محاربة البدانة من البداية خير وسيلة لاتقاء شرورها
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
زَفَّت دراسة بريطانية حديثة بشرى غير سارة لأولئك الأشخاص الذين يسعون لفقدان قدراً من أوزانهم، بما يتماشى مع أجواء الأجازات الصيفية، بعدما أظهرت أنه وبمجرد أن يصبح الإنسان بديناً، فإنه سيستمر على هذا المنوال، مهما بذل من جهود.
_____________________________________________________________________________
من جهتها، قالت ريبيكا هاري، رئيسة المجلس :" بدأت تزداد أوزان الأفراد في كلا المجموعتين خلال عقد الثمانينات من القرن الماضي، ومن وقتها، وهم يشهدون زيادة في مؤشر كتلة أجسامهم، مع تقدمهم في العمر. واتضح أن المعدلات تسير بصورة ثابتة بالنسبة للرجال، بينما تبدأ ببطء مع السيدات، ثم تتسارع وتيرتها في منتصف الثلاثينات. وبمجرد أن يُصاب الناس بالبدانة، فإنهم يستمرون على هذا النهج بلا هوادة، ويواجهون صعوبات بالغة في سبيل إنقاص أوزانهم. وأرى أن أفضل طريقة يمكن إتباعها لاتقاء هذا الأمر هو الحيلولة دون الإصابة بالبدانة".
ومع ذلك، لم تقلل الدراسة من جدوى إتباع نظام غذائي، خصوصاً وأن الساعين لإنقاص أوزانهم يميلون لتناول نوعية أفضل من الأطعمة وممارسة مزيد من التمرينات الرياضية، وبالتالي تحسين مستوى اللياقة البدنية وخفض مستوى ضغط الدم. وقال البروفيسور نيك فينر، من مستشفى جامعة كوليدج في لندن، إن التطور يتحمل جزءً من اللوم على صعيد الصعوبات التي يواجهها البعض بغية إنقاص الوزن.
التعليقات
لاتوجدبدانه في اليمن
فارس/اليمن -والله لايوجد اي طفل او طفله في اليمن السعيد يكون بدين او بدينه مثل الصوره لنا اكثر 33 سنه والاطفال عندنا مجاعه وجفاف وامراض نسال الله الصحه والعافيه والسلامه للجميع.
لاتوجدبدانه في اليمن
فارس/اليمن -والله لايوجد اي طفل او طفله في اليمن السعيد يكون بدين او بدينه مثل الصوره لنا اكثر 33 سنه والاطفال عندنا مجاعه وجفاف وامراض نسال الله الصحه والعافيه والسلامه للجميع.