يعادل حجم مخ جنين عمره 5 أسابيع
علماء يطورون دماغًا مخبريًا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يتألف منوإلى جانب الخلايا العصبية والخلايا التي تنقل إشاراتها الكهربائية، يحوي المخ خلايا مساندة وخلايا مناعية ايضا. وقال البروفيسور رينيه اناند، إن فريقه من العلماء أعادوا انتاج 99 في المئة من الخلايا والجينات الموجودة في مخ الجنين، وأن المخ يحوي حبلا شوكياً ودائرة لإرسال الإشارات الكهربائية، بل وحتى "شبكية العين". &&وأكد البروفيسور اناند، عدم وجود أسباب أخلاقية للقلق من الاختراق الجديد، قائلا "ليس لدينا أي محفزات حسية تدخل المخ، وهذا المخ لا يفكر بأي شكل من الأشكال". &
تنميتهوأوضح اناند، أن العلماء تمكنوا من تنمية المخ بتحويل خلايا جلدية بالغة إلى خلايا جذعية، يمكن برمجتها لتصبح أي نسيج من أنسجة الجسم. ثم زُرعت في بيئة خاصة "أقنعت الخلايا الجذعية بأن تنمو إلى مكونات المخ، والجهاز العصبي المركزي على اختلافها". &
ثورة في الطبوبحسب البروفيسور اناند، فإن تنمية مخ يعادل مخ جنين عمره خمسة اسابيع، تستغرق نحو 12 اسبوعا وإذا استمر نموه 16 أو 20 اسبوعا، فإنه قد يكتمل، وبذلك تتوفر الـ 1 في المئة المتبقية من الجينات. ولكن المضي أبعد من ذلك يتطلب شبكة من الأوعية الدموية لا يستطيع فريق العماء انتاجها حاليا. وقال اناند "سنحتاج إلى قلب اصطناعي لمساعدة المخ على مواصلة النمو".&&وإذا تأكد ما أعلنه فريق العلماء في جامعة اوهايو، فان طريقتهم يمكن أن تحدث ثورة في الطب المشخصَن. وقال أناند "إذا كان لديك مرض وراثي مثلا، تستطيع ان تعطينا عينة من خلايا الجلد، يمكن أن نصنع منها مخاً ثم نسأل عما يحدث". &كما يمكن اختبار تأثير السموم البيئية المختلفة على المخ النامي. &&وأعلن اناند الإختراق الذي حققه فريقه خلال ندوة علمية صحية، اقامتها وزارة الدفاع الأميركية في فورت لودرديل بولاية فلوريدا. &&وقال الفريق إنهم يركزون الآن على استخدام المخ في الأبحاث العسكرية لفهم تأثير اضطراب ما بعد الصدمة وإصابات الدماغ الرضحية. &&&
التعليقات
خبر يفرح
برعى -يعنى هناك أمل فى علاج الدواعش.
الأمل
زوزو -خزعبلات .. الطب في انحدار رهيب ودخلته التجارة والتكسبات .. لاحل سوى أن يستعيد المسلمون ريادتهم فيرجعون كتبهم العلمية والطبية التي سلبتها محاكم التفتيش وعساكر الاحتلال الصليبي ويدرسوها من جديد كما كان يفعل أسلافهم فيتسلمون عمليلت البحث العلمي وسيكون النجاح حليفهم لتعود إلى مهنة الطب أخلاقباتها .. أقول قولي هذا وأنا في غاية التفاؤل وسبب هذا التفاؤل لأنهم سيرتكزون على مباديء وقيم الإسلام السمحة التي لاتسمح للجشع والإستغلال أن يكون له طريقاً في عالم الطب كما يحدث الآن لهذا العالم الذي هيمن عليه العالم الغربي ذو الجذور الثقافية التي كانت ثقافته من معوقات التقدم العلمي منذ القدم بل إلى الآن كما يحدث من بعض الكنائس التي تحرم نقل الأضاء .
....
حربي -تحية حب و احترام لرقم واحد اما رقم اثنين هع هع هع لتخاف حبيبي باجر يزرعولع واحد .امريكا وصلت لبلوتو و هذا يريد يفتح كتب انشاء الله الرب ينور عقلق و لتخاف حياتي اغو اغو حبيب ماما كل هذه الانجازات العلمية للامثالك
تعليق
ن ف -هذه فرصة جيدة لمعرفة سبب عنصرية وعمالة نوري المالكي.
