الساحات والمياديين تتزين احتفالا بعيد الميلاد
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يحتفل العالم بعيد ميلاد السيد المسيح، كل دولة على طريقتها مع توحد فكرة شجرة الميلاد التي تطور شكلها وحجمها وحتى ألوانها العام تلو الآخر فأصبحت محور الساحات والميادين في هذا الموسم من العام.
شجرة الميلاد تقليد بدأ في القرن الخامس تقريبا من ألمانيا بالتحديد لتكتسب شهرة واسعة في النصف الثاني من القرن التاسع عشر (وتحديدا عند الطبقة الأرستقراطية) وتصبح من أساسيات روح الاحتفال بعيد الميلاد في منازل المسيحيين أو غيرهم من المحتفلين بعيد الميلاد.
&كان تزيينها يقتصر على المأكولات كالتفاح والمكسرات وإضاءتها بالشموع، ثم تطورت الزينة إلى طابات ملونة وأضواء كهربائية، وكل ما يمكن أن تتصوره المخيلة البشرية. &في ما يلي مجموعة صور متفرقة من أكبر الساحات، حيث أنارت شجرة الميلاد بأضوائها وزينتها الشوارع والطرقات من ريو دي جنيرو إلى هونغ كونغ مرورا ببيت لحم.
&
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف