بارود: المكان الطبيعي للسلاح بيد الجيش والقوى الأمنية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
بيروت: أكد وزير الداخلية والبلديات زياد بارود ان "اي استعمال للسلاح ممنوع" مشيرا الى ان "الموضوع يعالج من قبل الجيش اللبناني، وهو بعهدته".
وشدد بارود في اتصال هاتفي مع "ايلاف"على ضرورة "تحرك النيابة العامة في إطار عمل الجيش، وان تكون الاحداث التي جرت بالأمس (في منطقة عائشة بكار) موضوع متابعة والا يتوقف الامر عند مقتل شخص وجرح آخرين"، لافتا الى ان "المكان الطبيعي للسلاح هو فقط بيد الجيش والقوى الامنية والمقاومة حيث يجب ان يكون".
ورأى من جهة ثانية، ان "الانطباع الواضح من خلال اداء رئيس الجمهورية (العماد ميشال سليمان)، هو أننا ذاهبون نحو مرحلة تشاركية نظرا لكمية التحديات التي يواجهها البلد".
التعليقات
Talk ; Talk ; Talk
essam -As much as we truly respect you ; your efforts, but the main issue isn''t just talk ; more rules that never get respected totally ignored, starting with the politicians,officers,and the well connected and their families, what do you expect the rest to do, either the rules law applies to all or nothing and you should start with the ones that ENFORCE it..
لا يستحق التكريم
ymas -الوزير بارود لا يستحق التكريم على انجازاته الوهمية ففي اشرافه حدثت اسوأ انتخابات شهدها لبنان. الفساد يعم في كل مخافر الامن الداخلي وهم حتى لا يطبقون القوانين. على سبيل المثال لا الحصر نتصل بالدرك لان اصحاب المطاعم الليلية لا يدعوننا ننام طوال الليل ياتينا الجواب بعد نصف ساعة من الاتصالات ليقول لنا سوف نرسل دورية ولاكن لا دورية ولا من يحذنون. المخالفات في كل مكان والفساد مستشري وحتى في اتفه الامور. نحن نبغي من الوزير وهو المسؤول الاول ان يكون فاعلا في مثل هذه الامور البسيطة التي توتر اعصاب المواطنين لا ان تكون له طلات اعلامية مهندمة وكلام اكاديمي جميل ولكن لا شيئ يذكر عند التنفيذ. هنالك قوانين لماذا لا تطبق يا سعادت الوزير ؟ ان الذين يكرمونك هم اولائك المداحين المبخرين حيث نجدهم في كل عهد انهم الدود الذي ينخر جزع الشجرة لتموت وتقع عند اول عاصفة. لا تقبل بان تكرم و تمدح لانهم يضحكون عليك و لانك بالحقيقة لم تحقق اي انجاذ. ان كان على صعيد الانتخابات الاف التذاكر كانت مزورة ونقل النغوس كان امام عينيك وشراء الاصوات كان امام ناظريك ولم تحرك ساكنا... اسف ان اقول ذلك فالعتب على قدر المحبة. حالة البلد لم تعد تطاق طبق فقط القوانين يا سيدي لا اكثر ولا اقل. لننعم على الاقل بنوم هادئ من دون اذعاج اصحاب المرابع الليلية. فعلى سبيل المثال بلدية جبيل ومن اجل المال تؤجر الارصفة الاثرية لحفنة من الغوغائيين ليحولوا هذه الارصفة الى بارات ومطاعم تقلق وتزعج المواطنين كل يوم حتى الصباح. الشواطئ الرملية في جبيل ممنوع علينا ارتيادها او ممارسة حتى رياضة المشي عليها لان البلدية تؤجرها لاصحاب المطاعم ايضا. فهل اصبح لبنان مطعما ورقاصة؟ المحلات الحرفية تتحول الى بارات ومطاعم؟ هل هذا هو اقتصادنا؟ اشياء كثيرة تحدث ولا مجال لذكرها هنا... كم كنت بدوت صادقا لو كنت رفضت التكريم لان هذه الانتخابات هي الاسوأ ونتائجها المدمرة سوف تظهر قريبا.اسف اذا كنت احرجتك يا سعادت الوزير بارود.