الأتربة مازالت تداهم "فيراري" عدي صدام حسين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
لا تزال سيارة فيراري إف 40 F40الأسطورية التي تعود الى عدي صدام حسينمن ضمن مقتنياته الثمينة والمهملة في آن.
تعتبر سيارة فيراري إف 40 F40الأسطورية واحدة من أفضل الموديلات التي أنتجتها فيراري على مدار تاريخها من حيث شكلها الجيد ومن حيث كثرة الحديث عنها. ولم تكن تحظى تلك السيارة بشعبية جارفة بين محبي عالم السيارات فحسب، بل من بين أبناء الحكام المستبدين كذلك، مثلما قام عدي، نجل الرئيس العراقي السابق صدام حسين، بشراء واحدة من هذا الموديل في نفس توقيت حرب الخليج الأولى.
وتتميز تلك السيارة الفارهة باشتمالها على محرك V8 ثنائي التربو يتيح لها إمكانية الانطلاق من وضع الثبات حتى سرعة 60 ميل في الساعة في 4,5 ثانية ويمكن أن تصل سرعتها القصوى إلى 201 ميل في الساعة. ورغم كل هذه الإمكانات والقدرات، فإنه وبعد مرور تسع سنوات تقريباً على مقتل عدي على أيدي القوات الأميركية الخاصة، لا تزال السيارة في مكانها والأتربة تتراكم عليها بكثافة يوم بعد الآخر.وبينما كانت تتواجد السيارة في مرآب بمدينة أربيل لإجراء بعض العمليات بها قبل الغزو الأميركي للعراق، فإنه وحين اندلعت الحرب، كان هناك ما يشغل بال عدي أكثر بكثير من سيارته الايطالية الفخمة، إلى أن تحولت إلى واحدة من ممتلكاته المهجورة.التعليقات
بركات المحاصصة
علي الخفاجي -ان الخبر صحيح ودقيق ومهم وهو شاهد عملي من وجه اخر على تعطل الحياة العراقية ببركة المحاصصة التي ان بقيت بهذا الشكل ستدمر العراق ومستقبله وثرواته وستفتح الباب على مصراعيه اكثر مما هو الان لكل الفاسدين والسراق والفاشلين, السبب لو ان الحكومة قررت ادامتها او بيعها او عرضها سنسمع في اليوم التالي هل هي من حصة الشيعه ام الكرد ام الاخوة البعثيين؟
بركات المحاصصة
علي الخفاجي -ان الخبر صحيح ودقيق ومهم وهو شاهد عملي من وجه اخر على تعطل الحياة العراقية ببركة المحاصصة التي ان بقيت بهذا الشكل ستدمر العراق ومستقبله وثرواته وستفتح الباب على مصراعيه اكثر مما هو الان لكل الفاسدين والسراق والفاشلين, السبب لو ان الحكومة قررت ادامتها او بيعها او عرضها سنسمع في اليوم التالي هل هي من حصة الشيعه ام الكرد ام الاخوة البعثيين؟
تذكرت
معتدل -تذكرت وانا اشاهد هذه السيارة العراقيات الذي افترشوا شوارع عمان ودمشق بحثا عن لقمة العيش.. الى جهنم يا عدي وان شاء الله عن قريب من يحكمون العراق الان انه سميع مجيب
تذكرت
معتدل -تذكرت وانا اشاهد هذه السيارة العراقيات الذي افترشوا شوارع عمان ودمشق بحثا عن لقمة العيش.. الى جهنم يا عدي وان شاء الله عن قريب من يحكمون العراق الان انه سميع مجيب