الاجراءات الأمنية في العراق تعيق السياحة الدينية في رمضان
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
الاعراب اشد كفرا ونفاقا
احمد الفراتي -الا يخجل(السنه) وهم يفجرون العراقيين ويقتلونهم دون سبب؟؟؟؟ وفوق ذلك تراهم في منتهى الصلافه والوقاحه وهم يسبون الضحايا والمضحك انهم يتحدثون عن الثورة والحرية والكرامه ... ربما الكرامه العرعوريه الاسرائيليه
الاعراب اشد كفرا ونفاقا
احمد الفراتي -الا يخجل(السنه) وهم يفجرون العراقيين ويقتلونهم دون سبب؟؟؟؟ وفوق ذلك تراهم في منتهى الصلافه والوقاحه وهم يسبون الضحايا والمضحك انهم يتحدثون عن الثورة والحرية والكرامه ... ربما الكرامه العرعوريه الاسرائيليه
يجب محاسبة المالكي
سلام -يجب محاسبة المالكي : نوري المالكي رئيس الوزراء و زير الدفاع و وزير الداخلية و وزير الأمن الوطني هو المقصّرْ و يجب محاكمته بسبب الفساد و التقصير في آداء واجبه منذ استلامه المهام بعد تشكيل مجلس الوزراء الحالي أن اعداد الضحايا الأبرياء من شهداء و جرحى بلغت عشرات الآلاف و هذا تقصير سياسي واضح لمنع هذه الهجمات و كونه مسؤلاً رئيسياً عن أمن المواطنين برئاسته لهذه الوزارات و التقصير اكبر و اخطر من خدمات الكهرباء و التجارة و توزيع مفردات البطاقة التموينية التي تم محاسبة وزرائها السابقين ! أن تلهية الشعب بسؤ الخدمات و ألهاء الشعب بتصريحات نارية تارةَ و تعميم أفكار بالية لنزول المنقذ تارةَ اخرى لن تؤدي الى الحياة الآمنة في العراق الحل هو اعطاء الحكم للقوى العلمانية التي باستطاعتها ان توفر المساواة و العدالة أكثر من الأحزاب المتلبسة بالدين !!!
يجب محاسبة المالكي
سلام -يجب محاسبة المالكي : نوري المالكي رئيس الوزراء و زير الدفاع و وزير الداخلية و وزير الأمن الوطني هو المقصّرْ و يجب محاكمته بسبب الفساد و التقصير في آداء واجبه منذ استلامه المهام بعد تشكيل مجلس الوزراء الحالي أن اعداد الضحايا الأبرياء من شهداء و جرحى بلغت عشرات الآلاف و هذا تقصير سياسي واضح لمنع هذه الهجمات و كونه مسؤلاً رئيسياً عن أمن المواطنين برئاسته لهذه الوزارات و التقصير اكبر و اخطر من خدمات الكهرباء و التجارة و توزيع مفردات البطاقة التموينية التي تم محاسبة وزرائها السابقين ! أن تلهية الشعب بسؤ الخدمات و ألهاء الشعب بتصريحات نارية تارةَ و تعميم أفكار بالية لنزول المنقذ تارةَ اخرى لن تؤدي الى الحياة الآمنة في العراق الحل هو اعطاء الحكم للقوى العلمانية التي باستطاعتها ان توفر المساواة و العدالة أكثر من الأحزاب المتلبسة بالدين !!!
العلمانية
انا -اوافق الاخ سلام .. العلمانية هي الحل ,, كفى تدخل الدين بالسياسة , هذا شيئ و هذا شيئ اخر , ملينا من هكذا وضع , والله يحفظ العراق ,, رمضان كريم
العلمانية
انا -اوافق الاخ سلام .. العلمانية هي الحل ,, كفى تدخل الدين بالسياسة , هذا شيئ و هذا شيئ اخر , ملينا من هكذا وضع , والله يحفظ العراق ,, رمضان كريم
طلعت الشمس على الحرامي؟؟؟
محمد علي -ربما يقول البعض او يتوقع : ان الحرامي لا يكشف و السارق لا يمكن ان تكتشف جريمته وسرقته خصوصا اذا اخذنا بعين الاعتبار انه يمتلك القوة والنفوذ والسلطة وو وغيرها ...وشاهد الكلام هو الحكومة العراقية ؟!فالحكومة العراقية سابقا كانت ضد الحكومة السورية وكانت تتهم الاسد بانه من يرسل الارهابيين وانه هو المسؤول عن التقجيرات في العراق وهو المسؤول عن تنظيم القاعدة في العراق وهكذا .؟!ولكن فجأة تغير هذا الموقف وهذا الكلام فاصبح الاسد هو الحبيب وهو الصديق وهو المناضل وهو المدافع وهو الناصر وهو المأوى ووو هكذا .؟!!وما ان حدث الحراك الشعبي السوري في اول الامر حتى اعلنت الحكومة العراقية هذا الشيء وقالت صراحة وعلانية انها تقف مع الاسد ؟! وحينما ارادت ان تخدع الحكام العرب وتقتنعهم بالمجيء الى القمة - الغمة - غيرت من لون كلامها وقالت انا على الحياد ؟!و من ثم غيرت من لهجتها وقالت :: نحن لم نقف على الحياد بل كان و لا زال موقفنا مع الشعب السوري وضد الاسد والاسد دكتاتور ؟! ولكن بما الدول العربية تعرف ان من يحرك الحكومة العراقية هو ليس ارادتها وقناعتها بل الحكومة الايرانية وبالخصوص الحرس الثوري او الاطلاعات الايرانية ففكرت في مشروع وفي برنامج ان تكتشف العدو من الصديق للشعب السوري فطرحت مشروع ( تنحي الاسد سلميا ) وهنا طفح الكيل وبلغ السيل الزبى للحكومة العراقية وافصحت عما كان مخفيا في مكنوناتها وكانت دائما تتلاعب وتموه وتخدع وتخفيه ولكن ظهر اليوم وبكل وضوح وهو :: تخطئة الجامعة العربية في قرارها بتنحي الاسد وهو قرار غير صحيح وفاشل هذا ما قالته الحكومة العراقية ؟!! اذن بهذا المشروع وبهذا القرار من الجامعة العربية ( طلعت الشمس على الحرامي ) .؟!!وبان وانكشف من هو الايراني ومن هو العربي ؟!!
طلعت الشمس على الحرامي؟؟؟
محمد علي -ربما يقول البعض او يتوقع : ان الحرامي لا يكشف و السارق لا يمكن ان تكتشف جريمته وسرقته خصوصا اذا اخذنا بعين الاعتبار انه يمتلك القوة والنفوذ والسلطة وو وغيرها ...وشاهد الكلام هو الحكومة العراقية ؟!فالحكومة العراقية سابقا كانت ضد الحكومة السورية وكانت تتهم الاسد بانه من يرسل الارهابيين وانه هو المسؤول عن التقجيرات في العراق وهو المسؤول عن تنظيم القاعدة في العراق وهكذا .؟!ولكن فجأة تغير هذا الموقف وهذا الكلام فاصبح الاسد هو الحبيب وهو الصديق وهو المناضل وهو المدافع وهو الناصر وهو المأوى ووو هكذا .؟!!وما ان حدث الحراك الشعبي السوري في اول الامر حتى اعلنت الحكومة العراقية هذا الشيء وقالت صراحة وعلانية انها تقف مع الاسد ؟! وحينما ارادت ان تخدع الحكام العرب وتقتنعهم بالمجيء الى القمة - الغمة - غيرت من لون كلامها وقالت انا على الحياد ؟!و من ثم غيرت من لهجتها وقالت :: نحن لم نقف على الحياد بل كان و لا زال موقفنا مع الشعب السوري وضد الاسد والاسد دكتاتور ؟! ولكن بما الدول العربية تعرف ان من يحرك الحكومة العراقية هو ليس ارادتها وقناعتها بل الحكومة الايرانية وبالخصوص الحرس الثوري او الاطلاعات الايرانية ففكرت في مشروع وفي برنامج ان تكتشف العدو من الصديق للشعب السوري فطرحت مشروع ( تنحي الاسد سلميا ) وهنا طفح الكيل وبلغ السيل الزبى للحكومة العراقية وافصحت عما كان مخفيا في مكنوناتها وكانت دائما تتلاعب وتموه وتخدع وتخفيه ولكن ظهر اليوم وبكل وضوح وهو :: تخطئة الجامعة العربية في قرارها بتنحي الاسد وهو قرار غير صحيح وفاشل هذا ما قالته الحكومة العراقية ؟!! اذن بهذا المشروع وبهذا القرار من الجامعة العربية ( طلعت الشمس على الحرامي ) .؟!!وبان وانكشف من هو الايراني ومن هو العربي ؟!!
