الدنمارك تحتل رأس القائمة... والسويد آخرها
هذه هي الدول العشر الأكثر سعادة في العالم
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
جاء "التقرير العالمي عن مؤشر السعادة لعام 2016"، الصادر تحت إشراف الأمم المتحدة، ليميط النقاب عن قائمة الدول العشر الأكثر سعادة في العالم، وهي القائمة التي قد تفيد الراغبين في الاستمتاع بإجازاتهم السنوية في أفضل البلدان حول العالم.
إيلاف: تقف معايير عدة وراء إدراج تلك الدول العشر في القائمة، من بينها التمتع بنظام حكم جيد، إحساس مواطنيها بالانتماء إلى المجتمع، احترام الغير وارتفاع جودة الحياة هناك عمومًا.
وجاء ترتيب تلك الدول العشر كما يلي:
10- السويد: واحدة من خمس دول تقع في شمال أوروبا، وتُصَنَّف باستمرار قرب أبرز الدول التي يتم إدراجها في تقرير السعادة السنوي، وهو ما يعكس ارتفاع معدلات الشعور بالقناعة والرضا في ذلك الجزء من العالم.&
وبزيارة أحد المقاهي هناك، يمكن التعرف عن قرب إلى سر سعادة تلك الدولة، حيث إن السويد تعدّ واحدة من أكبر ثلاث دول مستهلكة للقهوة في العالم. ويتم تعزيز الإحساس بالانتماء إلى المجتمع هناك من خلال "فترات الراحة" التي يقضيها السكان المحليون على المقاهي لتبادل أطراف الحديث، الخوض في نقاشات عن مستجدات الأحداث وتناول الحلويات.
9- أستراليا: تعد سادس أكبر دولة في العالم من حيث المساحة، وتقل فيها للغاية مستويات التلوث، وتتزايد فيها معدلات المشاركة المدنية، ويتجمع الناس هناك في حفلات الشواء الأسترالية الشهيرة، الحدائق الوطنية، المساحات المفتوحة وغيرها من الأماكن.&
8- نيوزيلندا: كانت بداية تواجد الإنسان هناك منذ ما يقرب من 800 عام، ويوجد فيها العديد من المناظر الطبيعية الجميلة التي من شأنها أن تبعث السكينة والهدوء في النفس، من بينها الجبال الزرقاء وأماكن تواجد طيور البطريق البرية. كما تنخفض فيها مستويات التلوث، وتشتهر بكونها واحدة من أبرز الجزر ذات التنوع البيولوجي في العالم. ويتفاخر السكان هناك ببيئتهم المحلية ويسعون جادين إلى حمايتها.
7- هولندا: يحظى المواطنون الذين يعيشون هناك بأعلى معدلات النشاط البدني في العالم. وتوجد هناك ممرات خاصة بركوب الدراجات تقدر مسافتها بـ 20 ألف ميل، وتعد العاصمة، أمستردام، واحدة من أكثر المدن صداقة للدراجات الهوائية في العالم. &
6- كندا: تتسم بمساحتها الشاسعة مترامية الأطراف، وهي ثاني أكبر دولة في العالم من حيث إجمالي المساحة، حيث تمتد شمالًا إلى الدائرة القطبية الشمالية. وهناك كثير من الأشياء التي يمكن استكشافها في تلك الدولة المتسعة المتنوعة ثقافيًا.&
5- فنلندا: رغم أن إجمالي عدد السكان هناك يقدر بـ 5.2 ملايين نسمة فقط، إلا أن فيها ما يقرب من 3.3 ملايين ساونا، يتوجه إليها الناس باستمرار بهدف الاستجمام واستعادة الطاقة والحيوية، في عادة يفضل معظم السكان والسياح القيام بها في كل أنحاء البلاد.
4- النروج: تتميز بمناظرها الطبيعية الخلابة ومساحاتها الخاوية الموجودة في الهواء الطلق. وخلال أشهر فصل الصيف، يمكن تسلق جبل سكالا، الذي يعدّ واحدًا من أطول الجبال الموجودة هناك، للتمتع فعليًا بمشاهدة الجبال والأنهار الجليدية المحلية.
3- أيسلندا: فاجأت كثيرين بتمكنها من البقاء في قائمة الدول العشر الأكثر سعادة عقب موجة الركود الاقتصادي، التي طالتها عام 2008. وعلى عكس ما كان متوقعًا، جاءت تلك الأزمة لتقرب أكثر بين أفراد المجتمع وتساعد على إطلاق عهد جديد للسياحة.&
وتقدم الآن شركة أيسلندا إير رحلات طيران رخيصة إلى أوروبا مع إمكانية التوقف لفترات طويلة في العاصمة ريكيافيك. ويمكن للمسافرين بمجرد أن يتواجدوا هناك أن يتمتعوا بقاعات التسوق الداخلية، حمامات السباحة المفتوحة والحدائق الوطنية.
2- سويسرا: كانت على رأس القائمة في تصنيف العام الماضي، وهي دولة ثرية تشتهر بمنحدرات التزلج الرائعة والشوكولاته الفخمة، ويتمتع المواطنون هناك بأنماط حياتية صحية، نظرًا إلى كثرة أماكن الخروج الموجودة في الهواء الطلق هناك، وخير دليل على ذلك هو أن البلاد يوجد فيها أقل معدلات إصابة بالبدانة في أوروبا كلها. ويمكن القيام هناك بأنشطة استكشافية عدة منها التجديف والقفز المظلي في مقاطعة إنترلاكن.
1- الدنمارك: ليست المرة الأولى التي تُصَنَّف فيها على أنها الدولة الأكثر سعادة في العالم. وتتوافر فيها مجموعة من الخدمات العامة المجانية، كالتعليم والرعاية الصحية، ويوجد لدى المواطنين هناك شعور قوي بالانتماء إلى المجتمع والحياة الاجتماعية.&
&
&
التعليقات
كيف نسوا العراق
النورس المهاجر -تعجبت من عدم أدراج العراق الذي يعد في المرتبه الأولى بما يتمتع الشعب العراقي من سعادة ورخاء فقد أصبح اللطم مجانا والمسيرات المليونيه مجانا.
سقط سهوا
كندي -العراق سقط سهوا من القائمه
تقرير متحيز
Sad Sad -لا شك بأن هذا التقرير متحيز لدول الكفار. كيف يسمح الله سبحانه وتعالى أن يشعر هـؤلاء الكفار بالقناعة والرضى وهم على ما هم عليه من الكفر والمعاصي. ألا يدل ذلك على أن الله سبحانه وتعالى أنما يستميل الناس من بلاد المؤمنين إلى حذو مسالك الكفار في حيواتهم المسكونة بكل أشكال عصيان أوامر الله. لا يمكن أن يكون هذا التقرير صحيحاً فأكثر الناس قناعة ورضىً من آمن و سلم أمره لله سبحانه وتعالى.
thanks elaf
najib -شكر وتقدير لهذا التقرير.
مش مهم
فرح -سعادة ظاهرية .. ( الدنيا جنة الكافر ) .
امنية
ايلي -كم أتمنى لو كان وطني لبنان بين هذه الدول.انه بلد أعطاه الرب جمال ابدي ومنحه الأرز والثلج لكن يد الشر شوهت جماله وشردت مواطنيه.
