لبنان

نصر الله يعلن الوثيقة السياسية الجديدة لحزب الله

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

اعلن الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله في مؤتمر صحافي عن الوثيقة السياسية الجديدة للحزب.

بيروت:

أبرز نقاط المؤتمر الصحافي:

- تهدف هذه الوثيقة إلى تظهير الرؤية السياسية لحزب الله، وهي تأتي نتاج لما خبرناه من مسؤولية التضحية.

ـ في مرحلة استثنائية حافلة بالتحولات، لم يعد ممكناً مقاربة التحولات من دون ملاحظة المكانة الخاصة التي بلغتها مقاومتنا.

ـ تتكامل المعطيات في إطار مشهد دولي أوسع يسهم في كشف تراجع الدور الأميركي وتراجع القطب الواحد لصالح تعددية لم تتضح معالمها بعد.

ـ نحن على عتبة مرحلة تاريخية تنذر بتراجع الولايات المتحدة الأميركية كقوة مهيمنة وتحلُّل نظام القطب الواحد المهيمن والأفول التاريخي المتسارع للفكر الصهيوني.

ـ عمدت المقاومة في لبنان إلى مواجهة الهيمنة والاحتلال قبل ما يزيد على عقدين ونصف من الزمن وتمسكت بهذا الخيار.

ـ اعتبر البعض خيار المقاومة ضرب وهم أو تهور سياسي أو جموح مناقش لموجبات العقلانية والواقعية. ورغم ذلك استمرت المقاومة على يقين من أحقية القضية وصنع الانتصار من خلال الإيمان بالله تعالى والتوكل عليه والالتزام بالمصالح الوطنية اللبنانية.

ـ إن حزب الله ورغم إدراكه لتلك التحولات الواعدة وما يراه من عجز استراتيجية الحرب لدى العدو وفرص التسويات، فهو لا يستهين بحجم التحديات والمخاطر التي لا تزال ماثلة ولا يقلل من وعورة مسار المواجهة.

عالميا

ـ بعد الحرب العالمية الثانية، باتت الولايات المتحدة مركز الهيمنة العالمية الواحدة مستفيدةً من حصيلة مركبة من الإنجازات المتعددة الأوجه والمستويات المعرفية والاقتصادية والعلمية والتكنولوجية والمدعومة بنظام اقتصادي لا ينظر إلى العالم إلا كونه أسواقاً محكومة بمواقفها الخاصة.

ـ أخطر ما في المنطق الأميركي أنه يمتلك العالم وله حق الهيمنة من منطلق التفوق في أكثر من مجال.

- اننا في سياق تحولات تاريخية تنذر بتراجع الدور الأميركي.

- بلغت كلفة حروب الارهاب الأميركية الملايين من البشر.

- - العالم يرزح تحت هيمنة القوى الاستكبارية بدواعي تاريخه، وعالمنا العربي عرضة للحروب بدأت مع زرع الكيان الصهيوني وبلغت ذروة المرحلة الاستعمارية مع وراثة أميركا المناطق العربية، والهدف المركزي للاستعمار هو السيطرة على الشعوب ومقدراتها

- يأتي في طليعة الاطماع نهب الثورة النفطية

- توفير سبل ضمان الاستقرار لاسرائيل

- تقويض الامكانات الروحية لشعوبنا عبر الحروب الاعلامية والنفسية "الحرب الناعمة"

- دعم انظمة التبعية في المنطقة

الامساك بالمراكز الجغرافية الاستراتيجية في المنطقة

- منع قيام النهضة في المنطقة

- إن تحكم هذه القوى بشبكات الاحتكار العالمية العابرة للقارات والشركات المالية المدعومة بقوة عسكرية أدى إلى مزيد من الصراعات التي ليس أقلها صراعات الحضارات.

