لايف ستايل

جران توريزمو MC 2015 أسرع سيارات مازيراتي

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

عندما نتحدث عن سيارة مازيراتي نكون في إطار الكلام عن سيارة غاية في التميز من حيث الشكل والسرعة، فكيف إذا ما تحدثنا عن مواصفات " جران توريزمو إم سي سترادالي" الجديدة التي أطلقتها الشركة الايطالية.

تعتبر سيارة جران توريزمو إم سي سترادالي أسرع وأخف وأكثر سيارات مازيراتي قوة، وقد أطلقتها شركة مازيراتي الإيطالية في معرض جينيف الدولي للسيارات، لتحل مكان شقيقتها الأقل قوة جران توريزمو& إس. السيارة تستخدم محرك 4.7 لتر V8 كما في جران توريزمو أم سي، ينتج 454 حصان ينقلها للإطارات الخلفية من خلال ناقل حركة أوتوماتيكي من ست سرعات، هذا كافي لجعل السيارة تصل إلى سرعة 185 ميلا في الساعة.

وتتميز سيارة مازيراتي جران توريزمو إم سي سترادالي بشكل خارجي أكثر رياضية ورشاقة من النسخ السابقة، وزودت بأضواء أمامية حادة المظهر تعمل بتقنية LED النهارية، متصلة بالصادم الأمامي الذي يشبه سمكة القرش والذي يحتوي على شبك تهوية كبير يتوسطه شعار شركة مازيراتي، باللإضافة إلى فتحتين مشبكيتن على طرفيه.

أما مقاعد السيارة فهي من الجلد وتتميز بخاصية التدفئة والتبريد ومتعدد الوظائف في مقود السيارة و تتميز بنظام ملاحة و CD مسجل ويوجد بها شاشة للعرض وسبائك للعجلات وتصفيح بطلاء معدني.
جاءت مازيراتي جران توريزمو سبورت 2015 بدون تغييرات بينما حصل موديل هذه النسخة MC على إطارات جديدة وغطاء للمحرك من ألياف الكربون وبعض القطع الداخلية الجديدة ولكنها اختيارية
وتتسع السيارة لأربع ركاب ومتوفرة في طرازين MC و Sport وموديل أخر ذات غطاء قابل للطي convertible وتأتي سيارة مازيراتي جران توريزمو سبورت باطارات 20 بوصة، ومكابح بريمبو، وأضواء الزينون مع أضواء LED، وكذلك المصابيح الخلفية LED، ونظام تحكم القيادة, كما تشمل الميزات الإلكترونية نظام الملاحة بالصوت، وتقنية بلوتوث و11 مكبر صوت مع مشغل الأقراص المدمجة، راديو الأقمار الصناعية، وتخزين الموسيقى الرقمية ومنفذ USB / آي بود.

وحسب موقع "المربع نت" تصل سرعة السيارة القصوى إلى (كم/س 303) و التسارع من 0 إلى 100 كم/س (4.5), كما تتمتع إم سي سترادالي من الجنب بثلاث فتحات صغيرة على أقواس العجلات وفتحتي هواء تساعدان على تدفق الهواء.

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف