سعيد: إن كان لدى جنبلاط هواجس يجب مناقشتها
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
بيروت: رأى منسق الأمانة العامة لقوى الرابع عشر من آذار أنه "لا يمكن أن يكون هناك نظرة خاصة بفريق معين من اللبنانيين على حساب جميع اللبنانيين، وهذا ما اتفقنا حوله جميعاً". وأضاف سعيد في حديث إلى قناة "LBC"، أن "الذي يأتي على المنطقة يخوف كل اللبنانيين وليس فقط وليد جنبلاط"، وتابع: " 14 آذار" خاضت الإنتخابات ليس على قاعدة قبلية وعشائرية، بل وقعنا وثيقة سياسية، وكان من الموقعين عليها وليد جنبلاط، وقبلها صدرت وثيقة البريستول التي تؤكد على إتفاق الطائف وعلى موقع لبنان العروبي، وأيضاً وقع عليها وليد جنبلاط"، وقال سعيد إن "الأمور ليس كما يطرحها وليد جنبلاط"،لافتاً إلى أن "وليد جنبلاط يطرح هواجس محقة، ولكن يجب مناقشتها مع بعضنا البعض". وشدد سعيد على عدم المساجلة الإعلامية مع أي طرف من أطراف "14 آذار"، بل يجب أن تطرح الأمور لتناقش". وقال سعيد: بالنسبة للموضوع السوري والإنفتاح على سوريا، نسأل، سوريا تسعى للتفاوض مع اسرائيل، فهل نفاوض نحن اسرائيل؟".
التعليقات
النهايه
wasem -لامناص يا سعيد فقد خرج جنبلاط و كفاك انتظار , وثيقة البريستول و ماشابهها ماهي الا حفل كوكتيل يجمع المتناقضات و ليس لها اي مصداقيه سياسيه و لاتملك بعد ايدولوجي لمعظم من وقع عليها و بالتالي هي حبر على ورق في مرحلة احتضار ل 14 آذار , وليد جنبلاط خرج و لن يعود , و كل ماقاله بعد ذلك لايعدو كونه تلطيف للأجواء , عمليا الرابع عشر من آذار حركه بحكم منتهيه لأنها أساسا لم تقم على أبعاد داخليه , و انما قامت على حمله دعائيه معاديه لسوريا و هذه الحمله انتهت , اما داخليا فليس لديها مبادئ داخليه حقيقه و انما مجموعه من شعارات انتخابيه هشه تخفي تحتها تناقضات حاده بين تيارات تزاوجت قسريا لذلك الموت قدرها كما ماتت قبلها قرنة شهوان فبقي ايتامها و ها هم ايتام الرابع عشر من آذار يلوحون بالأفق .
النهايه
wasem -لامناص يا سعيد فقد خرج جنبلاط و كفاك انتظار , وثيقة البريستول و ماشابهها ماهي الا حفل كوكتيل يجمع المتناقضات و ليس لها اي مصداقيه سياسيه و لاتملك بعد ايدولوجي لمعظم من وقع عليها و بالتالي هي حبر على ورق في مرحلة احتضار ل 14 آذار , وليد جنبلاط خرج و لن يعود , و كل ماقاله بعد ذلك لايعدو كونه تلطيف للأجواء , عمليا الرابع عشر من آذار حركه بحكم منتهيه لأنها أساسا لم تقم على أبعاد داخليه , و انما قامت على حمله دعائيه معاديه لسوريا و هذه الحمله انتهت , اما داخليا فليس لديها مبادئ داخليه حقيقه و انما مجموعه من شعارات انتخابيه هشه تخفي تحتها تناقضات حاده بين تيارات تزاوجت قسريا لذلك الموت قدرها كما ماتت قبلها قرنة شهوان فبقي ايتامها و ها هم ايتام الرابع عشر من آذار يلوحون بالأفق .