ـ لقد حولت الرأسمالية المتوحشة العولمة إلى آلية لبث التفرقة وورع الشقاق وتدمير الهويات وفرض أخطر أنواع الاستلاب الحضاري والثقافي والاجتماعي ووصلت إلى أخطر مراحلها مع تحولها إلى عولمة عسكرية على أيدي حاملي مشروع الهيمنة الغربية، والتي شهدنا تعبيراتها في الشرق الأوسط بدءاً من أفغانستان والعراق وفلسطين ولبنان.

ـ لم يبلغ مشروع الهيمنة الأميركية مستويات خطرة كما بلغها مؤخراً، حيث بلغ مسارُها التصاعدي ذروته مع إمساك المحافظين الجدد بإدارة جورج بوش الإبن، ووجد مشروعهم طريقه إلى التنفيذ بعيد استلام بوش، ولم يكن غريباً ومفاجئاً أن يكون أكثر ما أكدت عليه وثيقة المحافظين الجدد مسألة إعادة بناء القدرات الأميركية والتي عكست رؤية استراتيجية جديدة للأمن القومي الأميركي عبر بناء استراتيجيات عسكرية ليس باعتبارها قوة ردع فقط، بل باعتبارها قوة فعل وتدخل.

ـ وجدت إدارة بوش بعد أحداث 11 أيلول أنها أمام فرصة سانحة لممارسة أكبر قدر من التأثير تحت شعار الحرب ضد الإرهاب وقامت بمحاولات اعتبرت ناجحة في بدايتها، وفق عسكرة علاقاتها والانفراد باتخاذ القرارات الاستراتيجية وحسم الحرب في أفغانستان بسرعة للتفرغ بعد ذلك للخطوة التالية وهي الإستيلاء على العراق الذي اعتبر ركيزة إطلاق مشروع الشرق الأوسط الجديد.

- الاستعمار لم يترك سوى خيار المقاومة، من أجل مستقبل أفضل محكوم بعلاقات أخوة وتكافل، يسوده السلام.


ـ الإرهاب الأميركي هو أصل كل إرهاب في العالم، ولو جرى استطلاع للرأي لوُجد أن أميركا هي الدولة الأكثر كرهاً في العالم.

لبنان

- لبنان وطن الجميع، وهو الذي قدمت المقاومة من أجل تحرير أرضه أغلى الشهداء.

- رفض التقسيم والفدرلة بكل أشكالها .

- أهم الشروط لقيام لبنان، قيام دولة عادلة ونظام سياسي يمثل ارادة الشعب.

- تمثل اسرائيل تهديدا دائما للبنان الدولة والكيان لجهة أطماعه التاريخية.

- خيار المقاومة كان بسبب ضعف مواجهة اسرائيل حيث افتقد اللبنانيون الدولة، لتحرير الارض والقرار السياسي من العدو.

- تحقق انجاز المقاومة بمساندة الشعب اللبناني وجيشه مما أسس الى مرحلة جديدة في المنطقة.

ـ وأحبطت المقاومة أهداف العدو وأوقعت به هزيمة تاريخية لتخرج بانتصار أسَّسَ لإعطاء المقاومة دوراً محورياً لردع العدو والدفاع عن الشعب واستكمال تحرير الأرض، وهذا الدور دائم ما دامت أطماع العدو واحتلاله قائمة.

- التهديد الاسرائيلي الدائم للبنان يفرض تكريس صيغة دفاعية. تقوم على المزاوجة بين المقاومة الشعبية التي تساهم في الدفاع عن الوطن في وجه أي غزو إسرائيلي، وجيش يحمي الوطن ويثبت أمنه واستقراره في عملية تكامل.

- أهمية الغاء الطائفية السياسية من النظام.

- الديمقراطية التوافقية الصيغة الاساسية للحكم في لبنان.

- المشاركة الحقيقة تحمي التنوع اللبناني واستقراره بعد حقبة متزعزة.

