قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
أظهرت دراسة ان 80 في المئة من النساء يعدلّن &صورهن التي التُقطت لهن أثناء الأجازة قبل نشرها على مواقع التواصل الاجتماعي.& &كما ان غالبية النساء يسارعن الى إزالة صورهن إذا لم يعجبهن منظرهن فيها حتى إذا كان منظر الآخرين لطيفا في الصورة.&واكتشفت الدراسة ان 58 في المئة من النساء يزيلن الصور التي التقطها أزواجهن أو أصدقائهن للتأكد من ان الصور التي تعجبهن وحدها التي تبقى. &وتكون المرأة هي المسؤولة عن توزيع صور الاجازة على الأصدقاء ونشرها على مواقع التواصل الاجتماعي في 74 في المئة من الحالات ، بحسب الدراسة التي أجرتها شركة فورزا سَبليمنتس المختصة بالتغذية الصحية وشملت 1000 امرأة.&&وكشفت الدراسة اللقطات الخمس التي تكره المرأة ان تظهر بها في الصور:&&-اللقطة الأولى هي التي تظهر فيها المرأة جالسة ويكون وسطها مكشوفا بكل ما فيه من تموجات شحمية حول البطن.&&-اللقطة الكابوسية الثانية هي التي تظهر فيها المرأة بسروال جينز ضيق يكشف اندلاق الكتل الشحمية في منطقة الحزام.&&-اللقطة الثالثة هي ظهور المرأة بحنك مزدوج أو "لُغُد" والرابعة ان تُضبط المرأة على الكاميرا في حالة سكر.&-اللقطة الكابوسية الخامسة هي التي تؤخذ بعد السباحة مباشرة عندما يكون الشعر مبللا وغير مسرَّح.&&واكتشفت الدراسة ان 95 في المئة من الذين يذهبون في أجازات ينشرون صورهم الملتَقطة خلال الاجازة على مواقع التواصل الاجتماعي مثل فايسبوك وانستاغرام وتويتر أو يرسلونها بالبريد الالكتروني على الكومبيوترات الشخصية والهواتف الذكية.&&ومن النتائج التي توصلت اليها الدراسة ان 76 في المئة من النساء شعرن بالحرج عندما تبادل أصدقاء أو اقارب صورا لهن مع آخرين لا تعجبهن. وان 57 في المئة من النساء طلبن من الأصدقاء أو الأقارب إزالة صور من مواقع مثل فايسبوك لأنها لم تعجبهن.&وكان السبب الأكثر شيوعا لازالة الصور هو ظهور المرأة بدينة فيها.&&ونقلت صحيفة الديلي ميل عن مدير المجلة التي اجرت الدراسة لي سمث ان المرأة هي صاحبة القول الفصل حين يتعلق الأمر بمآل صور الاجازة. وسواء أكانت هي التي تلتقط الصور أو غيرها فهي التي تقرر أي الصور تُنشر ويُطلَع عليها الآخرون وهي التي تزيل الصور التي تظهر فيها زائدة الوزن.&&ويزداد توزيع المجلة بمقدار الثلث بين أيار(مايو) وآب(أغسطس) حين تبدأ المرأة حمية غذائية استعدادا للاستلقاء على الشاطئ.&&اعداد عبد الاله مجيد&&&
&