سؤال يشغل لبنان: هل انتهى الهجوم على القضاء؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
سوريا هي السبب
الحقيقة -سوريا هي القاتل وسوريا هي التي زورت الشهود وادلوا بافادت تراجعوا عنها فما ذنب القضاء اللبناني ان العتب على اعوان حزب ايران الذين يؤيدونه في سلبطته ووقوفه الى جانب القتلة ومساعدتهم في تنفيذ العمليات بل ومشاركتهم لان السيد يقول ان اسرائيل هي القاتل ومع ذلك يرفض التعاون مع المحكمة ياخيي خلينا نوصل الى القتلة الذين تقول عنهم انهم اسرائيليين ام انك تعلم من القاتل الحقيقي الذي لابد ان تتوصل له المحكمة وتريد مسبقا رفض التعاون معها !!!مصيبة لبنان في من يشرع لحزب ايران التمكن وبقاء السلاح رغم انهم في الخطر سواء فاما ان يتبعوا الحزب عمال على بطال والا سوف يذوقون من كأس ماحصل في بيروت مستقبلا لان الحزب لايقول انه لبناني فقط بل جنود في جيش الامام خامنئي وهل تحول عون الى تابع لخامنئي لا ادري ربما فعلها فهو لايتنبأ بماذا يفعل وان تبعه المسيحيين سيجدون انفسهم مهاجرين خارج لبنان
سوريا هي السبب
الحقيقة -سوريا هي القاتل وسوريا هي التي زورت الشهود وادلوا بافادت تراجعوا عنها فما ذنب القضاء اللبناني ان العتب على اعوان حزب ايران الذين يؤيدونه في سلبطته ووقوفه الى جانب القتلة ومساعدتهم في تنفيذ العمليات بل ومشاركتهم لان السيد يقول ان اسرائيل هي القاتل ومع ذلك يرفض التعاون مع المحكمة ياخيي خلينا نوصل الى القتلة الذين تقول عنهم انهم اسرائيليين ام انك تعلم من القاتل الحقيقي الذي لابد ان تتوصل له المحكمة وتريد مسبقا رفض التعاون معها !!!مصيبة لبنان في من يشرع لحزب ايران التمكن وبقاء السلاح رغم انهم في الخطر سواء فاما ان يتبعوا الحزب عمال على بطال والا سوف يذوقون من كأس ماحصل في بيروت مستقبلا لان الحزب لايقول انه لبناني فقط بل جنود في جيش الامام خامنئي وهل تحول عون الى تابع لخامنئي لا ادري ربما فعلها فهو لايتنبأ بماذا يفعل وان تبعه المسيحيين سيجدون انفسهم مهاجرين خارج لبنان
الوجوه السوداء
مراقب للوضع اللبناني -يرضى القتيل ولا يرضى القاتل !
الوجوه السوداء
مراقب للوضع اللبناني -يرضى القتيل ولا يرضى القاتل !
؟؟؟؟
F@di -هناك نية مبيتة من قبل حزب اللات الايراني والجوقة السورية من اجل نسف المحكمة الدولية واول الغيث كان خطاب حسن نصر إذ قال بصريح العبارة انه لن يوافق على اي حكم صادر عن المحكمة الدولية وهو يحاول مذهبة الاحكام وذلك عبر الالتفاف حول جميل السيد على إعتباره شيعي وهذا كان واضحا عبر الوجوه الصفراء التي كانت تحيط بالمذكور عند إطلاقه.
؟؟؟؟
F@di -هناك نية مبيتة من قبل حزب اللات الايراني والجوقة السورية من اجل نسف المحكمة الدولية واول الغيث كان خطاب حسن نصر إذ قال بصريح العبارة انه لن يوافق على اي حكم صادر عن المحكمة الدولية وهو يحاول مذهبة الاحكام وذلك عبر الالتفاف حول جميل السيد على إعتباره شيعي وهذا كان واضحا عبر الوجوه الصفراء التي كانت تحيط بالمذكور عند إطلاقه.
.....