الى التعليق رقم 1
الصكار -اخي اني اختلف معاك لايوجد في العراق سنة وانما هناك مجموعة من القبائل البدو الرحل استوطنوا العراق قادمين من السعودية بحثا عن العشب لاغنامهم وانشاء الله راح يرجعون الى بلدانهم الاصلية في الصحراء العربية
الى التعليق رقم 1
الصكار -اخي اني اختلف معاك لايوجد في العراق سنة وانما هناك مجموعة من القبائل البدو الرحل استوطنوا العراق قادمين من السعودية بحثا عن العشب لاغنامهم وانشاء الله راح يرجعون الى بلدانهم الاصلية في الصحراء العربية
العراق الى اين
احمد العراقي -بسم الله الرحمن الرحيم الى الاخوه المعليقين على الموضع اولا نحنو كلنا عراقيين وكلنا نفس المصيبه والظلم ان بعض التعليقات طائفيه وليس لها علاقه بالموضوع السنه والشيعه اخوان واهل ولايقاسون فافراد في الحكومه الحكومه الحاليه تمثل نفسها واحزابها ثانيا وهو موضوعنا عن السياحه في العراق ويتركز فشلها على عده عوامل العامل الاول الوضع الامني في البلد والثاني عدم الاستثمار في قطاع السياحه والثالثه عدم مشاركه الكفائات العلميه ذوي الاختصاص في مجال السياحه لان في العراق المزور وزير والخريج اجير رابعا سياسه الدوله لها علاقه في السياحه من خلال اعطاء العراقي حقه وكرامته في الدول يجعلون له حصانه اي شخص لايتعرض الى العراقي في اي بلد انما يخاطب السفاره العراقيه في تلك الدول وهاذا القانون مطبق من قبل اكثر الدول الامر الخامس الفساد المالي والاداري في المؤسسات العراقيه العراق صرف عليه منذو 2004 ولحد الان 500 مليار دولار وعندما ناتي الى الواقع نراه هواء في شبك علما ان دوله الامارات العربيه بنيت بمبلغ 300 مليار دولار الامر السادس ان الاثار العراقيه اغلبها وافضلها سرقت من قبل الاحتلال الامريكي واسرائيل وان الدوله ليس لها علاقه بالموضوع وان الدوله العراقيه لاتهتم بالاثار المسروقه والموجوده في داخل العراق الامر السابع ان السياحه الدينيه في العراق لزياره العتبات المقدسه محصوره بيد افراد معينين ومتنفذين في الحكومه والحوزه العلميه تدر عليهم بالمليارات وعلاقه لهم بالملايين من الارامل والايتام والالاف الذينم يقتادون على النفايات في الشوارع
العراق الى اين
احمد العراقي -بسم الله الرحمن الرحيم الى الاخوه المعليقين على الموضع اولا نحنو كلنا عراقيين وكلنا نفس المصيبه والظلم ان بعض التعليقات طائفيه وليس لها علاقه بالموضوع السنه والشيعه اخوان واهل ولايقاسون فافراد في الحكومه الحكومه الحاليه تمثل نفسها واحزابها ثانيا وهو موضوعنا عن السياحه في العراق ويتركز فشلها على عده عوامل العامل الاول الوضع الامني في البلد والثاني عدم الاستثمار في قطاع السياحه والثالثه عدم مشاركه الكفائات العلميه ذوي الاختصاص في مجال السياحه لان في العراق المزور وزير والخريج اجير رابعا سياسه الدوله لها علاقه في السياحه من خلال اعطاء العراقي حقه وكرامته في الدول يجعلون له حصانه اي شخص لايتعرض الى العراقي في اي بلد انما يخاطب السفاره العراقيه في تلك الدول وهاذا القانون مطبق من قبل اكثر الدول الامر الخامس الفساد المالي والاداري في المؤسسات العراقيه العراق صرف عليه منذو 2004 ولحد الان 500 مليار دولار وعندما ناتي الى الواقع نراه هواء في شبك علما ان دوله الامارات العربيه بنيت بمبلغ 300 مليار دولار الامر السادس ان الاثار العراقيه اغلبها وافضلها سرقت من قبل الاحتلال الامريكي واسرائيل وان الدوله ليس لها علاقه بالموضوع وان الدوله العراقيه لاتهتم بالاثار المسروقه والموجوده في داخل العراق الامر السابع ان السياحه الدينيه في العراق لزياره العتبات المقدسه محصوره بيد افراد معينين ومتنفذين في الحكومه والحوزه العلميه تدر عليهم بالمليارات وعلاقه لهم بالملايين من الارامل والايتام والالاف الذينم يقتادون على النفايات في الشوارع