انتعاش آمال مقاومة تأثيرات الشيخوخة لدى البشر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
____________________________________________________________________
أوضح باحثون في أول دراسة تظهر أنه حينما تنمو الخلايا الهرمة، التي تَقَدَّم بها السن ولم تعد تنقسم، يكون بمقدورها الترويج للشيخوخة في الأنسجة القريبة، ومن ثم المساهمة في مثل هذه الحالات المرتبطة بالسن مثل إعتام عدسة العين وتجاعيد الجلد وفقدان العضلات. ورغم صِغر عدد تلك الخلايا، إلا أن تأثيراتها قد تكون واسعة النطاق، على حسب ما أوضحه الباحثون في هذا الشأن.
ومع أن تلك الخلايا تُزَال بصورة طبيعية من الجسم، إلا أن العملية تصبح أقل فعالية مع التقدم في العمر. وهو ما جعل باحثين في مايو كلينك يستخدمون عقاراً لاستهداف الخلايا الهِرمة فقط وإجبارها على تدمير نفسها لدى مجموعة من فئران التجارب التي بُرمِجَت وراثياً لكي تتقدم في السن بشكل أسرع. وفي الفئران التي عولجت طوال حياتها، قال الباحثون إنهم لاحظوا حدوث تأخير في الإصابة بإعتام عدسة العين وفقدان العضلات ونوع فقدان الدهون، الذي يسبب تجاعيد في البشرة لدى الإنسان.
بينما عولجت مجموعة أخرى من الفئران في مرحلة سنية أكبر، بعد أن أصيبت بإعتام عدسة العين. ولم يفلح العقار في عكس التغييرات المرتبطة بالعمر التي حدثت بالفعل، وإن أظهرت النتائج أنه عمل في حقيقة الأمر على منع حدوث مزيد من التدهور. وفي هذا السياق، أكد فريق من الخبراء أن هذا البحث الجديد بمثابة "الخطوة الكبرى التي تم قطعها إلى الأمام"، واعتبروا الدراسة دراسة "أنيقة"، وقالوا إن هذا الكشف البحثي الجديد هو أهم كشف في مجال البحوث المتعلقة بالشيخوخة. وينتظر أن يجري الباحثون خلال الفترة المقبلة مزيداً من الدراسات للتأكد من بعض الأمور الأخرى.
التعليقات
حياة أخرى؟!
سايس -يوماً ما، بعد مئة سنة أو مئتين أو أقل أو أكثر من ذلك، سيتوصل العلم إلى ذلك الشيء أو الأشياء المسؤولة عن الحياة والموت. وستكون الرغبة جامحة لدى العلماء المختصين حينئذ في إيجاد المعادلة التي تضمن الحياة الطويلة جداً أو حتى الأبدية دون المرور بمراحل العمر التي نعرفها. أتساءل من باب الفضول كيف سيكون حال الأديان حينها، هذا إن بقي منها شيء حتى ذلك الوقت. إن الخريطة الجينية للإنسان التي إكتملت والخلايا الجذعية التي يمكنها التوالد والأمصال التي تمنع الأمراض والأبحاث اتي لا تتوقف ستساعد كلها على خلق حياة مختلفة تماماً عما عايشناه.
حياة أخرى؟!
سايس -يوماً ما، بعد مئة سنة أو مئتين أو أقل أو أكثر من ذلك، سيتوصل العلم إلى ذلك الشيء أو الأشياء المسؤولة عن الحياة والموت. وستكون الرغبة جامحة لدى العلماء المختصين حينئذ في إيجاد المعادلة التي تضمن الحياة الطويلة جداً أو حتى الأبدية دون المرور بمراحل العمر التي نعرفها. أتساءل من باب الفضول كيف سيكون حال الأديان حينها، هذا إن بقي منها شيء حتى ذلك الوقت. إن الخريطة الجينية للإنسان التي إكتملت والخلايا الجذعية التي يمكنها التوالد والأمصال التي تمنع الأمراض والأبحاث اتي لا تتوقف ستساعد كلها على خلق حياة مختلفة تماماً عما عايشناه.
كل >لك مرتبط بالمشيئة الإلهية
زوبرليتي -حتى و إن توصل العلم لفك شفرة إكسير الحياة و العيش لمئات بل آلاف السنين فالحياة محددة و نشوء حياة أخرى لا ضير فيه ... مدة حياة الإنسان محدودة و هي كرحلة قصيرة لا يستطيع الإنسان تجاوزها و إن كان سيعمر لتك المدة ....القول بأن الجسم البشري و ما يحتويه من عناصر هي آيلة للفتور و الموت و إن كانت هنالك خلايا متجددة تجدد نفسها فهي في مستعمرة ماتلبث أن تتكاثر و تسقم و تنتهي بعد تجددها في ذلك الحيز ...الروح لا يعلم كنهها فهي بأمر الله و فنائها بمشيئته فكل شيء فان لا محالة و يبقى وجه ربك ذو الجلال و الإكرام ....لينظر بعضنا لتلك العوالم و التي خلقها الله قبلنا بملايين السنين و كيف عاشت و تجبرت و كانت اشد منا قوة و بئسا و آثاروا الأرض و عمروها و إختفت تلك العوالم و لم يبقى شيء يذكر ...إذن فعالمنا نحو الفناء كما هي العوالم السابقة و إلى أرض أخرى ببدن آخر بذلك العالم الأبدي ...بمعنى ذلك أننا إلى الفناء و حتى لو تقدم العلم و تحدى العلماء فلن يأتوا بأمر جديد ....مثله كداء السكري و الذي يفتك بالبشر على مر السنين و لا علاج ...إن إختفى الإيدز سيأتي غيره و إن ذهب السارس سياتي زائر جديد و هكذا إلى أن يأتي الموت الاحمر ليقضي على ثلثي العالم كما هي العوالم السابقة و ستتبدل الارض و السماوات و تطوى كالسجل و يذهب ملك الملوك و يصبح الملوك عبيدآ و يستصغر المتكبر و يعظم الضعيف المستصغر ...إذا كنتم تتمنون الحياة الأزلية الأبدية فإنها ليست بهذا العالم و الذي يوشك على الفناء فلا أرض لنا و لا زاد لنا فيها و لنستعد للعالم الآخر ما بعد الموت و الفناء .
كل >لك مرتبط بالمشيئة الإلهية
زوبرليتي -حتى و إن توصل العلم لفك شفرة إكسير الحياة و العيش لمئات بل آلاف السنين فالحياة محددة و نشوء حياة أخرى لا ضير فيه ... مدة حياة الإنسان محدودة و هي كرحلة قصيرة لا يستطيع الإنسان تجاوزها و إن كان سيعمر لتك المدة ....القول بأن الجسم البشري و ما يحتويه من عناصر هي آيلة للفتور و الموت و إن كانت هنالك خلايا متجددة تجدد نفسها فهي في مستعمرة ماتلبث أن تتكاثر و تسقم و تنتهي بعد تجددها في ذلك الحيز ...الروح لا يعلم كنهها فهي بأمر الله و فنائها بمشيئته فكل شيء فان لا محالة و يبقى وجه ربك ذو الجلال و الإكرام ....لينظر بعضنا لتلك العوالم و التي خلقها الله قبلنا بملايين السنين و كيف عاشت و تجبرت و كانت اشد منا قوة و بئسا و آثاروا الأرض و عمروها و إختفت تلك العوالم و لم يبقى شيء يذكر ...إذن فعالمنا نحو الفناء كما هي العوالم السابقة و إلى أرض أخرى ببدن آخر بذلك العالم الأبدي ...بمعنى ذلك أننا إلى الفناء و حتى لو تقدم العلم و تحدى العلماء فلن يأتوا بأمر جديد ....مثله كداء السكري و الذي يفتك بالبشر على مر السنين و لا علاج ...إن إختفى الإيدز سيأتي غيره و إن ذهب السارس سياتي زائر جديد و هكذا إلى أن يأتي الموت الاحمر ليقضي على ثلثي العالم كما هي العوالم السابقة و ستتبدل الارض و السماوات و تطوى كالسجل و يذهب ملك الملوك و يصبح الملوك عبيدآ و يستصغر المتكبر و يعظم الضعيف المستصغر ...إذا كنتم تتمنون الحياة الأزلية الأبدية فإنها ليست بهذا العالم و الذي يوشك على الفناء فلا أرض لنا و لا زاد لنا فيها و لنستعد للعالم الآخر ما بعد الموت و الفناء .
انتعاش امال مقاومة تأثير الشيخوخة لدى البشر
Libya Freedom -انتعاش امال مقاومة الشيخوخة لدى البشر
انتعاش امال مقاومة تأثير الشيخوخة لدى البشر
Libya Freedom -انتعاش امال مقاومة الشيخوخة لدى البشر