الى #2 زوزو
Ali -المقدمة ( خزعبلات, الطب في انحدار رهيب ودخلته التجارة والتكسبات .) ماشى وأن كنت لا أعتقد أنها خزعبلات ولكن بعد جهاز الكفتة لعلاج الأيدز ثقتى فى أخبار الأكتشفات الطبية لم تعد عالية .. أما بقية التعليق فلا يمكن يمشى أطلاقاً, فهذا مستوحى من الحواديت إللى كنا نسمعها ونحن أطفال.. أى كتب تتحدث عنها؟.. محاكم التفتيش لم تتعامل مع المسلمين غير فى أسبانيا فقط وماذا عن بقية بلاد المسلمين؟ وقبل محاكم التفتيش ومع تراجع الدولة الأسلامية فى الأندلس رحل الكثيرين من مسلمين الأندلس الى شمال أفريقيا وأخذو معهم كل حاجتهم ومتاعهم وكتبهم وكل معرفتهم, يعنى لم يضيع شئ, والأحتلال الصليبى لم يتجاوز جزئ صغير من غرب الشام ولمدة قصيرة ولم يشمل مراكز المعرفة الرئيسية للمسلمين فى بغداد ودمشق والقاهرة وتونس أما أذا كنت تقصد الأحتلال الفرنسى والأنجليزى فهذا لم يبداء إلا فى القرن ال19 ولا يستطيع أحد ولو حتى طفل صغير أن يدعى أننا كنا أكثر تقدم من الأوروبيين فى ذلك الوقت...
الى زوزو
عماد -انصحك ان تغير اسمك اولا ثم تتحدث بالعلم
زوزو
ملحد -الوهم والوسواس المرضي في الدين هذا لا يمكن معالجته لكي تصحح معلوماتك األيس الكافر هو الذي وفر اللقاح وأنقذ البشرية بأكملها من الكثير من الأمراض دون مقابل لكن مع الأسلام يرتبط النكران وكره الأخر عن أي أخلاق تتحدث
ها ها ها ها
ابو الرجالة -عمل بسيط جدا احنا شايفين علماء المسلمين شالوا المخ خالص وحطوا بدالة عقل داعشي اخر انسجام مع الواقع المعاش يعمل علي تحسين الحالة الاقتصادية بقتل الناس وتحسين النسل باغتصاب الاجانب وبهذا يخف البشر ويبقوا حلوا كل مشاكل البشرية وقضوا عليها للابد
محاكم التفتيش
ابو الرجالة -حتي لا يظل الجهلة يتشدقوا بمحاكم التفتيش وتلوك السنتهم بلا توقف اقول للجميع ما يلي - اولا ان محاكم التفتيش كانت في القرن السادس عشر اما الان فكل البلاد الاسلامية كلها محاكم تفتيش وتقبض حتي علي اي مسيحي يصلي ولو في بيتة وتعدم من يتجراء ويبشر باسم المسيح فمن يسكن بيت زجاج لا يلوك التاريخ وسقطاتة وهو غارق في الدم لشوشتة - ان محاكم التفتيش لم يحاكم فيها مسلم واحد علي الاطلاق بل بعد هزيمة المسلمون وسيطرة الارمادا علي المتوسط وتوحد ممالك الاندلس وكاستيا واراجون اتق المسلمون مع الاسبان علي الخروح المشرف من بلادهم بعد ان اذلوا اهلها واستعبدوهم وسبوا نسائهم وقتلوا شبابهم ولم تكن موجهه ابدا الي اي شخص غير مسيحي يغادر بلاد المسيحيين - ان هذة المحاكم وجهت بصفة خاصة الي اليهود ليس لانهم يهود بل لانهم فعلا كانوا خبثاء جدا تصنعوا انهم دخلوا الايمان المسيحي زورا واخترعوا بدعا وهرطقات عن عمد لكي يفسدوا مفاهيم العقيدة المسيحية ولا زالت هرطقاتهم نعاني منها للان من شهود يهوة ومورمون ووو الخ والله اعلم بما نعرفة وتعرفوة وما نعرفة ولا تعرفوة لهذا كفوا عن الكذب كل بلاد العالم لها الحق في حماية تراثها بمحاكم وليس بشوية عيال دواعش يقتلوا من يريدون يغتصبوا الفتيان ثم يقتلوهم بعد هذا بحجة انهم شواذ ويلقوهم من عل ومايفعلوة الداعشيون يفعلة الاخرين بل كل مسلم في قلبة داعشي يخرج عند اللزوم وقولوا لنا ما هو الذي فعلة الدواعش ولم نعاني منة منذ 1400 عام للان رجاء تكلموا عن محاكم التفتيش كما شئتم ولكن ارونا اولا حمرة الخجل لكي نحترمكم
الشمس لاتحجب بغربال
زوزو -محاكم التفتيش التي أسسها البابا غيروغوري أستطيع أن أصفها ( محاكم العين الحمراء ) .. لاتهرطق تسلم ..تدّعي بث وإشاعة القيم ولكن بالحديد والنار .. 5 ملايين ضحايا هذه المحاكم .. لو جمعنا إرهاب داعش والقاعدة ومنظمات الإرهاب الغربية كالألوية الحمراء ومنظمات إرهابية مسيحية أخرى .. أقول لوجمعنا إرهاب هؤلاء جميعاً لطلع إرهاب شوية عيال ..مقارنة بإرهاب هذه المحاكم سيئة السمعة .. عيسى عليه السلام جاء بعقيدة الحب والسلام لكن السؤال المحير من الذي عبث بهذه العقيدة من بعده حتى أصبحت في كثير من تعاليمها لا تعيش إلا على الدماء والأشلاء ..كأني بالتاريخ يتوارى خجلاً وهو يروي لنا هذه الصفحات ..الجغرافيا أيضاً تخجل .. الغرب وارهابه السياسي له جذور.