- الدولة التي يجب بناؤها هي الدولة التي تصون الحريات العامة، وتحرص على الحريات العامة، وتحرص على حماية الاستقلال وتبني جيشها وأمنها وهي الدولة القائمة على المؤسسات الفاعلة فيما بينها ، التي تلتزم تطبيق القوانين على الجميع، تضع آليات فاعلة لتطهير الادارات من الفساد، تملك سلطة قضائية مستقلة يمخارس فيها القضاء مسؤولياته بكل نزاهة، دولة تنهض باقتصادها، دولة تهتم بمواطنيها وتعمل على توفير الخدمات لهم (لسنا مع الدولة الحيادية)، تعالج مشكلة الفقر وفرص العمل، تعتني بالاجيال الشابة، دولة تولي الوضع التربوي الاهمية وتعزز دور الجامعة اللبنانية، وتطبق الزامية التعليم، دولة تعتمد نظاما اداريا لا مركزيا...

لبنان وفلسطين

- قساوة العيش في المخيمات الفلسطينية واقع غير طبيعي يحتم على السلطات اللبنانية ضرورة تحمل مسؤوليتها وبناء العلاقات اللبنانية - الفلسطينية على اسس تراعي المصالح المشتركة لكلا الشعبين.

- النجاح يتحقق عبر الحوار اللبناني - الفلسطيني المباشر

- تمكين الفلسطينين من التوافق على مرجعية تمثلهم من خلال الحوار متجاوزين اختلافاتهم

- اعطاءهم حقوقهم بما يحفظ هويتهم وقضيتهم

- التمسك بحق العودة ورفض التوطين

لبنان والعالم العربي

- يجب التمسك بالعلاقات المميزة بين لبنان وسوريا

إننا نؤكد على ضرورة التمسك بالعلاقات المميزة بين لبنان وسوريا بوصفها حاجةً سياسيةً وأمنيةً واقتصاديةً مشتركةً، تُمليها مصالح البلدين والشعبين وضرورات الجغرافيا السياسية وموجبات الإستقرار اللبناني ومواجهة التحديات المشتركة، كما ندعو الى إنهاء كل الأجواء السلبية التي شابت علاقات البلدين في السنوات القليلة الماضية والعودة بهذه العلاقات الى وضعها الطبيعي في أسرع وقت ممكن.

لبنان والعالم الاسلامي

- يؤكد حزب الله على أهمية التعاون بين الدول الإسلامية في المجالات كافةً، وهو ما يمنحها قوة تضامن في وجه المخططات الإستكبارية، وحمايةً مجتمعيةً من الغزو الثقافي والإعلامي، ويحضّها على الإستفادة من خيراتها في تبادل المنافع المختلفة بين هذه الدول.

وفي هذا الإطار يَعتبر حزب الله إيران الإسلام دولةً مركزيةً مهمةً في العالم الإسلامي، فهي التي أسقطت بثورتها نظام الشاه ومشاريعه الصهيونية - الأميركية، ودعمت حركات المقاومة في منطقتنا، ووقفت بشجاعة وتصميم الى جانب القضايا العربية والإسلامية وعلى رأسها القضية الفلسطينية.

- العالمان العربي والاسلامي يعيشان تحديات يجب عدم التهاون بخطورتها.

- سياسة الجمهورية الاسلامية في ايران واضحة من جهة دعم القضية الفلسطينية.

- الدعم الايراني مستمر للعالم العربي حتى يومنا هذا.

- اتهام بعض الجهات العربية لايران لا يخدم سوى مصلحة أميركا وحلفاؤها وهو طعنة لها.

- يجب ان تقابل ايران بعلاقات أخوة ودعم. إنّ العالم الإسلامي يقوى بتحالفاته وتعاون دوله. ونؤكد على أهمية الإستفادة من عناصر القوة السياسية والإقتصادية والبشرية.. الموجودة في كل دولة من دول العالم الإسلامي، على قاعدة التكامل والنصرة وعدم التبعية للمستكبرين.

