لايف ستايل

83 مصممًا عالميًا يعرضون مجموعاتهم لشتاء وخريف 2016

آخر صيحات الموضة العالمية... نحو لندن در!

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

بيروت: انطلقت عروض أسبوع الموضة في لندن، التي تكشف عن مجموعات لأشهر المصممين فى العالم يوم الجمعة 19 فبراير وتستمر حتى يوم الثلاثاء المقبل. ويشارك في العروض 83 مصمماً عالمياً، تأهبوا جميعًا لعرض مجموعاتهم لشتاء وخريف 2016.

وللمرة الأولى فى تاريخ أسبوع الموضة فى لندن، يتمكن 35 مليون شخص في جميع أنحاء المملكة المتحدة، من مشاهدة إجراءات انطلاقه، بما في ذلك عروض المدرج، على 60 شاشة خارجية، فى تسع مدن مختلفة، وذلك بفضل التعاون بين مجلس الأزياء البريطاني و media company Ocean Outdoor.

وفي هذا العام، سيتم تسليط الضوء على عرض ألكسندر ماكوين، الذي سيشارك في أسبوع الموضة في لندن، للمرة الأولى منذ عقد من الزمن.

من عروض دار "داكس" في اليوم الأول من أسبوع الموضة في لندن

&

أجواء "دراماتيكية"

يذكر أن العروض افتتحت في أجواء "دراماتيكية" حيث اتسمت مجموعة دار "داكس" Daks في اليوم الأول من العروض بالغموض وطغى عليها اللون الأسود.

واستوحيت التصاميم من العصر الفيكتوري ومن القرون الوسطى، ومن ملابس النساء الأرامل في تلك الفترة، مع ياقات الدانتيل الكبيرة، وإكسسوار البروش الذي زيّن الكثير من التصاميم، والمعاطف وفساتين الكوكتيل التي وصلت حد الركبة. كما الفساتين الطويلة المصنوعة من الأقمشة المرهفة، والأقمشة التي دخل إليها&الريش، كما أعادت الدار تقديم طبعة المربعات الشهيرة بها بطريقة جديدة ومبتكرة.

جانب من عرض أزياء house of Holland

&

أما المجموعة الجديدة لدار أزياء "house of Holland" لخريف وشتاء 2016، فتميزت بألوانها الغريبة وغير التقليدية، كما أن العرض شمل الكثير من الأفكار غير المعتادة، التي تعود تصميماتها إلى القرون الماضية، فرغم حداثتها إلا أنه ظهر عليها بعض الإضافات التي تشعرك بأن هذه التصميمات تعود إلى التسعينات أو ما أبعد من ذلك.

عودة إلى موضة التسعينيات فى عرض أزياء house of Holland

&

جاء هذا العرض فى اليوم الثالث. ومن المفترض أن يشارك في الفترة القليلة المُقبلة الكثير والكثير من دور الأزياء العالمية، التي تقدم إلينا كل ما هو جديد في عالم الموضة والأزياء لعام 2016.

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف