لايف ستايل

المسافرون يعتمدون عدة اساليب لقتل الوقت

طريقة نومك في الطائرة تقول عنك الكثير.. فأيهم أنت؟

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

النوم في الطائرة أمر قد يسهل أو يصعب عند المسافرين، كل وفق تعامله مع فكرة الطيران ككل، فتجد بعض المسافرين يغطون في سبات عميق منذ الانطلاق حتى الهبوط في حين لا يغمض جفن مسافر آخر لثانية واحدة.

بغض النظر عن الأسباب وتمني النوم ولو لساعة واحدة عند قطع المحيطات في رحلات تتخطى الـ 10 ساعات أو أكثر، فإن لكل مسافر طريقة نوم معينة.&&موقع " Cheapflights.ca" المتخصص بأخبار السفر أجرى استفتاء حول طريقة نوم المسافرين رابطا بين الطريقة وما تعكسه عن الشخصية فإليكم تالياً الاستنتاجات:&المتيقظ دائما وأبدا: رغم محاولاتهم النوم في كل مرة لكن هؤلاء المسافرين يجاهدون أنفسهم عبثا ويمضون الوقت عادة في إنهاء أعمال عالقة أو مشاهدة ماراثون من الأفلام والمسلسلات.&النائم عالي الصيانة: وهو المسافر الذين يأتي بأسلحة النوم، فتراه في ملابس مريحة جدا ومعه عدته الكاملة من مظللة العينين وسدادات الأذن والسماعات الخاصة.&المتعلق: وهو المسافر الذي يتمسك بشريكه المسافر فتراه ينام على كتفه أو كتفها وهو أمر مقبول لو كان الجالس أمامه فردا من العائلة.. ولكن ماذا لو كان غريبا!&المحظوظ: وهو المحظوظ المحسود الذي يجد المقاعد إلى جانبه خالية فتراه يمدد جسمه كاملا ليكسب ساعات من النوم الهادئ دون أية مقاطعة.&الأفقي: وهو المدلل طبعا في الدرجة الأولى الذي يتمكن من حني كرسيه أفقيا بدرجة 180.&الجاكيت الجالسة: وهو المسافر الأنيق فترى يديه متشابكتين وركبتيه منحنيتين وقدميه على الأرض. هؤلاء المسافرين يتمكنون من النوم جلوسا، وهو أمر مثالي في الرحلات الطويلة.&الفوضوي: وهو المسافر الذي يمدد جسمه غير مبالٍ بالمسافرين المجاورين فيحتل مسند اليد أو حتى يرفع قدميه على الكرسي المقابل.&محب الصينية: وهو المسافر الذي يستخدم صينية التقديم كوسادة مثالية في السماء ليلقي برأسه عليها.&وضعية الجنين: وهو المسافر الصغير الذي يستطيع أن يلف جسده ليتسع على المقعد ككرة صغيرة ويغط في سبات عميق.

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ما الجديد
ابو رامي -

يا ترى ما الجديد في مقالة منشورة تحت عنوان لا يمت بصلة الى المحتوى ثم ما الفائدة من هكذا مقالات فارغة تضيع مساحة من النشر وتشغل وقت القاريء...أرحمونا!!