لبنان والعلاقات الدولية

- معايير الإختلاف والنزاع والصراع في رؤية حزب الله ومنهجه إنما تقوم على أساس سياسي - أخلاقي بالدرجة الأولى، بين مستكبِر ومستضعَف، وبين متسلط ومقهور، وبين متجبّر محتل وطالب حرية واستقلال.

- الهيمنة الاحادية تطيح بالاستقرار العالمي، دعم الادارة الاميركية اللا محدود لاسرائيل يضعها في موقع المعادي لامتنا وشعوبنا.

- التحاق اوروبا بسياسات أميركا يشكل خطأ استراتيجيا سيؤدي الى مفاقمة المشكلة

- الصراع الذي نخوضه ضد اسرائيل هو قيام بواجب الدفاع عن النفس.

- مقتضيات الإستقرار والتعاون في العلاقات الأوروبية - العربية تستوجب بناء مقاربة أوروبية أكثر استقلاليةً وأكثر عدالةً وموضوعيةً. وسيكون متعذراً بناء المدى الحيوي المشترك، سياسياً وأمنياً، من دون هذا التحول الكفيل بمعالجة مَواطن الخلل المولِّدة للأزمات واللاإستقرار.

القضية الفلسطينية

الصراع الذي نخوضه وتخوضه أمتنا ضد المشروع الصهيوني - الإستعماري في فلسطينهو قيام بواجب الدفاع عن النفس ضد الإحتلال والعدوان والظلم الإسرائيلي - الإستكباري الذي يتهدد وجودنا.

وليس ما ذهب إليه الرئيس الأميركي "بوش" وخَلَفُه "أوباما" وقادة الكيان الصهيوني معهما، من مطالبة للفلسطينيين والعرب والمسلمين بالإعتراف بيهودية "دولة إسرائيل" إلاّ أوضح دليل على ذلك.

القدس والمسجد الأقصى

- يدرك العالم بأسره مكانة وقداسة مدينة القدس والمسجد الأقصى، فالمسجد الأقصى واستمرار الإحتلال الإسرائيلي لهذه المدينة المقدسة مع ما يرافق ذلك من خطط ومشاريع، بالإضافة إلى المساعي الأميركية - الإسرائيلية المتواصلة لتكريسها عاصمةً أبديةً للكيان الصهيوني باعتراف دُوليّ، كلها إجراءات عدوانية مرفوضة ومدانة.

- واجب نصرة القدس وتحريرها والدفاع عن المسجد الأقصى وحمايته، هو واجبٌ ديني ومسؤوليةٌ إنسانية وأخلاقية في عنق كل حرّ وشريف من أبناء أمتنا العربية والإسلامية وكل أحرار وشرفاء العالم.

المقاومة الفلسطينية

- الشعب الفلسطيني وهو يخوض معركة الدفاع عن النفس ويكافح لاستعادة حقوقه الوطنية المشروعة يمارس حقاً مشروعاً.

- هذا الحق يشمل المقاومة بكل أشكالها.

- نؤكد وقوفنا الدائم والثابت إلى جانب الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية، بثوابتها التاريخية والجغرافية والسياسية.

مفاوضات التسويـة

- موقفنا تجاه عملية التسوية وتجاه الإتفاقات التي أنتجها مسار مدريد التفاوضي عبر "اتفاق وادي عربة" وملحقاته و"اتفاق أوسلو" وملحقاته ومن قبلهما "اتفاق كامب ديفيد" وملحقاته، موقفَ الرفض المطلق لأصل ومبدأ خيار التسوية مع اسرائيل.

