لبنان

توقيف لبنانية حاولت تزويد إسرائيل بمعلومات عن آراد

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

صدرت مذكرة توقيف وجاهية بحق سيدة لبنانية حاولت الاتصال باسرائيل اثر تلقيها رسالة هاتفية تفيد ان الأخيرة ستدفع 10 ملايين دولار مقابل معلومات عن الطيار رون آراد

بيروت: أصدر قاضي التحقيق العسكري اليوم الثلاثاء مذكرة توقيف وجاهية بحق لبنانية حاولت الاتصال باسرائيل للحصول على جائرة مالية قدرها 10 ملايين دولار مقابل معلومات عن طيار اسرائيلي مفقود في لبنان.

وقالت مصادر قضائية ان السيدة تلقت كما تلقى مئات اللبنانيين رسالة على هاتفها من إسرائيل تقول ان الدولة العبرية مستعدة لدفع 10 ملايين دولار مقابل حصولها على معلومات عن الطيار رون آراد الذي اسقطت طائرته في لبنان عام 1985.

واشارت المصادر الى ان السيدة حاولت الاتصال بإسرائيل طمعا بالحصول على الجائزة، لكن تم اعتقاتلها واحالتها الى القضاء العسكري بعد الادعاء عليها بتهمة محاولة الاتصال باسرائيل . ولا يزال لبنان بحالة حرب مع اسرائيل ويحظر اي اتصال او تعامل معها او زيارتها. وتم الادعاء على السيدة اللبنانية بموجب مواد، اذا ما ادينت بها تصل الى السجن ثلاث سنوات .

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الجوع كافر
أبوخالد -

أستغرب كل هذا الكم من العملاء لأسرائيل الذين تم القبض عليهم و الذين يسعون للألتحاق بالركب , و ما خفي كان أعظم , وهذا ليس بغريب في غياب الدولة و برامجها التي تقوي من الأحساس بالأنتماء حتى اصبح لبنان الكرامه والشعب العنيد حارة كل من أيده اله ,

أبوخالد
F@di -

مش بس الجوع كافر....الخيانه كافرة و العماله احينا تكون في دم الانسان...وراثيه...لا ننسى فرار جماعة لحد الى اسرائيل ....رغم انهم مرتاحون هناك و لا فقر او جوع...الا انهم لا زالوا خونه

الجوع كافر
أبوخالد -

أستغرب كل هذا الكم من العملاء لأسرائيل الذين تم القبض عليهم و الذين يسعون للألتحاق بالركب , و ما خفي كان أعظم , وهذا ليس بغريب في غياب الدولة و برامجها التي تقوي من الأحساس بالأنتماء حتى اصبح لبنان الكرامه والشعب العنيد حارة كل من أيده اله ,

أبوخالد
F@di -

مش بس الجوع كافر....الخيانه كافرة و العماله احينا تكون في دم الانسان...وراثيه...لا ننسى فرار جماعة لحد الى اسرائيل ....رغم انهم مرتاحون هناك و لا فقر او جوع...الا انهم لا زالوا خونه