صحة

المصابيح الموفّرة للطاقة "تحتوي على مواد مسببة للسرطان"

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

تجددت المخاوف حول سلامة المصابيح الموفّرة للطاقة بعد أن حذّر فريق من العلماء من احتوائها على مواد كيميائيّة مسببة للسرطان. ___________________________________________________________________________________

وفقًا لصحيفة التلغراف، ينصح تقريرهم من أنه يجب عدم ترك المصابيح لمدّة طويلة وبالأخص قرب رأس أي فرد ذلك أنها تصدر موادًا سامّة عندما يتم إشعالها.

في هذا السياق، قال بيتر براون الذي قام بالاختبارات أنه "من المهم إبعاد هذه المواد السرطانية كل البعد عن البيئة الإنسانية" علمًا أن هذه المصابيح واسعة الانتشار في المملكة المتّحدة بعد توجيه الاتحاد الأوروبي بعدم استخدام المصابيح المتوهّجة التقليدية بحلول نهاية هذا العام.

غير أنّ العلماء الألمانيّين زعموا أنّ العديد من المواد الكيميائية السرطانية والموادّ السامّة تم إطلاقها لدى إشعال المصابيح الفلورية المضغوطة المراعية للبيئة، ونذكر على سبيل المثال الفينول والنافتالين والستيرين. ويشار إلى أنّ أندرياس كيرشنر من اتّحاد المهندسين الألمانيّين قال إنّ: "الضباب الدخانيّ الكهربائي يتكوّن حول هذه المصابيح" وإنه لا يجب استعمالها في مناطق خالية من التهوئة أو قرب الرأس.
أمّا الخبراء البريطانيون أصروا على أنهم يحتاجون إلى المزيد من البحث وطلبوا من المستهلكين عدم الهلع.
في هذا الصدد، قالت الدكتورة ميشيل بلور، المحاضرة في علم البيئة في جامعة بورتسماوث، لصحيفة "الدايلي إكسبرس" إنهم ما زالوا يحتاجون القيام بدراسات مستقلة إضافية لدعم البحث الألماني علمًا أنّ وزارة البيئة تصر على أنّ المصابيح سليمة بالرغم من أنها تحتوي على مقادير ضئيلة من الزئبق الذي قد يتسرّب إن تم كسر الزجاجة. ولكن، "في كل الأحوال، فإنّ المقدار الضئيل الذي تحتويه هذه المصابيح يستبعد أن يلحق الأذى حتى ولو تم كسرها".

وقد صدر مؤخرًا تقرير بعد مزاعم بروفسور علم الحياة أبراهام هايم في جامعة "حيفا" في اسرائيل أنّه قد ينجم عن هذه المصابيح معدلات عالية من سرطان الثدي إن استعملت في وقت متأخر من الليل. وأضاف أنّ الضوء الأزرق الذي تطلقه المصابيح الفلورية المضغوطة يحاكي ضوء النهار، الأمر الذي يعطّل إنتاج هرمون الميلاتونين أكثر من المصابيح المزوّدة بفتيلة والتي تصدر ضوءًا أكثر اصفرارًا.

وأخيرا، حذّرت "جمعية مايغراين أكشن" من أنّ هذه المصابيح قد تسبب الإصابة بداء الصرع ويزعم أخصّائيّوا البشرة أنّ ضوءها الساطع قد يفاقم مجموعة من مشاكل البشرة الموجودة أساسًا.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
supporting Isreal
supporting Isreal -

انتشرت لدرجه ارى اطفال تلعب بها بـ رميها امام سيارات لتنفجر او تتخانق بها يعنى بتمسكها بـ يدها ايضا انتشارها من مستوى مهنى و فيه يجب يفهم يجب طرد البلد و ليس زياده مرتبه مثل الموظف الذى يريد يسرق البلاد المدرس و يردد لرفع مستوى التعليم المجانى ان التعليم ليس ببلاش المدرس بيأخذ فلوس من الدوله اذا قبض و ليس ببلاش و لن المدرس او الاسطى العامل ان اخذ فلوس زياده سوف يتحول لـ مهندس او بروفيسور لكن سوف يظل ليس مدرس لكن يقال سوف يتحول لـ نجس خائن كاذب يريد يجلس على حجر الشعب و يأخذ فلوس و يبهدل فى مستوى حياه جعل الراقى مثل فى عمارات حول ميدان سفنكس عمارات فخمه ارقى منطقه انتشر بها لمبات رخيصه عمارات الشقق المفروشه يعنى واضح تخريب الموظف

supporting Isreal
supporting Isreal -

انتشرت لدرجه ارى اطفال تلعب بها بـ رميها امام سيارات لتنفجر او تتخانق بها يعنى بتمسكها بـ يدها ايضا انتشارها من مستوى مهنى و فيه يجب يفهم يجب طرد البلد و ليس زياده مرتبه مثل الموظف الذى يريد يسرق البلاد المدرس و يردد لرفع مستوى التعليم المجانى ان التعليم ليس ببلاش المدرس بيأخذ فلوس من الدوله اذا قبض و ليس ببلاش و لن المدرس او الاسطى العامل ان اخذ فلوس زياده سوف يتحول لـ مهندس او بروفيسور لكن سوف يظل ليس مدرس لكن يقال سوف يتحول لـ نجس خائن كاذب يريد يجلس على حجر الشعب و يأخذ فلوس و يبهدل فى مستوى حياه جعل الراقى مثل فى عمارات حول ميدان سفنكس عمارات فخمه ارقى منطقه انتشر بها لمبات رخيصه عمارات الشقق المفروشه يعنى واضح تخريب الموظف