لايف ستايل

الجنس أمتع نشاط بشري بلا منازع

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

أظهرت دراسة حديثة أن الجنس يتصدر المرتبة الأولى في الفئات الثلاث التي تعطي الانسان شعوراً بالسعادة وهي المتعة، المعنى، والانغماس في النشاطات، بينما يأتي استخدام الفايسبوك والقيام بالأعمال المنزلية على حد سواء في مرتبة متدنية أسفل سلم السعادة.

يبدو أن قلة من الناس تعتبر أن هناك نشاطات "أفضل من الجنس"، بعد أن أظهرت الدراسة بوضوح أن الجنس هو أمتع نشاط بشري. واستخدم الباحثون الرسائل النصية لوضع خارطة تصنف النشاطات التي يقوم بها الناس بشكل روتيني، والتي تجلب لهم السعادة في حياتهم اليومية. ووجدوا أن ممارسة الجنس تأتي في المرتبة الأولى في جميع الفئات الثلاث التي اعتمدها المسح: المتعة، المعنى، والانغماس.

وأظهرت الدراسة أن شرب الكحول أو الحفلات جاء في المرتبة الثانية من حيث المتعة، إنما في المرتبة العاشرة من حيث المعنى. وكان الشعور بالغثيان الأقل تصنيفاً من حيث المتعة، في حين أن استخدام الفايسبوك أتى في المرتبة الأخيرة من النشاطات ذات المعنى. وأعد الدراسة الباحث غريم كارستن من جامعة كانتربري في نيوزيلندا، بعد أن لاحظ أن مستويات الاكتئاب تضرب بأعلى مستوياتها في المجتمعات الغربية، ولذلك تركّز اهتمام العديد من الأكاديميين على طرق لقياس وتتبع السعادة.

وقال كارستن: "حتى الآن ركزت الحكومات ووسائل الإعلام في جميع أنحاء العالم على مناقشة الرفاه والرضا عن الحياة، وتبين أن السعادة هي موضوع معقد للغاية"، مضيفاً أن "واحدة من المجالات التي أقوم بدراستها هي (التوجهات إلى السعادة) والتي تنظر في الطرق المختلفة للسعي نحو السعادة". اقترح علماء النفس أن الأفراد يسعون لزيادة رفاهيتهم من خلال ثلاثة توجهات سلوكية رئيسية: المتعة، المشاركة، والمعنى. وتبين من خلال الدراسة أن النشاطات التي تعطي شعوراً بالسعادة هي الجنس، الكحول، التطوع، التأمل أو ممارسة الشعائر الدينية، الاختلاط الاجتماعي، الاستماع إلى الموسيقى، التسوق والألعاب.

أما أسوأ النشاطات وأقلها تفضيلاً فهي التعافي من المرض، الفايسبوك، الأعمال المنزلية، الدراسة، المحاضرات، العمل، استخدام وسائل النقل العامة، العمل على الكمبيوتر، والغسل.
اعتبار المتعة كوسيلة للشعور بالسعادة، يعني أن الشخص يشعر بالسعادة عندما يأكل الحلوى قبل الطعام فيتمتع بشعور اللذة الحسية. أما الارتباط، فهو شعور المرء بأنه مشدود كلياً إلى ما يفعله، سواء أكانت النشاطات الممتعة مثل التزلج أو حتى الانغماس في العمل، وهو ما يعطي البعض شعوراً بالسعادة. أما وجود معنى في حياة الفرد، فهو وسيلة لتحقيق السعادة؛ لأنه جزء من شيء أكبر ويعني المساهمة في الصالح العام.

استخدم غريم الرسائل النصية لجمع بيانات عما فعله الناس خلال النهار، وما هو شعورهم بعد ممارسة هذه النشاطات، وهي تقنية تسمى "تجربة أخذ العينات". وقال: "راسلت الناس نصياً عبر الهاتف ثلاث مرات في اليوم على مدى أسبوع، وكان معدل الاستجابة مرتفعاً، إذ أجاب 97 في المئة على جميع الرسائل النصية، كما انني أرسلت النصوص في أوقات عشوائية، حتى تكون هناك عينة غنية من الحياة اليومية".

