الهرم الأكبر.. مستودع الأسرار الذي يجذب السائحين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
بناة الاهرامات
El Asmar -المدخل الحالى إلى الهرم تم فتحه فى عهد الخليفه المأمون بالديناميت اعتقادا منه بوجود كنوز داخل الهرم, تعوض خسائرة في معارك إخماد ثورات المصريين ضد الظلم والظلام تحت خلافته, ولما خاب ظنه طغي وتجبر وقتل الكثيرين وسبي النساء وباع الأطفال.عندما يسمع اليوم اي انسان في اي مكان على سطح كوكب الأرض اسم مصر, يرى بمخيلته فورا صور الاهرامات وتوت انخ امون ورمسيس واشياء اخرى كثيرة تعود لحضارة قديمة, كانت في مصر, ادهشت العالم.نسمع ونقرأ اليوم الكثير من الاساطير عن الاهرامات وبناة الهرم, ومن العجيب حقا, انها, جميعها وبلا استثناء, تدعى ان بناة الاهرامات مخلوقات ذات خصائص خارقة او سكان قارة اطلانتيس او مخلوقات فضائية ذكية...., لماذا يبحثون عن بناة الاهرام في للفضاء الخاجي بل في جميع انحاء الكون ولا يبحثون عنهم في ارض مصر؟ للاسف المصري الذي نعرفه اليوم هو سبب هذه المهزلة, لانه وببساطة لا يوجد إنسان عاقل يعرف اليوم مصر وشعبها ويفكر لحظة واحدة ان هؤلاء هم احفاد بناة هذه الاهرامات.اليوم وفي بداية القرن ال 21 ظهرت وتطورت نظريات حديثة جدا لميكانيكا الكم, (Quantenmechanik ,Quantum mechanics) لا تعتبر الجسيمات الكمية أو الكوانتية ذات ملامح مسبقة التصميم بل احتمالية السلوك حسب المراقب وهنا نجد تفسير جديد وعجيب لقدرات بناة الاهرامات, بغض النظر عما إذا كانوا قدماء مصريون او غيرهم. نظرية معقدة ولكنها جميلة جدا, على ضوئها نرى ونفهم الكثير من الالغاز وينتابنا بعدها شعور بالسعادة يذيدنا فخراً, وكلها مشاعر قادرة على تغير المادة والواقع حسب ما فهمنا, فمثلاً الضوء لا يسير من النقطة A الى النقطة B كحتمية للقانون الضوءفيزيائي بل إرضاءً لنا نحن البشر ولإرادتنا. وبتطبيق النظرية بشمولية كونية نجد ان الكون هو الكائن ونحن بلا شك جزء منه, وتصبح المعلومة التي هي الإنسان ذاته بلا اي حاجة للمادة اي الجسد, لانها موجودة قبل ان تصبح المادة كائنا حي اسمه الإنسان وهي لا تنقضي. وحيث ان الكون هو الكائن الذي لا ينتهي بل يتغير كمشيئة المعلومة القابلة للتغيير دونا عنها, نعود لفلسفة القدماء (في مصر وبابل وجنوب امريكا وحضارات قديمة اخرى )القائلة ان الأرواح الشريرة هي سبب فساد وكوارث هذا العالم ومصدرها الكائن الذي كان شريراً عندما كان (حياً). بمعنى ان البشر والجماد والحشرات والحيوانات وكل ما نعرفه او لا نعرفه , نراه او لا
بناة الاهرامات
El Asmar -المدخل الحالى إلى الهرم تم فتحه فى عهد الخليفه المأمون بالديناميت اعتقادا منه بوجود كنوز داخل الهرم, تعوض خسائرة في معارك إخماد ثورات المصريين ضد الظلم والظلام تحت خلافته, ولما خاب ظنه طغي وتجبر وقتل الكثيرين وسبي النساء وباع الأطفال.عندما يسمع اليوم اي انسان في اي مكان على سطح كوكب الأرض اسم مصر, يرى بمخيلته فورا صور الاهرامات وتوت انخ امون ورمسيس واشياء اخرى كثيرة تعود لحضارة قديمة, كانت في مصر, ادهشت العالم.نسمع ونقرأ اليوم الكثير من الاساطير عن الاهرامات وبناة الهرم, ومن العجيب حقا, انها, جميعها وبلا استثناء, تدعى ان بناة الاهرامات مخلوقات ذات خصائص خارقة او سكان قارة اطلانتيس او مخلوقات فضائية ذكية...., لماذا يبحثون عن بناة الاهرام في للفضاء الخاجي بل في جميع انحاء الكون ولا يبحثون عنهم في ارض مصر؟ للاسف المصري الذي نعرفه اليوم هو سبب هذه المهزلة, لانه وببساطة لا يوجد إنسان عاقل يعرف اليوم مصر وشعبها ويفكر لحظة واحدة ان هؤلاء هم احفاد بناة هذه الاهرامات.اليوم وفي بداية القرن ال 21 ظهرت وتطورت نظريات حديثة جدا لميكانيكا الكم, (Quantenmechanik ,Quantum mechanics) لا تعتبر الجسيمات الكمية أو الكوانتية ذات ملامح مسبقة التصميم بل احتمالية السلوك حسب المراقب وهنا نجد تفسير جديد وعجيب لقدرات بناة الاهرامات, بغض النظر عما إذا كانوا قدماء مصريون او غيرهم. نظرية معقدة ولكنها جميلة جدا, على ضوئها نرى ونفهم الكثير من الالغاز وينتابنا بعدها شعور بالسعادة يذيدنا فخراً, وكلها مشاعر قادرة على تغير المادة والواقع حسب ما فهمنا, فمثلاً الضوء لا يسير من النقطة A الى النقطة B كحتمية للقانون الضوءفيزيائي بل إرضاءً لنا نحن البشر ولإرادتنا. وبتطبيق النظرية بشمولية كونية نجد ان الكون هو الكائن ونحن بلا شك جزء منه, وتصبح المعلومة التي هي الإنسان ذاته بلا اي حاجة للمادة اي الجسد, لانها موجودة قبل ان تصبح المادة كائنا حي اسمه الإنسان وهي لا تنقضي. وحيث ان الكون هو الكائن الذي لا ينتهي بل يتغير كمشيئة المعلومة القابلة للتغيير دونا عنها, نعود لفلسفة القدماء (في مصر وبابل وجنوب امريكا وحضارات قديمة اخرى )القائلة ان الأرواح الشريرة هي سبب فساد وكوارث هذا العالم ومصدرها الكائن الذي كان شريراً عندما كان (حياً). بمعنى ان البشر والجماد والحشرات والحيوانات وكل ما نعرفه او لا نعرفه , نراه او لا