هذا الموقف هو موقف ثابت ودائم ونهائي، غير خاضع للتراجع أو المساومة، حتى لو اعترف العالم كله بـ"إسرائيل".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
أحلف عشان نصدقك!!
أحمد الخالدي -

بعد إنكشاف الوجهة الحقيقي لحزب حسن نصر الله وإنكشاف أمينه العام لم يعد هناك شك فمن يبيع عقيدته و وطنة لا أمان له ولا عهد ومن مقتطفات سياستة الجديدة:العالمان العربي والاسلامي يعيشان تحديات يجب عدم التهاون بخطورتها. - سياسة الجمهورية الاسلامية في ايران واضحة من جهة دعم القضية الفلسطينية. - الدعم الايراني مستمر للعالم العربي حتى يومنا هذا. - اتهام بعض الجهات العربية لايران لا يخدم سوى مصلحة أميركا وحلفاؤها وهو طعنة لها. - يجب ان تقابل ايران بعلاقات أخوة ودعم. حفظ الله المسلمين عامة والعرب خاصة من خطر دولة الشر إيران وأذنابها في المنطقة.

لغة غير معروفة
محمد صالح -

كلأم غير مفهوم ومسيس اناودى اذكر بس للسيد من حرر كسفو من الصرب وعليه ان يختار الجواب ()()(الشى الذى احب ان اقوله للسيد والله ان خطر ايران اشد من خطر امريكا هاهى ايران تسنزف العرب شعوب واقتصاد وتزيد الفقر وتنشى دويلأت فى لبنان واليمن والعراق وباكستان وافغانستان وانتظرو تركيا هى الأن تلعب على اسطوانت فلسطين واتحدى حسن وايران ان تحرر شبر من فلسطين والذى اتوثقة لحفظ ما الوجه الأيرانى هو الضغط على منظمة حماس على التحاور مع اسرائيل والتفاوض على الأرض عموما ايران تسعى على شق الدول العربية وبنا دويلأت فى اليمن والسودان والعراق وفلسطين ولبنان ويمكن ان تكون تركيا فى الحساب ويشغلو المسلمين فى حروب استنزافية ماليا وشعوبيا وانفاق مالى على السلأح من امريكا واوربا والروس وتقول ياسيد نلتفت الى بلأدنا انت تحلم وايران لم تنام

................
تشومسكي نجد -

صدى يا نصر الله صدى للولي حتى بعض المصطلحات الايرانية تكررها .......وقلة وعي عندما يجدد مثلك الولاء المطلق للولي وتضع كامل امكانيات حزبك تحت تصرفهوتخاطر ببلدك لاهداف ايرانية بحته وتصرف انظار العالم عن احكام الخناق على الصنم الولي ....ونظامهوتختلق حربا بالمجان وتحرق هذه الحرب غالبية لبنانثم تتشدق بالنصر لم تعد تنطلي يا رقيق الولي ........................................................

المحتل و ليس المعمر
nero -

خارج عن موضوع المقال

نصر الله
nero -

نصر الله يطالب السعوديه و اليمن بوقف الحرب و التحاور مع الحوثيين ان هذا منتشر التعاطف مع مجرم او حرامى و تهديد لكل من يحتمى فى الدوله التى هى بالقانون ان النداء يجب ان يكون لـ الحوثيين يحترم الدوله و يستسلم و بدون شروط لانه مثل اى شخص خالف القانون و الا كل شخص يبحث عن عدد كبير يختبئ فيه و يخالف القانون ليعامل معامله خاصه ان التعاطف يجب ان يكون مع الحل بالقانون و من النظام العالمى الحل نهائى مربعات اداريه الدوله لن يسمح النظام العالمى بجماعات لان الدوله تحمى المواطن و ليس فقط المربع الادارى الذى هو فيه بل لو سافر لاى مربع ادارى اخر سوف يجد من يستقبله فى المطار و ايضا وصل التقدم بهذا النظام لان الطائره او المركب فى البحر تتصل بنظام و تستقبل نشرات اخبار على راديو مخصص للبحريه و خدمات فى اى مكان من اقمار صناعيه لخدمه دوليه بحريه او جويه او ارضه لا شئ متخلف اسمه جماعه او قبيله تحكم او تسيطر على مكان و تلغى الدوله