وأضاف: "الآن أستطيع أن أرى كيف يقوم الناس بتصنيف الأنشطة الروتينية على أساس الشعور بالسعادة، ومن غير المستغرب أن يتفوق الجنس على كافة الممارسات اليومية في تحقيق السعادة".
وأشار إلى أن "أولئك الذين يميلون إلى تحقيق معدلات عالية على جميع التوجهات الثلاثة، يشعرون بالرضا عن حياتهم، ولديهم الخبرة في ممارسة النشاطات التي تشعرهم بالسعادة من خلال المشاركة، المتعة والانغماس في حياتهم اليومية".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اكيد
بونسوار -

بما ان الجنس اتى في اول المقام، فانني اعتقد ان نسبة كبيرة من المستفتى اراءهم هم شيوخ الفتاوى..

اسرار للسعاده
دكتور / محسن -

نظر ادم فراى ان كل الخليقه ذكرا وانثى واما لنفسه فلم يجد له معينا ( نظيره ) 00 الله اوجد بداخله هذه الرغبه والاحساس بالحاجه ! (أخر ) نظيره وبذات الوقت ( مختلف عنه ) - الله اوجد الاحتياج وهو ايضا الذى ملآة -- فاوقع على ادم سبات - نوم- واخذ من اضلاعه واحضر له المراة ! سماها ادم أمراة { man & wooooooman },,,,,,,,,,قال ادم انها ووووووووووووومان ! - هذه امراة - مندهشا فرحا مسرورا مملؤ بالسعاده التى لم يكن يعرف كيف يحصل عليها حتى جاءت المرأة ! هذه خطه الله العارف بخليقته ---- اما تسميه المرأة بحواء ( لانها أم كل حى )- بحسب تكوين 3- فكان بتصديق الله ووعده بمجىء نسل المرأة ربنا يسوع - اذ ان كل البشر نسل الرجل اما المسيح فهو الوحيد ( نسل المرأة ) كتبت تفاصيل اكثر سابقا عن هذت النقطه تحديدا ---- المهم هذه السعاده هى غرض الله لنا ---غير ان الشيطان : 1- شىء ( من جعله شىء ) الانسان فاحل للرجل ان يقتنى ! ما يشاء من النساء ( كسلعه ) !!!! او علاقات خارج رباط الزوجيه السعيد 2- ضاع المعنى والغرض من الزواج فصار حربا اهليه لغياب الفهم الصحيح للعلاقه - رفض الانسان - بجهل - احتياجه ان يتعلم كيف يكون علاقه حميمه مع الله او شريكه ! فصارت العلاقات والعباده : حركات ميكانيكيه خاليه من التفاعل بحب وعندما اكتشف استاذنا الكبير توفيق الحكيم وبدا يتحدث مع ( مع ) الله اتهموه بالكفر ! اما اهم اسرار العلاقات فهى : الثقه- الاحترام - الحب - والتفكير فى اسعاد الاخر - كلمات المديح والشكر - قراة الانجيل و الصلاه معا بينما الايدى متشابكه ! 0000000بينما يدخل الكثيرون فى العلاقه بتفكير ماذا ساربح منها فيخسر الجميع - اتمنى لك حياه زوجيه سعيده مملؤة بالمرح بحسب قصد الله المحب لنا

