لايف ستايل

مدرّب المشاهير والعارضات أوسكار سميث في بيروت

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك


إستضاف استوديو "تراين ستايشن- Trainstation " ، ولأول مرة في لبنان، المدرّب العالمي لمشاهير نيويورك وعارضات أزيائها أوسكار سميث. وقد قدم سميث خلال أسبوع إقامته في لبنان للمحظوظين من رواد مركز اللياقة البدنية "تراين ستايشن" ومشتركيه حصص تدريب مكثفة. وكانت مناسبة لمشاركة حماسه، إنضباطه وشغفه للياقة البدنية والرشاقة من خلال حصص التدريب الحصرية والجماعية.

وحول الموضوع، قالت رافا شبتيني، العضو المنتدب لاستوديو "تراين ستايشن": "يملك أوسكار سميث المقدرة والخبرة اللتين تخولانه دون سواه تحديد ما يحتاجه كل جسم. ففي عالم اللياقة البدنية الذي يشهد تغيّراً مطّرداً، يقدم أوسكار مقاربة جديدة تفتح الباب أمام نظام مفعم بالصحة". وأضافت: "نلتزم في "تراين ستايشن" بتقديم أحدث الخدمات الرياضية وأكثرها فعالية لروادنا، وتأتي زيارة أوسكار انسجاماً مع هذا الالتزام."

يذكر أن نادي O-Diesel الذي يدرّب فيه أوسكار سميث، يقع في منطقة تريبكا في مدينة نيويورك ويقصده كبار المشاهير وعارضات الأزياء والرياضيين المحترفين للاستفادة من خبرته ونصائحه. تشمل حصصه مجموعة من التدريبات منها حمل الأثقال، تمرينات عضلة القلب، الملاكمة، تمارين التمدّد المكثفة واليوغا لمساعدة المتدرّبين على تحقيق أقصى إمكانياتهم بينما يولي كلاً منهم اهتمامه الشخصي لتلبية حاجاهم. وبالتالي فالعلاقات التي تبنى بين المدرب ورواد النادي على هذا المنوال تدوم مدى الحياة.

من جهته، قال أوسكار سميث: "أكسبتني زيارتي إلى لبنان خبرة لا مثيل لها، اثمرت بالتعرف على أشخاصٍ مميزين. لقد استمتعت بمشاركة خبرتي ونصائحي حول كيفية عيش حياة مفعمة بالصحة، اللياقة والرشاقة. أما انضمامي إلى فريق استوديو "تراين ستايشن" فكان مصدر سرور لي حيث شعرت وكأنني داخل النادي الذي أدرّب فيه في نيويورك".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
تاثير الصور
خالد -

مخالف لشروط النشر

تاثير الصور
خالد -

مخالف لشروط النشر

what''s up?!
خالد -

ترى ماقلنا شي ياشباب حاطينا مخالف لشروط النشر, ليه تشوهون سمعتنا قدام القراء؟! ماعندي فلوس والا كان حطيت محامي يرد لي حق الاعتبار

what''s up?!
خالد -

ترى ماقلنا شي ياشباب حاطينا مخالف لشروط النشر, ليه تشوهون سمعتنا قدام القراء؟! ماعندي فلوس والا كان حطيت محامي يرد لي حق الاعتبار