لايف ستايل

هل تريدين التألق بالماكياج على طريقة مونيكا بيلوتشي؟

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

إستلهمت علامة دولتشي أند غابانا من الممثلة الايطالية الحسناء مونيكا بيلوتشي، التي تعتبر صاحبة الجمال السرمدي والمرأة العاطفية الكلاسيكية، فأطلقت مجموعة "ترو مونيكا" التي تتضمن مستحضرات التجميل الخاصة بالشفاه، العيون والأظافر، بألوان مميزة ومذهلة تلتقط جوهر الأنوثة الإيطالية.


وقد تم إبتكار كل ظل من ظلال ألوان مجموعة "ترو مونيكا" بكل دقة وخبرة من قبل بات ماكغراث، مستشارة التجميل الإبداعية للعلامة، فتم تطويرها للعمل بتناغم تام حتى تشكّل أسلوب مكياج كلاسيكي ومتكامل.


تعتبر الشفاه المفتاح الرئيسي للأسلوب الخاص بالمجموعة، وكذلك ظلال أحمر الشفاه "مونيكا" الموجودة في عبوة ذهبية تحمل إسمها باللون الأحمر.


أما العيون، فهي ركيزة أساسية في الأسلوب والمظهر. ويأتي ظلال العيون الرباعي الجديد بألوان "سموكي" لنظرة العيون الدخانية، في لوحة من الظلال الفاتحة والخافتة التي تجتمع مع بعضها البعض لتحقق أسلوب السموكي الكلاسيكي.


وتضيف أقلام الكحل المخملية الناعمة، التي تتضمن درجة "غرافيت" الجديدة والبني الداكن "شوكولا" لمسة كثيفة على أسلوب السموكي.


وتتضمن مجموعة "ترو مونيكا" ثلاثة ألوان من طلاء الأظافر، وهي الزهري الناعم واللونين "بيتال" و"برفيكشن".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
أفضل أسماء البنات
متابع -

لا يجوز التسمي باسم غرور لأن الغُرُورُ ما اغْتُرَّ به من متاع الدنيا والغَرور الشيطان. وأما همس: فلا حرج في التسمية به، ومعناه الصوت الخفي أو الذي لا يكاد يسمع، وكذلك إحساس لا حرج في التسمية به، لأن معناه الشعور بالشيء أو العلم به.. وأما الأسماء الوافدة التي لا نعرف لها معنى لا ينبغي التسمي بها إذ قد يكون لها معنى يتناقض مع عقيدتنا الإسلامية أو أخلاقنا. والله أعلم

أفضل أسماء البنات
متابع -

لا يجوز التسمي باسم غرور لأن الغُرُورُ ما اغْتُرَّ به من متاع الدنيا والغَرور الشيطان. وأما همس: فلا حرج في التسمية به، ومعناه الصوت الخفي أو الذي لا يكاد يسمع، وكذلك إحساس لا حرج في التسمية به، لأن معناه الشعور بالشيء أو العلم به.. وأما الأسماء الوافدة التي لا نعرف لها معنى لا ينبغي التسمي بها إذ قد يكون لها معنى يتناقض مع عقيدتنا الإسلامية أو أخلاقنا. والله أعلم