لبنان

جعجع: جنبلاط ركن أساسي في 14 آذار

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

بيروت: أكّد رئيس الهيئة التنفيذية في "القوات اللبنانية" سمير جعجع في تصريحات صحافية اليوم "الحرص على تماسك "قوى 14 آذار"، على الرغم من التمايز الذي يحاول رئيس "اللقاء الديموقراطي" النائب وليد جنبلاط ان ينفرد به في بعض المواقف، لكن ذلك لا يعني ان زعيم المختارة لم يعد ركناً اساسياً من اركان 14 آذار".

ورداً على سؤال، حول العقد التي تعترض تأليف الحكومة، اشار جعجع إلى ضرورة متابعة ما يجري على صعيد المحكمة الدولية، وما يتردد في كثير من المحافل حول المعلومات التي نشرتها الصحيفة الالمانية "دير شبيغل" وعلاقتها بنتائج التحقيقات الجارية، وبالتالي انعكاسها على الوضع الداخلي، وخصوصا الوضع الحكومي، داعياً للاستعداد لمواجهة مفاجآت التحقيق الدولي، وتطويق ذيوله.

وأبدى جعجع استعداده للمضي قدماً في مساعي تنقية العلاقات المسيحية - المسيحية، واجراء المصالحات اللازمة، معتبراً ان الكرة عند الأطراف الأخرى، وان "القوات" اخذت قرارها باتجاه المصالحات المسيحية، أو رأب الصدع في الصف المسيحي.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
..... ظاهرة
مواطن -

لم نرى استخفافا بالكرامة و عدم ثقة بالنفس و ضربا بعرض الحائط للثوابت كما يفعل مسيحيو 14 آذار فكلما لفظهم جنبلاط اسرعوا ليسترضوه و كلما أهانهم كلما جعلوه ركنا و قائدا...........كفى يا سيد جعجع كفى استخفافا بعقول الناس فلقد قرفنا من هذه الخطابات الرنانة لمن تعود طعنكم بالطهر بينما تحارب من هم همهم تحسين الوضع المسيحي كالجنرال...كفى شقا للوضع المسيحي على كل هذا الموقف سيفقد حزبك كل جمهوره و كل أتباعه

الملا عون
toto -

يستحق الجن بلاط لقب الذي لايتنبأ بماذا يفعل وهو لقب لمصارع تتوقع منه القيام بكل شي اثناء اللعب اما الزعيم الحكيم فهو افضل بكثيررررر من الملا عون الجندي الاصغر في جيش الولي الفقية فمن حق الجن بلاط لعب المناورات بطريقته المفضلة ولكنه يبقى حريص على لبنان ولايضع نفسه تابع للولي الفقية او السفيه فلا فرق فالايرانيون رفضوه الان

باي باي 14 شباط
لبناني -

لم يعد يوجد من 14 آذار إلاّ جعجعة جعجع......!!! فالجميّل يريد الإنفتاح و جنبلاط يتكلم بنبرة المافع عن المقاومة و شرعيتها و الحريري يتحضر لزيارة سورية و أخذ الرضا .........و أما جعجع فما زال يصر على تحالفه الأزلي مع تل أبيب فمما يبدوا لم يبقى بالميدان إلاّ السيد جعجع و خطبه الفايتة بالحيط