معرفة

عدد جديد لمجلة شاعر المليون

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

وجد عبد النور- إيلاف:صدر عن أكاديمية الشعر العدد (44) من مجلة شاعر المليون عن شهر أغسطس، بغلاف حمل صورة الشاعرين الراحلين محمد بن سهيل الكتبي ومبارك بن طالب المنصوري. وضمّ العدد في صفحاته الأولى تغطية واسعة لمهرجان ليوا للرطب الذي شهد نجاحاً كبيراً في هذا الموسم كما احتوى العدد على تغطية كبيرة لمهرجان أصيلة الثقافي الذي حلّت فيه دولة الإمارات ضيفة رئيسة فيه هذا العام، عبر مشاركة كبيرة من هيئة أبوظبي للثقافة والتراث، إلى جانب مشاركة عدد من المؤسسات الثقافية الأخرى في الدولة. وضم العدد تغطيات أخرى عن أنشطة هيئة أبوظبي للثقافة والتراث وأهم فعالياتها وآخر إصداراتها. وخصص العدد ملفاً خاصاً عن الشاعرين الراحلين حمد بن سهيل الكتبي ومبارك بن طالب المنصوري، واستعرض مشوارهما الشعري وعدداً من قصائدهم، كما خصص العدد صفحات عن شهر رمضان المبارك عبر مجموعة مختارة من الأبيات الشعرية عن الشهر الكريم لعدد من شعراء المليون، ونشر تحقيقاً عن شعراء المليون وكيف يقضون ساعات الشهر الفضيل.

وعن مسابقة أمير الشعراء نشر العدد ملفاً خاصاً بالمشاركة النسائية في تاريخ المسابقة، وآخر عن المكان الذي قضى فيه شعراء المسابقة إجازتهم الصيفية. كما ينشر في العدد تحقيق عن تقييم شعراء الإمارات لمشاركاتهم السابقة في المسابقة، وصرح في التحقيق الشاعر كريم معتوق حامل لقب المسابقة في موسمها الأول أنه لا يوجد شاعر بالعربية الفصحى إلا هو وعارف الخاجة. واحتوى العدد على مقابلات مع عدد من الشعراء، منها مقابلة مع الشاعر حمدان المحرمي الذي تحدث عن أسباب انقطاعه عن الساحة، وآخر مع الشاعر عريمان السبيعي الذي تحدث عن الإشاعات التي طاردته في أثناء مشاركته في مسابقة شاعر المليون وبعدها. أما الشاعر سعود الحافي فتحدث في لقائه في العدد كيف جلبت له أمواله وجع الرأس. واستحدثت المجلة باباً تحت عنوان: فيس بوك الشعراء، وتجولت في هذا العدد في الصفحة الخاصة بالشاعر سعد بن زبن الخلاوي. وضم العدد أيضاً استعراضاً للبرنامج التدريسي الخاص بالفصل الثاني في أكاديمية الشعر، والذي لا يزال باب التسجيل مفتوحاً فيه، إضافة إلى تغطية لبرنامج علوم الشعراء وعدد من أهم القصائد لنجوم شعراء الفصحى والنبط في العالم العربي.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف