لبنان

الفرزلي: زيارة الأسد الى السعودية ستعود بالنفع على لبنان

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

بيروت: رأى نائب رئيس مجلس النواب الأسبق إيلي الفرزلي أنّ " زيارة الرئيس السوري بشار الأسد الى السعودية، ستنعكس إيجابا على الساحة اللبنانية، فيما ساهمت مساهمة فعّالة في تعطيل الأفخاخ المصطنعة أمام تطور العلاقات السورية- السعودية"، معتبرًا أنّه لا بد أن تذهب هذه الزيارة بمضمونها الاستراتيجي، الى تعميق العلاقات العربية".

واعتبر بعد زيارته نائب رئيس المجلس المجلس الشيعي الاعلى الشيخ عبد الأمير قبلان، أنّ "الزيارة كانت مناسبة للتداول في الشأن اللبناني، وضرورة التأكيد على صناعة حكومة الائتلاف الوطني".

وتساءل الفرزلي عن "واقع المسيحيين في لبنان وتعرّض هذه الفئة الى ما تعرضت له على مستوى المنطقة، بالإضافة إلى حالة الاستنزاف، فيما أبدى سماحته حرصًا دائمًا على أهمية الدور المسيحي في لبنان وضرورة التفتيش عن إزالة هذا القلق المسيحي وتأكيد الخصوصية المسيحية".

واستقبل الشيخ قبلان الوزير الاسبق ناجي البستاني وتم عرض الأوضاع على الساحة اللبنانية والأوضاع العامة في المنطقة. وبعد اللقاء اوضح البستاني أن الشيخ ركز الأمل الكبير الذي يعقده على الحدث الهام الذي حصل أمس في السعودية بالزيارة التي قام بها الرئيس بشار الأسد".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
إنصياع
رامز -

زيارة تترجم انصياع الطاغية الدمشقي الإبن للواقع، أي الزاروب المسدود الذي أوصلته إليه حساباته الساذجة والمتسرعة في سياسته تجاه بداية الانفتاح الامريكي على سورية. لقد فهم الساسة السورين بداية الانفتاح هذه عودة إلى أيام العزّ حيث كان امريكا واسرائيل تدعمان وتغطيان الاحتلال السوري للبنان. وبعد تعنّت لبضعة شهور، ارتأى لهم شبح عودة العزلة لائحاً في الأفق. ففهموا. وبطء الفهم والمبادرة من أوصافهم الثابتة. والأمثلة كثيرة. لكن هل لهذه التكويعة المنصاعة الأخيرة من فائدة لهم ولأذنابهم ;اللبنانيين من عون إلى نصر الله مروراً ببري وسائر فتات ميليشياتهم أ عصاباتهم المسلحة على الأراضي اللبنانية؟ إن كانوا يظنون، فهم عشية ارتكاب خطأ آخر.

إنصياع
رامز -

زيارة تترجم انصياع الطاغية الدمشقي الإبن للواقع، أي الزاروب المسدود الذي أوصلته إليه حساباته الساذجة والمتسرعة في سياسته تجاه بداية الانفتاح الامريكي على سورية. لقد فهم الساسة السورين بداية الانفتاح هذه عودة إلى أيام العزّ حيث كان امريكا واسرائيل تدعمان وتغطيان الاحتلال السوري للبنان. وبعد تعنّت لبضعة شهور، ارتأى لهم شبح عودة العزلة لائحاً في الأفق. ففهموا. وبطء الفهم والمبادرة من أوصافهم الثابتة. والأمثلة كثيرة. لكن هل لهذه التكويعة المنصاعة الأخيرة من فائدة لهم ولأذنابهم ;اللبنانيين من عون إلى نصر الله مروراً ببري وسائر فتات ميليشياتهم أ عصاباتهم المسلحة على الأراضي اللبنانية؟ إن كانوا يظنون، فهم عشية ارتكاب خطأ آخر.

دهن
حسيب حسيب -

يمكن نعم ممكن لا حسب دهن الزياره

دهن
حسيب حسيب -

يمكن نعم ممكن لا حسب دهن الزياره