.... -بيروت: قال اليعزر تسفرير الذي شغل منصب رئيس شعبة جهاز "موساد" في لبنان قبل الإنسحاب الإسرائيلي أن أمن إسرائيل يحتم على الجهاز تكثيف نشاطه الاستخباراتي وتجنيد عملاء تكون مهمتهم الاساسية معرفة ما يخطط ضد اسرائيل. واعتبر تسفرير أنه "إزاء الوضع في لبنان لا يمكننا الا تكثيف النشاط الاستخباراتي على مختلف الأصعدة، والأمر لا يقتصر على تجنيد عملاء إنما ايضا تطوير المعدات الاستخباراتية الحديثة وبينها طائرات من دون طيار". وأضاف: "لا شك في ان الذين يتم تجنيدهم للعمل مع اسرائيل يدركون تماما ان موساد لا يمنحهم بوليصة تأمين على الحياة وان احتمال الكشف عنهم أمر وارد. ومن جهة اسرائيل لا يمكنها في مثل هذا الوضع ان تفعل شيئاً سوى تجنيد المزيد والبحث عن بدائل لمن ضبطوا". ورأى أن بقاء الامين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله مختفياً دليل على إدراكه لاحتمال استهدافه. ومنذ انتهاء حرب لبنان العام 2006 عملت أجهزة الاستخبارات الاسرائيلية على استخلاص الدروس، لكن أحداً لم يروج لنشاط مستحدث لـ"موساد"، وربما يعود ذلك الى طبيعة العمل السري لهذا الجهاز وشخصية رئيسه مائير داغان الذي يصفه البعض بأنه يعمل ولا يتحدث. وفي هذه السرية ايضا تطبيق لتوصيات بحث أجراه "معهد دراسات الامن القومي" الإسرائيلي وتطرق فيه الى عمل مشترك بين الاجهزة الاستخباراتية لمواجهة التهديدات والمخاطر المحدقة بإسرائيل. والقيام بعمليات "جراحية" على المدى البعيد.وفي هذا البحث توقع المعهد زيادة قوة "القوى الاسلامية المتطرفة"، كما يصفها، خصوصاً في المناطق المحاذية لاسرائيل، شمالاً في لبنان وسوريا وجنوباً في غزة. والى جانب التهديدات التي تطرق إليها أكثر من بحث وأبرزها السلاح غير التقليدي والصواريخ التي يمكن أن تصل الى عمق اسرائيل ومواجهة حرب "عصابات"، حذر المعهد من احتمال حدوث تغييرات في أنظمة الحكم وبالتالي تقوية العناصر التي تعتبرها اسرائيل معادية لها. ورأى "موساد" أن لبنان هدف له، فوظف الموازنات لاستحداث اجهزة استخباراتية، بعضها وضعها على طول الحدود وأخرى استحدثت في طائرات من دون طيار، كما صنع خلال السنوات الثلاث الأخيرة طائرات استخباراتية صغيرة الحجم لا يمكن مشاهدتها بالعين المجردة وادعى انها نجحت في التقاط صور لتحركات عناصر "حزب الله" وأخرى لحافلات شحن نقلت أسلحة من سوريا الى الحزب.
.....
.... -بيروت: قال اليعزر تسفرير الذي شغل منصب رئيس شعبة جهاز "موساد" في لبنان قبل الإنسحاب الإسرائيلي أن أمن إسرائيل يحتم على الجهاز تكثيف نشاطه الاستخباراتي وتجنيد عملاء تكون مهمتهم الاساسية معرفة ما يخطط ضد اسرائيل. واعتبر تسفرير أنه "إزاء الوضع في لبنان لا يمكننا الا تكثيف النشاط الاستخباراتي على مختلف الأصعدة، والأمر لا يقتصر على تجنيد عملاء إنما ايضا تطوير المعدات الاستخباراتية الحديثة وبينها طائرات من دون طيار". وأضاف: "لا شك في ان الذين يتم تجنيدهم للعمل مع اسرائيل يدركون تماما ان موساد لا يمنحهم بوليصة تأمين على الحياة وان احتمال الكشف عنهم أمر وارد. ومن جهة اسرائيل لا يمكنها في مثل هذا الوضع ان تفعل شيئاً سوى تجنيد المزيد والبحث عن بدائل لمن ضبطوا". ورأى أن بقاء الامين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله مختفياً دليل على إدراكه لاحتمال استهدافه. ومنذ انتهاء حرب لبنان العام 2006 عملت أجهزة الاستخبارات الاسرائيلية على استخلاص الدروس، لكن أحداً لم يروج لنشاط مستحدث لـ"موساد"، وربما يعود ذلك الى طبيعة العمل السري لهذا الجهاز وشخصية رئيسه مائير داغان الذي يصفه البعض بأنه يعمل ولا يتحدث. وفي هذه السرية ايضا تطبيق لتوصيات بحث أجراه "معهد دراسات الامن القومي" الإسرائيلي وتطرق فيه الى عمل مشترك بين الاجهزة الاستخباراتية لمواجهة التهديدات والمخاطر المحدقة بإسرائيل. والقيام بعمليات "جراحية" على المدى البعيد.وفي هذا البحث توقع المعهد زيادة قوة "القوى الاسلامية المتطرفة"، كما يصفها، خصوصاً في المناطق المحاذية لاسرائيل، شمالاً في لبنان وسوريا وجنوباً في غزة. والى جانب التهديدات التي تطرق إليها أكثر من بحث وأبرزها السلاح غير التقليدي والصواريخ التي يمكن أن تصل الى عمق اسرائيل ومواجهة حرب "عصابات"، حذر المعهد من احتمال حدوث تغييرات في أنظمة الحكم وبالتالي تقوية العناصر التي تعتبرها اسرائيل معادية لها. ورأى "موساد" أن لبنان هدف له، فوظف الموازنات لاستحداث اجهزة استخباراتية، بعضها وضعها على طول الحدود وأخرى استحدثت في طائرات من دون طيار، كما صنع خلال السنوات الثلاث الأخيرة طائرات استخباراتية صغيرة الحجم لا يمكن مشاهدتها بالعين المجردة وادعى انها نجحت في التقاط صور لتحركات عناصر "حزب الله" وأخرى لحافلات شحن نقلت أسلحة من سوريا الى الحزب.