صورة لائحة كسروان اصبحت واضحة بين 14 آذار والمستقلين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
سجعان القزي مرشح الكتائب في كسروان لـ"إيلاف" :
صورة لائحة كسروان اصبحت واضحة بين 14 آذار والمستقلين
لوائح تظهر تباعاً وأخرى تتعرقل ومفاجآت في لبنان !
انتخاب الايطالي انطونيو كاسيزي رئيسا للمحكمة الخاصة بلبنان
الأسد: وجودنا في لبنان كان لحمايته من التقسيم
السنيورة يصف تعيين سوريا سفيراً في لبنان بالخطوة المهمة
بيار الأشقر: الخطة الدفاعية للبنان يجب أن تضعها قيادة الجيش
إلى أي مدى تؤثر الشعارات في إنتخابات لبنان المقبلة؟
هيثم الخوند من بيروت: أكد المرشح عن حزب الكتائب في كسروان الإعلامي سجعان قزي لـ إيلاف" إستمرار المفاوضات لتشكيل اللائحة تضم مرشحين مستقلين ومن قوى 14 آذار / مارس في كسروان، موضحاً أن مسألة كلام رئيس "اللقاء الديمقراطي" النائب وليد جنبلاط الذي تسرب إلى الإعلام في شريط مصور بكاميرا هاتف مرت على خير.
وقال رداً على سؤال: "أعتقد ان النائب جنبلاط ردّ على نفسه وقدم اعتذارا لنا كحلفاء وللطائفة المارونية عموما. انا شخصيا، ونحن كحزب كتائب راضون ونعتبر ما قاله في مؤتمره الصحافي الأخير كافياً. ان مصالحة الجبل مستمرة في مفاعيلها الإيجابية ونحن ووليد جنبلاط لم نقاس ما قاسيناه في السنوات الاخيرة حتى نصل إلى لحظة قطف الثمار اليوم ونفسد كل شيء".
وعما بلغت إليه المساعي لتشكيل اللائحة في كسروان ، قال: "لا نزال في معرض المفاوضات لتأليف لائحة . وحتى هذه الساعة اسفرت الاتصالات عن نواة لائحة تضم النائب السابق منصور البون وفريد الخازن، كما من المتوقع ضمها عميد حزب الكتلة الوطنية كارلوس اده، ويجري التفاوض معي للانضمام إلى اللائحة التي ستمثل في آن واحد الاحزاب السياسية في كسروان وفاعلياتها العائلية والاجتماعية. لا يمكن أن ننسحب ولا يمكن أن نتراجع وسنؤلف لائحة وسيكون الإنتصار المقبل للقوى التي ستدافع عن لبنان.
وما حقيقة السجال مع النائب السابق كميل زيادة والكلام الذي يتردد أحياناً في الإعلام على استبعاده عن اللائحة؟ أجاب : "في الحقيقة لا أظن أن هناك استبعادا للنائب السابق زيادة، كما اجزم أن لا سجال او خلاف حصل بيني وبينه، على الاقل من ناحيتي" .
وإلى أي مدى انتم متفائلون بامكانية الفوز في كسروان؟ "لولا التفاؤل لسدت منافذ الامل، لكن التفاؤل لا يجب ان يحجب صعوبة الاستحقاق الانتخابي في منطقة كسروان، نظرا إلى عدم وجود حالة تضامنية ناجزة بعد. اما بعد تأليف اللائحة فاتمنى ولادة زخم جديد يعيد خلط التوازنات ويعطي الناخب الكسرواني بديلا من لائحة الجنرال ميشال عون الذي انتخبه الكسرواني على قاعدة ومبدأ انه الخصم الاساسي للنظام السوري و"حزب الله"، واذ به يتحول اليوم الحليف الاساسي لهما. الوضع في كسروان مختلف الان عما كان في العام 2005 وبعض إستطلاعات الرأي يشير إلى وجود قوي لثلاثة مرشحين من جانبنا من أصل خمسة".
وبماذا تعدون كسروان والكسروانيين في حال فزتم بالانتخابات؟ أجاب: " كلمة وعد تحمل في طياتها شيئا من الدغدغة الانتخابية. افضل كلمة التزام. وانا التزم اكنت في الندوة البرلمانية او خارجها، بالعمل على انماء كسروان واعادة فتح ميناء جونية جونية. كما اصر على العمل على إنشاء مطار دولي في مناطقنا، لأن مطار الضاحية الجنوبية ساقط أمنيا وعسكريا، تارة بيد الفلسطينيين في السنوات الماضية واليوم في يد "حزب الله". إلى ذلك يجب العمل على اعادة تأهيل شبكات الطرق، اكان الاوتوستراد الساحلي او حتى الطرق الداخلية. هذا وعلينا العمل على ايجاد شبكة للصرف الصحي ووسيلة جديدة لحرق النفايات بشكل لا يسيء للانسان والبيئة. وكل هذه المطالب عينة صعغيرة لحاجة كسروان. ودعوني اؤكد انني ملتزم امام الكسروانيين وامام نفسي وعائلتي واولادي العمل على تنفيذ جميع هذه المشاريع بالتعاون مع زملائي وعبر حزب الكتائب".
وماذا عن المعارك خارج كسروان؟ كيف ترون الاقضية حيث المعارك الساخنة؟ " أولا، أنا ارفض وصف بعض المعارك بالحامية وأخرى بالمحسومة، واوكد ان هذه الانتخابات مصيرية وكل المعارك مشتعلة. من يظن نفسه منتصرا يخطىء ومن ظن انه خاسر يخطىء أيضا، المهم مواصلة النضال والعمل الدؤوب حتى لحظة اغلاق صناديق الاقتراع".
التعليقات
دفاعا عن جنبلاط
عدنان احسان- امريكا -من كان منكم بلا موقف مشابه لما قاله وليد بيك , فليرجمه بكاتيوشيا .... يعني الرجل كفر ..... في لبنان الصادق الوحيد التي يتفوه بمثل مثل هذه العبارت ( هو السيد حسن نصر الله ) اطل الله بعمره وابقاه على روؤسنا سنه وشيعه ومعارضه , ..والباقين بستخدموا هذه العبارات باليوم مليون مره ... من الجنرال للسمسار ... بتقولوها مليون مره باليوم ... شه حارتنا ضيئه وبنعرف بعض ...
lebanon
maz -أولاً، وليد جنبلاط لم يعتذر من المسيحيين الموارنة الذين نعتهم بالجنس العاطل، إنما برر ما قال دون ان يعتذر. ثانياً لا افهم كيف نسمي مرشح وسطي و حيادي و هو حليف لطرف من الأطراف اي 14 اذار. إذا كان حليفهم فهو لم يعد وسطي. ثالثا يتحدث حضرة المرشح الكتائبي و يقول ان الكسروانيين إنتخبوا الجنرال لأنه كان معادي لسوريا و حزب الله. لا اعرف ان حزب الله كان يوم من الأيام عدو للميسحيين و قاتل المسيحيين، الخلاف بين الجنرال و حزب الله كان على مفهوم الدولة و حصرية السلاح، بين الطرفين تفاهم على كلى الأمرين. هناك تقارب بين الطرفين على مفهوم الدولة و يبقى السلاح الذي هو يبحث على طاولة الحوار ضمن إتفاق على منظومة امنية و لا يوضع للبازار السياسي كما يتحدث سجعان القزي و هذا ما فعله حزب الله و الجنرال عون. ثالثا من المبكي و المضحك ان يأتي جماعة 14 اذار الذين كانوا يمضون اوقاتهم إما في عنجر او الشام و يتكلمون عن معادات سوريا. اتحدى اي مرشح من ال14 ان يقول لم اصافح يوما ما ضابط سوري. الجنرال عادى السوريين عندما كانوا في لبنان و تصالح معهم عندما غادروا لكن الكثير من مجموعة ال14 يستعملون سوريا للبازار السياسي و كأن المسيحيين همهم الأوحد سوريا.
مسيحي مقهور جدا
طارق -كلام رئيس اللقاء الديمقراطي النائب وليد جنبلاط الذي تسرب إلى الإعلام في شريط مصور بكاميرا هاتف مرت على خير.ماذا عسانا نقول ...!! وعندما سنصوت للجنرال عون فنحن نصوت للمدافع عن حقوقنا كمسيحيين.لا أخفي عليك يا أستاذ قزي بأني كنت من أشد المعجبيين ب 14 أذار وثورة الأرز لكن بعد ما شاهدت كيف أن المسيحيين في 14 أذار يتخاصمون ويتقاتلون ويتنابذون من أجل مقعد نيابي هنا او هناك كالذي حصل في المتن مع الأستاذ الراقي نسيب لحود أو عدم ترشيح اي أرمني على لائحة المتن وزحلة خوفا من الطاشناك.الخلاف القواتي الكتائبي في البترون وتصدير المشكلة الى طرابلس.مشكلة المقعد الأرمني في بيروت 1.الخوف من مواجهة ميشال عون في جبيل وكسروان.أن يقول الرئيس الجميل يحق لوليد جنبلاط أن يهين الموارنة هذا شيء لن نقبلة أبدا وسيكون الرد على جنبلاط ومن هادنة في مقولتة المسيئة في 7 حزيران.لا تلوموننا أن صوتنا من جديد للجنرال عون!!!