الجنس علم قائم بذاته
د. عبدالله عقروق -

الجنس علم قائم بذاته وله مدارسه الثقيفية ، وله معطيات لا مثيل لهل اذذذذا تم اتقانها .الجنس تفاعل داخلي لأثنين . كعازف القيثارة، وعازف البيانور .الكتب الموسيقيه امامهما واحدة . والنونه واحدة . والمايسترو واحد . وكل منهما يعزفان بمشاعرهما وانفعالاتهما وانضباط ايقاعهما معا بصورة مثيرة ليخرج اللحنان منسجمان لأبعد الحدود لتصل الى كلمة الرعشة او النشوة بألذ معانيها .الزوجان عليهما ان يتدربا لوقت طول حتى تكتمل الحركات مع الوجدان والشعور الداخلي وعادة يعتمد اكتمال اوجه الجنس عند الزوجان ، بالطريقة التي تمت بها الليلة الأولى ، وهي التي نسميها ليلة الدخلة . وفي كثير من المرات تكون الأولى للزوجة .هنا تأتي انسانية الزوج واخلاقه وادابه .فالمرأة متهوبة من العملية ، وخائقة ، وخجلانة .ففي الحالة هذه سيضطر الرجل المؤدب بألا يقوم بعملية الدخول عليها ان لم تكن مهيأة نفسيها وجسدية .فالرجل العاقل يحاول جاهدا تهيأة هذا الجو المناسب , ومن الخطأ أن تكون عملية الدخول من الليلة الأولى .فعلى الزوج أن يداعبها ، ويحاول أن يهيأه جنسيا ختى لو اضطر الانتظار الى يوم اخر ويومين وحتى الثلاث .فعندما تشعر الزوجة بالعملية الجنسية وتستلذ لها تدريجيا فهي التي ستطلب من زوجها وتعلمه انها مستعدة .وهكذا تبدأ الزوجة بحب الجنس ، وتصبج تطلبه بنفسها ..أما السيناريوهات الأخرى ، وهي ان تتم عملية الدخول من اللحظة الأولى ، هي عمليات اغتصاب ، تنهر المرأة منها ، وتزاولها للأنجاب فقط ، دون أن تشعر ان الله ورسوله سمح لها ان تستلذ وترضي كل رغباتها دون خجل أو وجل .أن طبيعة الذكور البيولوجيه أن يصل الزوج الى ارتعاشه بأقل من نصف دقيقة وكأنه يبول في رحمها ، ويستلقي على ظهره ويبدأ بالشخير .والزوجه هنا تكون مستعدة لهذه الليله ، وكأنها طلعت من المولد دون حمص .هؤلاء الزوجات لا يعرفن أن المرأة لها احساس ومتطلبات ورغبات مثل الأزواج ، وتقضي حياتها وهي ننالم ..هنا يأني علم الجنس ليساعد هؤلاء الزوجات .فيجب أن يبدأن بنثقيف أنفسهن عن طريق الكتب والمقالات والأفلام .كما على الزوج أن يثقف نفسه ، لأن في الحالة هذه عندما يشعر بحقوق زوجنة التي اصبحت مثقفة ، وهذه الثقافة ستحسن هي ايضا رغبته للجنس .لآنه اصبح الجسدان يتناغمان من الداخل ..وكلمة أخيرة للأزواج السعداء ، اقول ، أن العملية الجنسة بين الزوجين يجب الا تكون اقل من ساعنين .فالرجل الم

دقات القلب
kamal-78 -

أجمل ما في العلاقة الحميمية تلك اللحظات الدفئ الأولى.قال لي أحد الأصدقاء أن ممارسة الجنس شيء طبيعي و يجب أن تعطى الحرية الجنسية لأقامة العلاقات العابرة, فأجبته هل يدخل في هاته النظرية حتى النساء من عائلتك فصمت عن الجواب.في الغرب لا تحاسب المرأة بعلاقاتها السابقة و كدلك الرجل, أما في بلادنا فالرجل لا يحاسب و ويل للمرأة ان فعلت.

دراسة صحيحة تماما
مسلح -

وهل من متعة تضاهي الجنس؟ لا والله ! انها السعادة والعسل

تابع التعليق
مسلح -

ليس الذ من مذاق عسل امرأة يعشقها الرجل .. ليس اروع من رائحة انثى يعشقها الرجل .. رائحة طبيعية دون اضافات..

قديمة
قيس منصور -

قالها العالم فرويد قبل عشرات السنين.