث احيانا بخصوص هذا الموضوع وهو مشكلة كبيرة وسبب فعلي في المشاكل الزوجية والعاطفية.اريد ان اكد على كل ما ذكرته المقالة اعلاه. الفحل الذي لا يمتع زوجته عليه ان يدرك بانها تستمتع بطريقتهاالخاصة.. والحليم تكفيه الاشارة.... عليك ان تعترف بالمرض وهذا ليس عيب.. فالعيب ان تبقى دون حس ...وشريكة حياتك لا تنتظرك يا كدع..فان كنت تعزف على موسيقى حسب الله ..فهي تعزف على الله بحاله!!ان لم تخنك مع احد فهي تخنك بمشاعرها واحساسها .... وهذه اقسسى الخيانات.
معك حق اخى عابر سبيل
المغترب -قراءت الموضوع والتعليقات وكلا لة راى ولكن اعجبنى راى عابر سبيل لكلا طريقتة
ضعف الأنتصاب
محمد -السلام عيكم ازيك يا دكتور خالد انا كنت عايز استشيرك فى مشكله عويصه المشكله هى ان لما بقدم على جماع انا وزوجتى فجأءه اتفاجأ انى القضيب غير ملائم وبالتالى ما بقدرش اكم العلاقه وبرجوجك تشوفلى حل للمشكله دى يا دكتور لآنى مش عارف اعيش حياتى الطبيعيه شكراااا
الخيانة
محمد الاندلسي(المغرب -مادا اقول لك يا اختي الرجل عندما يصاب بامراض تتعلق بدكورته و رجولته فهو يحبط و على المراة ان تتفهم الموقف في هده الحالة كما انني اود تا كيد ان القدف السريع هو مشكل نفسي و عقلي بنسبة 90 في المية وان المراة التي تنظر الى الرجل كانه الة لا تتعطل فهي في نظري امراة لا تستحق المعاشرةكما اود ان اظيف شيء مهم و هو هن هاغالبية من الناس سواء الرجال او النساء يعتقدون ان العظو الدكري الكبير هو الممتع لكن اقول لهم تخيلو لو ان كل واحد هو و زوجته يعيشان في جزيرة مهجورة من كان سيعرف ان قظيبه صغير او كبير وكدلك الامر نفسه للمراة فالانسان دايما بيحب الحاجه الكبيره حتى في الاكل لان النفس هي من تطرح هاته الرغبة ادن و اخيرا فالامر سواء في سرعة القدف او العظو الدكري هو امر متعلق بانانية الفرد التي تجعل العقل يتبرمج على السرعة في القدف و كدلك الثاتير النفسي على العقل الاوعي الدي يجعلك تدور في متاهة فوبيا القظيب وحجمه وشكرا
مصراوي
reda -عشان ما طولش عليك يا دكتور خالد انا بس لية تعليق صغير علي كثرة ذكرك الزوج المصري بالتحديدانا قريت كل مقالاتك عمري ما قريتلك وانت بتتكلم عن الزوج المصري بالتحديد
why?
hazeam -يا دكتور خالد المفروض تقول الزوج دون الدخول فى تحديد اى جنسيه يعنى يكون الكلام عام ٠لامصرى ولا هندى عيب
حقائق تنويرية
اسامة -كثيرا ما يصل الى البريد الإلكتروني لكثيرين من الناس رسائل عن أدوية لعلاج بعض المشكلات الجنسية وبخاصة تلك التي تروج لأدوية إطالة العضو الذكري لذا من المفيد توجيه جمهور الزائرين لموقعكم وتنويرهم بفاعلية مثل هذه الأدوية وهل هي خاضعة لرقابة الـ --- أم هي مؤسسات تجارية غير خاضعة للرقابة دوركم في التوضيح والإرشاد على جانب كبير من الأهمية حتى لا يقع المستهلك في حبائل وتزوير هذه المؤسسات
الفحولة والتبلد
سبع الليل السعودي -جميل جدا هذا المقال البحث- الذي اعتبرة درسا مجانيا في الثقافة الجنسية التي نفتقدها في عالمنا العربي بسبب امور عقائدية وتقاليدية- انني اعتقد أن من اهم الاسباب هو القيمةالعالية الاهمية التي نمنحها للجنس والفحولة فالغلبية تنظر للمرأه كعضو جنسي دون النظر للجوانب الاخرى من شخصيتها مما ينتج عنة تلهف غير طبيعي يؤدي الى ثورة جنسية تنفجر عند اول تماس مما يسب سرعة القذف فالانسان العربي بفطرتة شديد الفحولة والحساسية عكس الشعوب الاخرى التي تحتاج الى الاحماء والتسخين وغيرها من الطرق للدخول في العملية الجنسية بمعنى قلة منسوب الاثارة الى درجة التبلد . مع الشكر والتقدير،،
الحياة
التالتلبعال -ياجماعة كبرو دماغكو الناس بتدور على لقمة العيش مش الجنس والكلام الفاضى
ليه المصريين
وطنيه جدا -المشكله دي عند كل العرب مش بس المصريين حتي الخجل الي تتكلموا عليه ف المجتمعات العربيه يمكن اكتر من المصريه...اعتقد المعلومات الطبيه دي مش بس عندالمجتمع المصري و النقاط السلبيه دي مش بس برده ع المجتمع المصري
مواضيع شيقه
مصرى -اجد أن اثقافة الجنسية الخاطئة هى ام المشاكل الجنسية و إن لم تتغير تلك الثقافة المتلرسخة فى جذور الجذور لن تحل اى مشاكل بدءً من التربية السليمة و التعليم الجيد وصولا للمارسة الصحيحة
انه ليس بمرض
احمد -اريد ان ابين بأن الكثير من النساء هم السبب في الاساءة للجنس بصورة شرعية وهن يعمدن في اضعاف ازواجهن جنسيا ويرغبن التمتع مع رجال اخرين بالرغم من قدرة ازواجهن العالية في الاداء ولكن بدون تحفيز وذلك لما تقدمه الفضاءيات من خلاعة وتصدير للفجور بشكل علني على حساب المجتمعات التي لم تخض التجارب الديمقراطية واحاسيس الحريه الحقيقية ، اكتفي بهذا التعليق وشكرا
اتعجب من هالمرض
واحد ما عنده مشكله -في البدايه اود ان اوضح بأن حل هذا المرض هو نفسي 100%100 وهو بيد الرجل بنسبه كبيره , ويبدو ان مجتمعاتنا تعاني من هذه المشكله بنسبه كبيره , انا شخصياً احب زوجتي حبا شديدا وامارس الجنس معها بشكل منتظم اي 4 مرات في الاسبوع وفي اوقات متفرقه والمده التي استغرقها في الوصول الى القذف ليست اقل من 45 دقيقه ومرات تصل الى الساعه وهي تستمتع بذلك كثيراً وتصل الى الرعشه مرتين او ثلاث مرات في كل عملية جماع , صدقوني انها هي التي تطلب مني مرات الإسراع في القذف .