sick
ahmad -u r sick and needs help
الى رقم 3
كمال كمولي -فكرتك جيدة لماذا لا تقوم بدراسة اكاديمية وبحث عن هذا الموضوع بأن تسال لماذا هم سعداء لا يقتلون بعضهم بعضا ولا يدمرون بلدهم ولماذا يعيشون في رفاهية متناهية بينما شعوب الشرق المسلمة التي تحرم اكل الخنزير وتؤدي الفرائض تتقاتل فيما بينها وتدمر كل ما بناه الانسان
التقرير العالمي للسعادة
محمد الشعري -التقرير العالمي للسعادة تقرير صادر عن ( شبكة حلول التنمية المستدامة ) . وهي هيئة أنشأتها منظمة الأمم المتحدة سنة 2012 . هذا التقرير الرابع قائم على ثمانية و ثلاثين معيارا و مؤشرا لقياس سعادة الشعوب . و تمتد هذه المعايير و المؤشرات من نسبة إنتشار أو تقلص الفساد إلى نسبة الحصول على خدمات صحية و تعليمية راقية وصولا إلى المؤشر الجديد الذي بدأ العمل به هذه السنة و المتمثل في نسبة التباعد أو التقارب في توزيع الثروات و الرخاء بين الفئات الإجتماعية . أتمنى للشعوب العربية و الإسلامية ، وهي حاليا ضمن المجموعة الأتعس في العالم ، أن تصير أقرب ما يمكن من العقلانية . فالعقلانية أساس السلوك الأخلاقي و أساس الوعي بالأولويات التنموية و التوحيدية . و هذا الوعي التنموي و الوحدوي شرط لإنهاء العديد من الحروب و الأزمات و الهزائم و الكوارث . أرجو أن يتم التخلص من العوائق العلمانية و الدينية المعرقلة لهذا الوعي المنشود . أرجو أن يقع القضاء على المافيات التجهيلية و التضليلية و الإستعبادية و سيطرتها الفضائحة و تسليتها المخزية . فالتعاسة السائدة الآن في غالبية المجتمعات و الفئات العربية و الإسلامية تعاسة ناتجة ، ليس عن إنخفاض النمو الإقتصادي فقط ، بل و بالخصوص عن طغيان التراث ، و بذاءة الثقافة الشعبية ، و نذالة غالبية السياسيين و إنعزاليتهم و رفضهم لتوحيد الشعوب . إن هذه التعاسة ناتجة ليس عن الفقر فقط ، بل و بالخصوص عن تفشي الإدمان ، و حقارة الإعلام السائد ، و تخاذل المثقفين ، و تضخم الهوس الجنسي ، و هيمنة التدين الغبي ، و سيادة الإجرام المنظم ، و تدني التربية و التعليم و إتصافهما بالتلقين المعادي للذكاء و المانع للروح النقدية و للمنهج العلمي و للرقي الأخلاقي و لحب المقارنة و الإكتشاف و التطوير . و هذا التلقين معاد و مانع لمختلف المبادرات و الإبداعات الفردية و الجماعية الحرة في شتى المجالات . أرجو للمتدينين في هذه المجتمعات العربية و الإسلامية أن يطلعوا على موقع شبكة حلول التنمية المستدامة ليستفيدوا منه و ليفيدوا به شعوبهم . أما غالبية العلمانيين في هذه المجتمعات فلا أمل بخصصهم سوى أن يتابعوا تدخين الأرجيلة بأقل ما يمكن من بذاءة و وقاحة و غباء . أتمنى للمتدينين أن يغيروا كافة أنماطهم التربوية و التعليمية تغييرا عقلانيا و أخلاقيا جذريا . أما العلمانيون فكل ما يمكن رجاؤه بخصوص أغلبهم هو ألا ي
كاظم صالح
جبار ياسين -مادام كاظم صالح في الدنمارك فهي اسعد دولة . فهو الذي يجلب لأهل بلاد هملت السعادة لأنه يناقض شكسبير في مشهورته " نكون او لا نكون " او قل ولا تقل للراحل مصطفى جواد . الفيلسوف كاظم صالح ادرج مشهورته " اضحك ثم اضحك ثم اضحك حتى يسمع ضحكك سابع جار وهذا هو سر سعادة هذه البلد . اللهم ارزقنا كواظم صالحين وليس كواظم مجاهدين .
لم يدفعوا لهم
يوسف - قطر -الظاهر ان بعض دول الخليج لم يدفعوا لمعدي هذا التقرير هذا العالم لكي يصنفوا بلدهم بأنها اسعد بلد في العالم .
السغادة
بو عبدالله -ما هو مقياس السعاده هل بوجود وزير للسعادة
أسعد دول قبل غزو داعش
عربي من القرن 21 -ومجاهديه لينفذوا نصوصهم وشريعتهم !!؟..