الرئاسة اللبنانيَّة تنفي خبر "إيلاف" عن سليمان
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف من بيروت:رداً على مقال نشرته إيلاف بعنوان "سليمان يطوي صفحة الإنتخابات لاستيائه من عون وحزب الله" في تاريخ 20/ 6/ 2009، جاءنا من مكتب رئاسة الجمهوريَّة اللبنانيَّة البيان الآتي:
التعليقات
You''reRight Joumblat
The Canadian -As said by Mr Walid Jomblat, Maronites are JINSOUN AATEL
You''reRight Joumblat
The Canadian -As said by Mr Walid Jomblat, Maronites are JINSOUN AATEL
ليس المشكله بالخبر
diabalkarssifi -لم تكن المشكله فقط بايراد الخبر كما جاء . بل المشكل بالعنوان الذي كام انتقائيا بحيث كان لابد من ان العنوان يحمل لسم جعجع وليس عون ونصرالله لان المضون أي مضمون الخبر يبدو منه ان الرئيس كان في قمة الغضب ففضل توجيه اللوم الى جعجع من خلال حرمه . وكما يبدو في مستاء منه كثيرا وفضلا التعامل مع النساء اولا ومع ممثلي اللبنانين وليس مع من لا يحق لهم الانتخاب بسبب سجلهم العدلي كما لا يحق لهم الترشيد الى اي منصب حكومي حتى يتم تبيض صفحتهم بقانون اعرج كما كان قانون الافراج . على كل حال اللوم والتعتب على ايلاف جاء اخيرا ردا على مصدرها وهو مقدمه كي لا تقع ايلاف في المحظور دياب القرصيفي . صحفي لبناني . لندن
رئيس بلا صلاحيات
فريد -بإختصار مفيد، رئيس جمهورية لبنان بعد اتفاق الطائف هو رئيس بلا صلاحيات، وصلاحياته القليلة الباقية له في النصوص الدستورية هي مبتورة وغير واضحة المعاني ومتضاربة التفاسير، انه ليس برئيس ولا حَكَم، وهو حسب الصلاحيات الدستورية الفعليّة المعطاة له أقل من وزير وأقل من نائب، فهو يستطيع أن يعارض شفهياً وأن يطللق أحكام كتابية أو شفهية ولكن دون أي أثر أو نتيجة فعليّة، هو أشبه بعلبة بريد يمكن ابدالها والإستغناء عنها أو صورة معلقة على حائط يمكن إنزالها أو جرس يطنّ ويطن الى أن يتعب ويسكت أو ينقطع حبله. انه إيهام ووهم وليس برئيس، يوهمونه بأنه فخامة ورئيس وحَكَم لكنهم يتجاهلوه ويلغوه في أي لحظة وساعة يشاؤون، وهم يستندون في كل ذلك الى صلاحياته الدستورية الوهمية الناقصة الغامضة المبتورة التي صيغت في اتفاق الطائف، هذا الإتفاق الذي لم يكن هدفه تحقيق التوازنات والإستقرار في الوطن، بل إقامة حُكم بلا رأس وبلا حَكَم كي تعمّ الفوضى ويحصل الإنهيار ليسهل إبتلاع الوطن من قبل المخطّطين والرؤوس المريضة الطامعة بإبتلاعه. وأخيراً فان ما يُحكى عن أن الرئيس ميشال سليمان يميل الى فريق الأكثرية أكثر من فريق المعارضة، فإننا مع شكّنا بصحّة هذا الأمر، نعتقد ونفترض مجرد افتراض، أن مسايرة رئيس الجمهورية لفريق الأكثرية في بعض الأمور السياسية أو الإنتخابية، هي مسايرة شكليّة فقط، لأن الرئيس سليمان الذي يعرف.. وقد سبق وأعلن بأنه رئيس بلا صلاحيات، قد شهد كما شهد جميع اللبنانيين كم تعرّض موقع الرئاسة والرئيس في العهد السابق، من قِبل فريق الأكثرية الحاكم، للتهميش والتهشيم والعزل الى درجة الإستغناء عنه وانتفاء الحاجة اليه، مستندين في كل ذلك الى صلاحياتهم في الدستور والى الصلاحيات الوهميّة.. المعطاة لرئيس الجمهورية، إذاً فنحن نفترض أن مسايرة الرئيس سليمان لفريق الأكثرية هي ليست أكثر من تكتيك لتمرير الوقت ولتفادي تحامل الأكثرية عليه ولتأجيل الأزمة الدستورية.. الى أن يحين الوقت المناسب لإجراء بعض التعديلات على صلاحيات رئاسة الجمهوريّة. فريد
#1
Waseem -Elaph, please follow your own rules for publishing responses "شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم. ". Would you publish my response if I demeaned Muslims!!??
رئيس بلا صلاحيات
فريد -بإختصار مفيد، رئيس جمهورية لبنان بعد اتفاق الطائف هو رئيس بلا صلاحيات، وصلاحياته القليلة الباقية له في النصوص الدستورية هي مبتورة وغير واضحة المعاني ومتضاربة التفاسير، انه ليس برئيس ولا حَكَم، وهو حسب الصلاحيات الدستورية الفعليّة المعطاة له أقل من وزير وأقل من نائب، فهو يستطيع أن يعارض شفهياً وأن يطللق أحكام كتابية أو شفهية ولكن دون أي أثر أو نتيجة فعليّة، هو أشبه بعلبة بريد يمكن ابدالها والإستغناء عنها أو صورة معلقة على حائط يمكن إنزالها أو جرس يطنّ ويطن الى أن يتعب ويسكت أو ينقطع حبله. انه إيهام ووهم وليس برئيس، يوهمونه بأنه فخامة ورئيس وحَكَم لكنهم يتجاهلوه ويلغوه في أي لحظة وساعة يشاؤون، وهم يستندون في كل ذلك الى صلاحياته الدستورية الوهمية الناقصة الغامضة المبتورة التي صيغت في اتفاق الطائف، هذا الإتفاق الذي لم يكن هدفه تحقيق التوازنات والإستقرار في الوطن، بل إقامة حُكم بلا رأس وبلا حَكَم كي تعمّ الفوضى ويحصل الإنهيار ليسهل إبتلاع الوطن من قبل المخطّطين والرؤوس المريضة الطامعة بإبتلاعه. وأخيراً فان ما يُحكى عن أن الرئيس ميشال سليمان يميل الى فريق الأكثرية أكثر من فريق المعارضة، فإننا مع شكّنا بصحّة هذا الأمر، نعتقد ونفترض مجرد افتراض، أن مسايرة رئيس الجمهورية لفريق الأكثرية في بعض الأمور السياسية أو الإنتخابية، هي مسايرة شكليّة فقط، لأن الرئيس سليمان الذي يعرف.. وقد سبق وأعلن بأنه رئيس بلا صلاحيات، قد شهد كما شهد جميع اللبنانيين كم تعرّض موقع الرئاسة والرئيس في العهد السابق، من قِبل فريق الأكثرية الحاكم، للتهميش والتهشيم والعزل الى درجة الإستغناء عنه وانتفاء الحاجة اليه، مستندين في كل ذلك الى صلاحياتهم في الدستور والى الصلاحيات الوهميّة.. المعطاة لرئيس الجمهورية، إذاً فنحن نفترض أن مسايرة الرئيس سليمان لفريق الأكثرية هي ليست أكثر من تكتيك لتمرير الوقت ولتفادي تحامل الأكثرية عليه ولتأجيل الأزمة الدستورية.. الى أن يحين الوقت المناسب لإجراء بعض التعديلات على صلاحيات رئاسة الجمهوريّة. فريد
ايلاف !!!!
انا ما غيري -ههههههه يا فضيحتكم بتصدقوا مين ما كان هفوة غبية بتفقدكم مصداقيتكم وانتوا ما قادرين تتأكدوا من صحة مواضيعكم واخباركم ومركزين على ادخل الكود بالصورة هههههههه
ايلاف !!!!
انا ما غيري -ههههههه يا فضيحتكم بتصدقوا مين ما كان هفوة غبية بتفقدكم مصداقيتكم وانتوا ما قادرين تتأكدوا من صحة مواضيعكم واخباركم ومركزين على ادخل الكود بالصورة هههههههه