لايف ستايل

اتساع رقعة المياه الساحلية الملوثة في الصين

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك


ازداد الوضع البيئي لمياه الساحل الصيني سوءا في الآونة الأخيرة بعد ان اتسعت رقعة المياه الملوثة لتشمل 68 ألف كيلومتر مربع.

بكين: امتدت مساحة المياه الساحلية "الملوثة بنسبة خطرة" في الصين على 24 ألف كيلومتر مربع إضافي في العام 2012، لتشمل بصورة إجمالية 68 ألف كيلومتر مربع، مسجلة ازديادا بنسبة 54%، في ظل انتشار المواد البلاستيكية فيها، على ما جاء في تقرير صادر عن الهيئة الحكومية للمحيطات. أما إجمالي مساحة المياه ذات النوعية الرديئة، فهو قد بلغ 170 ألف كيلومتر مربع العام الماضي، في مقابل ما يعادل 150 ألف كيلومتر مربع للفترة 2007 - 2011، وفق ما جاء في هذا التقرير الرسمي الذي نشرت خطوطه العريضة على الموقع الالكتروني للحكومة.

وتدهور الوضع خصوصا في المناطق الساحلية الصناعية بشدة. وأفادت الهيئة الحكومية بأنه تم العام الماضي صب 17 مليون طن من المواد الملوثة في المحيط من خلال الانهر الرئيسية في الصين البالغ عددها 72 نهرا. ويعتبر تلوث المياه الذي له تداعيات خطرة على الصحة من الافات المستوطنة في الصين حيث غالبا ما يكون النمو الاقتصادي على حساب مراعاة البيئة. ويحتوي كل كيلومتر مربع من المياه في المنطقة الساحلية على ما يعادل 4400 مادة بلاستيكية، في مقابل 55 ألف مادة لكل متر مربع في مياه المنطقة الشاطئية، وفق ما جاء في التقرير.
وقامت الهيئة الحكومية للمحيطات باخذ 2,4 مليون عينة من 8400 موقع مختلف.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
يأجوج ومأجوج
آفة العصور الحديثة -

الصينيون هم الجراد الذي سوف يقضي على الأخضر واليايس في كل العالم وسوف يحطمون البيئة العالمية ويدمرون العالم ، من بين كل أربعة أشخاص في العالم واحد صيني والثلاثة الباقين يتكونون من بقية أجناس العالم ، الصين مازالت تسخدم المحروقات الفوسيلية كالفحم الحجري من أجل توفير الطاقة للأعداد الهائلة من مواطنيها والطاقة القذرة أيضاً وطبعاً ذلك يسبب التلوث الهائل للبيئة ويسبب دمار طبقة الأوزون التي تحمي الأرض وسكانها من الإشعاع الكوني وبالتالي تنتشر الأمراض السرطانية القاتلة وعمى الكاتاراكت وأمراض العيون والأمراض السرطانية الجلدية ، الصينيون يسرقون مياه الدول الأفريقية وثروات دول أفريقيا حيث بقومون بتقديم الرشاوي للحكام الأفارقة وبالتالي زراعة محاصيل تدمر خصوبة الأرض وتستهلك كميات هائلة من المياه على الأراضي الأفربقبة ثم يأخذون المحاصيل لأطعام الصينين في الصين ، كل الحيونات النادرة في الأرض مهددة بالإنقراض النهائي وإختفائها من على ظهر كوكب الأرض ، لماذا؟ لأن الصينين يدفعون ما يعادل 1000$ لكل غرام من مسحوق قرن حيوان الكركدن أو وحيد القرن لأنهم يعتقدون انه مقوي للقدرة الجنسية والتكاثر ، الصينيون يدفعون أثماناً باهظة لإقتناء الأشياء المصنوعة من العاج أو سن الفيل لأنهم يعتقدون أنها تجلب الحظ السعيد ، دولة الصين تقوم يومياً يإلقاء ملايين الأطنان المترية من القذورات والمخلفات والكيماويات وعوادم المصانع الصينية في محيطات العالم ، الصينيون يقومنون بإصطياد أسماك التونا وأسماك القرش بأعداد خرافية وبصورة يومية من أجل إطعام الأفواه الجائعة في الصين ، المصانع الصينية المدعومة من حكومتهم تشتري مئات الآلآف من الهكتارات من أراضي الغابات المطرية في أندونيسيا والبرازيل وسومطرة ويقومون بقطع أشجار هذه الغابات وإستراد أخشابها للصين من أجل صناعات الأخشاب الصينيية ، وللمعلومية فقط فإن ثلثي الأوكسيجين الذي نتنفسه تصنعه أشجار الغابات المطرية في البرازيل وفي اندونيسيا وسومطرة ، الصينيون غزوا كل مدن العالم بيرتيش كولومبيا الكندية الجميلة أصبحت مدينة صينية أسماء الشوراع فيها باللغة الصينية و70% من سكانها مهاجرين من الصين ، الولايات المتحدة الأمريكية إمتلأت بالمهاجرين الصينين شرعيين وغير شرعيين / نيوزيلندا ، أستراليا ، إسكاندانافيا ،وحتى بلاد إفريقيا والسودان بدأت تعج وتضيق بالمهاجرين الصينين ، وهم