لايف ستايل

دار إيبل للساعات تحتفل بعامها الـ 30

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

 

 
أطلقت دار EBEL المجموعة المحدودة الإصدار La Maison EBEL للاحتفال بالذكرى الثلاثين لتحوّل Villa Turque إلى مقرّ دار La Maison EBEL. يُعتبر هذا المقرّ مصدر وحي أيقوني قوي للعلامة صمّمه  المهندس الشهير لو كوربوزييه  في عام 1916 في لا شو دو فون في سويسرا.
وقال فلافيو بيليغريني، الرئيس العالمي لدار EBEL، في هذا السياق: "تمثّل مجموعة La Maison EBEL Limited Edition بشكلٍ مثالي التسلسل الرمزي لإنجازات ماضي عريق، وحاضر ملفت، ومستقبل مشوّق. إنّها وجود مبنيّ على المبدأ التأسيسي نفسه للسحر الهندسي الذي يحصل حيث يتمازج الجمال مع الأداء".
 
من خلال اتّحاد EBEL المميّز بين الأناقة الفنّية والدقّة التقنيّة، ينجذب مرتدي هذه الساعات الفاخرة إلى مستويات غير مسبوقة من الرمزيّة التي تذكّر بالحبّ الذي تأسّست عليه La Maison EBEL – هديّة الازدواج التي يتوارثها المؤسّسان، الزوجان أوجين بلوم وأليس ليفي.
 
ويُستوحى النمط الأبدي لميناء عرق اللؤلؤ اللامع في مجموعة La Maison EBEL Limited Edition من النوافذ البيضاويّة للفيلا، ممّا يشكّل ذكرى بالماضي ورؤية مطّلعة حول المستقبل. تتوفر ثلاثة إصدارات مختلفة للميناء مع عدد إجمالي من القطع يبلغ 75 قطعة. 

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف