الضباط الاربعة في قضية اغتيال الحريري
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
- المدير العام السابق للامن العام اللواء جميل السيد (58 عاما). تولى المديرية العامة للامن العام بين 1997 و2005. وهو متزوج ولديه ثلاثة ابناء وابنة.
كان جميل السيد يتمتع بنفوذ كبير خلال فترة الوجود السوري في لبنان.
- القائد السابق للحرس الجمهوري العميد مصطفى حمدان (53 عاما). كان مرافق الرئيس السابق اميل لحود عندما كان هذا الاخير قائدا للجيش، ثم اصبح قائدا للحرس الجمهوري فور وصول لحود الى السلطة في 1998. متزوج وله ابن وابنة.
- المدير العام السابق لقوى الامن الداخلي اللواء علي الحاج (52 عاما). كان قد تسلم المديرية العامة لقوى الامن الداخلي ثلاثة اشهر قبل توقيفه. وقبل ذلك، كان قائد منطقة البقاع (شرق) في قوى الامن، كما عمل لفترة طويلة مسؤولا عن امن رفيق الحريري. وقيل انه فصل من هذه المهمة بسبب غياب الثقة بينه وبين الحريري.
متزوج ولديه ابنان، احدهما ضابط في قوى الامن الداخلي.
- المدير السابق لمخابرات الجيش العميد ريمون عازار (56 عاما). تولى جهاز الاستخبارات خلال عهد لحود. متزوج ووالد لابنين.
ومنذ توقيفهم بمذكرة توقيف صادرة عن القضاء اللبناني، دفع الضباط الاربعة ببراءتهم وطالبوا باطلاق سراحهم. وانشئت المحكمة الخاصة بلبنان، وهي اول محكمة دولية ضد الارهاب، العام 2007 بموجب قرار من مجلس الامن الدولي. وقد بدأت اعمالها في الاول من اذار/مارس في لايدشندام، ضاحية لاهاي.
واعلن القضاء اللبناني في بداية نيسان/ابريل رفع يده عن ملف اغتيال الحريري مع ابقاء الضباط في السجن "لصالح المحكمة الخاصة بلبنان".
وكان الضباط موقوفين استنادا الى شبهات هي، بحسب مصادر قضائية، المشاركة في اغتيال الحريري والاطلاع المسبق على مخطط اغتياله ومحاولة طمس معلومات عن الجريمة. الا ان قاضي الاجراءات التمهيدية دانيال فرنسين اعلن الاربعاء ان المدعي العام في المحكمة دانيال بلمار يعتبر ان "المعلومات التي في حوزته حاليا لا تتيح له اتهام هؤلاء الاشخاص الموقوفين".
وطلب الافراج الفوري عنهم.
واشار اول تقريرين مرحليين للجنة التحقيق الدولية في اغتيال الحريري الى "ادلة متقاطعة" حول تورط مسؤولين امنيين سوريين ولبنانيين في عملية الاغتيال وهو ما تنفيه دمشق.
وقتل الحريري مع 22 شخصا اخرين في تفجير شاحنة مفخخة في بيروت في 14 شباط/فبراير 2005.
التعليقات
The four officers
KNP -It would have been better for those four to stay in prison as they become a liability to their Syrian and Iranian masters. You see, the 1st one is a Shia, the 2nd and 3rd are Muslims while the 4th one a Maronite Christian. The killing of Alharirie was planned and executed admirably using many people and organizations. The Syrian Baa''thest Alawites made the decision since Alharirie stood up to the Syrian Alawites which was energizing the Syrian Muslims, the Maronite Christians like Lahood (the former President) who despize Alharirie managed the operation, the Shia Hizbollah prepared the explosives and the car in west Beiruth and a collection of resentful Sunnis and Christians performed the rest. Doing such a thing in Lebanon always requires an outside coordination. Also, it''s very hard to trust any of the four in keeping his mouth shut, especially Alsayed. In fact look for Alsayed to be assasinated as assasins who stay too long end up being assasinated.
The four officers
KNP -It would have been better for those four to stay in prison as they become a liability to their Syrian and Iranian masters. You see, the 1st one is a Shia, the 2nd and 3rd are Muslims while the 4th one a Maronite Christian. The killing of Alharirie was planned and executed admirably using many people and organizations. The Syrian Baa''thest Alawites made the decision since Alharirie stood up to the Syrian Alawites which was energizing the Syrian Muslims, the Maronite Christians like Lahood (the former President) who despize Alharirie managed the operation, the Shia Hizbollah prepared the explosives and the car in west Beiruth and a collection of resentful Sunnis and Christians performed the rest. Doing such a thing in Lebanon always requires an outside coordination. Also, it''s very hard to trust any of the four in keeping his mouth shut, especially Alsayed. In fact look for Alsayed to be assasinated as assasins who stay too long end up being assasinated.