لايف ستايل

لهذه الأسباب تخلت ميرندا كير عن فيكتوريا سيكريت

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك


بعد نحو أسبوع على كشف US Weekly إنفصال ميرندا كير عن دار فيكتوريا سيكريت، أكدت عارضة الدار الشهيرة، لوسائل الإعلام الأسترالية، بأنها تركت العمل مع فيكتوريا سيكريت. لكن دار اللانجري الشهيرة لم تقرر الإستغناء عن خدماتها بسبب طباعها الصعبة، بل تقول العارضة أن "كل من عمل معها يدرك جيداً بأن هذا السبب ليس صحيحاً"، وأنها لا تعرف من أطلق هذه التأكيدات العارية عن الصحة.


وتشرح ميرندا بأن هذا الإنفصال "الودي" ليس إلا "تطوراً طبيعياً" لمسيرتها المهنية: "إنني أعمل كعارضة أزياء منذ سن الثالثة عشر، والآن قد دخلت في مرحلة جديدة ومختلفة من حياتي. فمنذ ولادة إبني، قررت انني سوف أعيد ترتيب أولوياتي. إنه فعلاً أمر هام بأن أكرّس نفسي مئة في المائة لزبائن، ويجب أيضاً أن أنتبه لخياراتي وإهتماماتي الشخصية والمهنية بشكل وافٍ.. وصلت على مكان يجعلني قادرة على تطوير مشاريعي الخاصة، مشاريع تعكس حقاً شغفي".


وتؤكد كير بأنها ممتنة لدار فيكتوريا سيكريت التي أطلقت مسيرتها المهنية، وتؤكد بأنها ستستمر بالعمل معها، لكن تدريجياً، فهي أعطت موافقتها مثلاً على مشاركتها في العرض الخاص الذي سيقام نهاية هذا العام. أما أوقاتها المتبقية، فسوف تكرسها لتربية إبنها والإهتمام بزوجها ولإرتباطاتها الأخرى كماركة المستحضرات التجميلية البيولوجية الخاصة بها "كورا أورغانيكز"وللعلامات التجارية "مانغو"، "ريبوك" و"كانتاس" ايضاً وأشياء كثيرة أخرى. وأكدت العارضة كير بأن جدول أعمالهابات مكتملاً.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
بسبب طباعها الصعبة؟
متابع -

العلاج النفسي السلوكي المعرفي الصحيح – أو ما يسمى بالعلاج الإنساني، أو العلاج عن طريق التأمل العميق – وجد أنه ذو فائدة، حتى أن فائدته ظهرت من خلال تغييرات تحدث على الدماغ دون تناول أدوية، إذا طُبق بصورة صحيحة؛ لكن لا نقول أنه يحل كل مشكلة.

بسبب طباعها الصعبة؟
متابع -

العلاج النفسي السلوكي المعرفي الصحيح – أو ما يسمى بالعلاج الإنساني، أو العلاج عن طريق التأمل العميق – وجد أنه ذو فائدة، حتى أن فائدته ظهرت من خلال تغييرات تحدث على الدماغ دون تناول أدوية، إذا طُبق بصورة صحيحة؛ لكن لا نقول أنه يحل كل مشكلة.