لايف ستايل

ركوب الدراجات في المدارس لمحاربة بدانة الأطفال

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك


تعمل مجموعة من الخبراء والأطباء على جعل دروس ركوب الدراجة الهوائية إلزامية في مناهج التعليم البريطانية، من أجل "أطفال أقوياء يتمتعون بصحة جيدة".

بهدف مكافحة أزمة البدانة وتحسين مستويات السلامة على الطرق تسعى الجهات المختصة لجعل قيادة الدراجات الهوائية جزءاً من المنهج الوطني البريطاني، بهدف مكافحة أزمة البدانة وتحسين مستويات السلامة على الطرق، وفقاً لمجموعة من الخبراء في مجال الصحة والنقل العام. ونصح الخبراء بإعطاء التلاميذ من سن الخامسة وما فوق دروساً في ركوب الدراجة وتفادي حركة المرور وسط مخاوف من ان الأطفال لا يتمتعون بـ "المهارات الأساسية للحياة" على أساس يومي.

المجموعة التي تضم منظمات مثل جمعية "رود هولاغ" ونادي الدراجات الهوائية البريطاني ومنتدى الصحة في المملكة المتحدة، تطالب بان يكون نشاط ركوب الدراجات جزءاً من مناهج التربية البدنية، إسوة بالسباحة والركض وغيرها. وقال ديفيد دانسكي، أحد المطالبين بهذه الخطوة، إن التدريب الإلزامي لن يعطي الأطفال المهارات اللازمة لركوب دراجتهم إلى المدرسة وحسب، بل من شأنه أيضاً أن يعطي الآباء مزيداً من الثقة للسماح لأولادهم بالتنقل بمفردهم. وأضاف: "على الأطفال أن يقودوا دراجاتهم لا أن يجلسوا في المقعد الخلفي للسيارات".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
conduct and discipline
معارض للجوء إلى إسرائيل -

فئة الخادمات والسائقين ، عادة ما تكون من فئة ذوي التعليم المحدود، أو من ذوات التنشئة غير المَرْضية في البيئة المعدمة والمحتاجة، بل إن الاعتماد على الخادمة يساهم في إشاعة الكسل في أفراد الأسرة وعدم تحمل المسؤولية نتيجة الاتكال على الغير دائماً ؛ الأمر الذي يتحول إلى ما يشبه حالة الشلل في حال غياب الخادمة ! كما يجر إلى مخاطر أخلاقية نتيجة إلغاء الحواجز النفسية والاجتماعية وغيرها ؛ الأمر الذي ربما يفضي إلى إفشاء أسرار البيوت أو محاولات الابتزاز أو السرقة أو نحو ذلك . فضلاً عن مخاطر الدعارة المقنعة بستار الخادمات !مشكلة أخرى قيمية تقع جراء استقدام الخادمات وقيام شركات متخصصة بذلك ؛ الأمر الذي يذكر بمرحلة المتاجرة بالعبيد في مرحلة الرق ، والأمر الأخطر أن بعض الأسر تتناسى أو تتجاهل آدمية الخادمة فتعاملها بدونية بغيضة رؤية وسلوكاً .