نسيت مهم
محمد صالح -

شوفو التناقض يتهم امريكا ويصفها بانها دولة استعمارية وتسعى الى منابع البترول ويتهوم الدول العربية وانا اعرف من يقصد انهم دول تساند امريكاوالله ان العاقل يفقد صوابه امس يمدح قطر ويبجل قطر ويعتبرها نموذج للبلد الصديق وقطر تقبع على ارضها اكبر قاعدة امريكية خارج امريكا للأمداد والتموين ياناس ماذا اصابنا نصدق من والأ من تداخلت القصص والمخرج يضحك علينا ويسوق تمثليلات هزلية لأطعم ولأرائة ولأ موضوع ولأ حتى ثقافة

وثيقه الولى الفقيه
بدر - الرياض -

هداك الله ... لم تظهر لنا وثيقة الولى الفقيه التى لديك .. لك يطلع عليها العامه المغررين بك و رؤيتك ( التقيه )... سوف يتملك ...............زلمحاربتك الدين الاسلامى .

nayda
sss -

viendra le jour ou le moyen orient s explosera et cela n est pas loin n est pas loin n est pas loin

أنت أو لا أحد
حااااالم -

عجبي ثم عجبي من عااالم عربي مخذول لا يعشق الاحرار لا يعشق الشرفاء لا يعشق الابطال أبو هادي يصنع المجد والعزه والكرامه وأبو عرب يرفضون ذلك ويقبلون الذل والمهانة والتبعيه فقط لأن حزب الله شيعي @

كفاكم كذب و نفاق
مسيحي لبناني -

وين ولايه الفقيه يا جماعة الاعتلال العربي...يعني طلع كل شيئ كذب بكذب....يا ديعان الشهداء اللي ماتوا لانكم حرضتوهم على الشيعه

شو فهمنا ؟
عدو الجهله -

ارجو من الاخوة العربان ان يسمعوا جيدا ما قاله سيد المقاومه و محرر الجنوب : لا للدوله الاسلاميه في لبنان ....ولاية الفقيه هي عقيده دينيه كما للموارنه و السنه و الدروز لهم ايضا عقيده دينيه ...و ليس لها علاقه بالسياسه...حزب الله له عدو واحد و هو اسرائيل....و ليس هناك تشيع و ليس هناك اعداء داخليين...و السلاح موجود فقط لمقاومه اسرائيل و حماية لبنان

السلاح باقٍ ما دامت
rami -

السلاح باقٍ ما دامت إسرائيل وآذنابها باقون لاأحد يحلم بنزع سلاح المقاومة

تقية
أبوخالد -

الي يتعدى على بلدنا رايحين ندوسة بالجزمه , وبالنسبه لعدو نفسه رقم (11) وغيره من الذين أيدوا نصروله و يقولوا ( عربان ) كأنها سبه أقول العرب رمز الشرف والكرامه و العربي أشرف مليون مره من المجوسي , ولا تقولوا حرر الجنوب و بطيخ , نصروله كان الحارس الشخصي و مازال لحدود أسرائيل ,,

اسمع كلامك أصدقك
أبو سالم -

صدق في حزب الله المثل الذي يقول اسمع كلامك اصدقك أشوف أفعالك أتعجب، كل ما ورد في هذه الوثيقة فعل حزب الله وفعلت ايران عكسه ، تدخلت في العراق وفرقت شعبه الى سنة وشيعة ، تدخلت في لبنان وحافظت على الفتنة الطائفية فيه ، تدخلت في اليمن واشعلت حرب أهلية ، تتحاول ان تتدخل في كل دول الخليج ومصر والاردن والمغرب العربي لنشر تشيعها . . . بصراحة شعرت وأنا أقرأ هذه الوثيقة أنها بمثابة منوم للشعوب العربية