صحة

التلفزيونات ثلاثية الأبعاد ترهق العينين وتشعر بالغثيان

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك


أشرف أبوجلالة من القاهرة: حذرت دراسات حديثة من خطر التلفزيونات التي تبث صوراً ثلاثية الأبعاد، إذ تبين أنها قد تتسبب في إرهاق الدماغ، وهو ما يتسبب في إجهاد العينين، والصداع، والغثيان، والاعتلال.

وأوضح الباحثون أنه كلما اقتربت المسافة من الشاشة، كلما كانت الحالة أسوأ، وهو ما يجعل التلفزيونات ثلاثية الأبعاد أكثر تسبباً في المشاكل عن شاشات السينما. وتبين، وفقاً للنتائج، أن تلك النوعية من أجهزة التلفاز قد تتسبب لدى ما يصل إلى 20 % من المشاهدين في الإصابة باعتلال جسدي. وفي إحدى التجارب، طلب باحثون في جامعة إندهوفن الهولندية من 39 شخصاً يشاهدون التلفزيونات ثلاثية الأبعاد أن يقرأوا بعض النصوص الظاهرة على الشاشة من على مسافة عشرة أقدام.

وعاني 7 أفراد بتلك المجموعة من أعراض يمكنها أن تؤدي للغثيان، بما في ذلك الرؤية المزدوجة وإجهاد العين. فيما قالت الكلية الملكية لأطباء العيون إنهم بحاجة لإجراء مزيد من البحوث من أجل الوقوف على حقيقة التأثيرات الخاصة بالتلفزيونات ثلاثية الأبعاد على المدى الطويل، وإن كان من الواضح الآن تأثيراتها على المدى القريب.


التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ساكن
من سكان العالم -

التلفزيونات ثلاثية الأبعاد ترهق العينين حقيقه مؤقته و تكنولوجيا مؤقته و لا لم يعمل احد فى المونتاج مثلا و المنهج لـ حياه اجتماعيه كان يردد الكتاب صديق و يصوره و هو يسخر مع كتاب و هو فى رحله مع العائله لـ ممارسه حياه اجتماعيه و ليس وقت قرأه ان الكتاب مرهق معروف جدا جدا بأستثناء مكتب ملونه فى معرض الكتاب للعامه تتكلم فى المطبخ التفصيل غاليه و سهله غير مرهقه مثل المجلات كتب اسريه هى مكتبه الاسره اما المنهج فى البيت هو المجله التى لاترهق البصر و العقل لكن المجله التى بتكون اسبوعيه او شهريه و اكثر من مجله فى البيت بيتى يعنى حريمى و رجالى لا شئ اسمه مجله حريمى عيب الا من الشعبى ابولباس مقطع الـ عايز يحرم الناس من حياه راقيه و نستأذنه فى حياتنه لانه خجلان من قسمه و نصيب من الله شكله هذا الذى نزل به الحياه من هنا التلفزيونات ثلاثية الأبعاد يجب يكون فى خدمه الاسره مثل افلام عن شوارع و تجول سياحى فى مدن العالم و ليس لهذا علاقه بمكافحه الهجره غير قانونيه لمن ليس معه و عايز يسافر يتسول فى اوربا من المصريين هذا شئ اخر لان هناك من يحقد و يردد لا انا و لا انت هذه الافلام بـ ترقى العقل و ايضا افلام عن الحياه الطبيعيه تهدئ لكن ليس الانسان او سمكه سوف يشتغل فى البحر سمكه حتى يشاهد هذه الافلام على انها مهمه و كيف كانت الحياه فى برامج العلم و الايمان على هذا التليفزيون ثلاثى الابعاد لكن يشاهد حياته هو الشخصيه عالم السكان فى العالم مثل حياه حى الحسين خان الخليلى السياحى فى مصر و موناكو و بلاكه فى اثينا اليونان هذا مريح لـ الاعصاب خاصه صور مثل ترابيزه نظام اكل ايطالى و مفرش خطوط حمراء بيضاء مثلها زرقاء يونانى و ليس من حق الشعبى يتكلم الجاهل الذى لم يزعج و لم يجرؤ يتخانق مع محلات تقدم ديكور يابانى فى مصر و ايطالى و اطعمه اجنبيه لكن عندما احد يدخلها بيته بالاعلام يهيج الجاهل كأنه المدرس يمثل انه واصى على عقول السكان شغل المتحف و الهويه له مكانه و ليس يزرع فى عقول السكان كأنه تطعيم من حياه راقيه كما فى بلاد عربيه مثل السعوديه و اليمن

ساكن
من سكان العالم -

التلفزيونات ثلاثية الأبعاد ترهق العينين حقيقه مؤقته و تكنولوجيا مؤقته و لا لم يعمل احد فى المونتاج مثلا و المنهج لـ حياه اجتماعيه كان يردد الكتاب صديق و يصوره و هو يسخر مع كتاب و هو فى رحله مع العائله لـ ممارسه حياه اجتماعيه و ليس وقت قرأه ان الكتاب مرهق معروف جدا جدا بأستثناء مكتب ملونه فى معرض الكتاب للعامه تتكلم فى المطبخ التفصيل غاليه و سهله غير مرهقه مثل المجلات كتب اسريه هى مكتبه الاسره اما المنهج فى البيت هو المجله التى لاترهق البصر و العقل لكن المجله التى بتكون اسبوعيه او شهريه و اكثر من مجله فى البيت بيتى يعنى حريمى و رجالى لا شئ اسمه مجله حريمى عيب الا من الشعبى ابولباس مقطع الـ عايز يحرم الناس من حياه راقيه و نستأذنه فى حياتنه لانه خجلان من قسمه و نصيب من الله شكله هذا الذى نزل به الحياه من هنا التلفزيونات ثلاثية الأبعاد يجب يكون فى خدمه الاسره مثل افلام عن شوارع و تجول سياحى فى مدن العالم و ليس لهذا علاقه بمكافحه الهجره غير قانونيه لمن ليس معه و عايز يسافر يتسول فى اوربا من المصريين هذا شئ اخر لان هناك من يحقد و يردد لا انا و لا انت هذه الافلام بـ ترقى العقل و ايضا افلام عن الحياه الطبيعيه تهدئ لكن ليس الانسان او سمكه سوف يشتغل فى البحر سمكه حتى يشاهد هذه الافلام على انها مهمه و كيف كانت الحياه فى برامج العلم و الايمان على هذا التليفزيون ثلاثى الابعاد لكن يشاهد حياته هو الشخصيه عالم السكان فى العالم مثل حياه حى الحسين خان الخليلى السياحى فى مصر و موناكو و بلاكه فى اثينا اليونان هذا مريح لـ الاعصاب خاصه صور مثل ترابيزه نظام اكل ايطالى و مفرش خطوط حمراء بيضاء مثلها زرقاء يونانى و ليس من حق الشعبى يتكلم الجاهل الذى لم يزعج و لم يجرؤ يتخانق مع محلات تقدم ديكور يابانى فى مصر و ايطالى و اطعمه اجنبيه لكن عندما احد يدخلها بيته بالاعلام يهيج الجاهل كأنه المدرس يمثل انه واصى على عقول السكان شغل المتحف و الهويه له مكانه و ليس يزرع فى عقول السكان كأنه تطعيم من حياه راقيه كما فى بلاد عربيه مثل السعوديه و اليمن