فيسبوك يعتزم الكشف عن ممولي الإعلانات السياسية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
أعلن فيسبوك عن تدابير جديدة لجعل الإعلان السياسي على موقع التواصل الاجتماعي الشهير أكثر شفافية.
وسيتعين على المعلنين السياسيين الكشف عن هويتهم وموقعهم، كما ستحمل منشوراتهم توضيحا بشأن "من يدفع مقابل الإعلان".
وتأتي هذه الخطوات وسط مزاعم بأن مجموعات مدعومة من روسيا استخدمت الإعلانات على وسائل التواصل الاجتماعي للتدخل في الانتخابات الأمريكية.
وسوف يدلي مدراء تنفيذيون من فيسبوك وشركات أخرى بشهاداتهم أمام جلسة استماع لمجلس الشيوخ يوم الثلاثاء.
وقال روب غولدمان، نائب رئيس قسم الإعلانات في فيسبوك، في مدونة: "عندما يتعلق الأمر بالإعلان على فيسبوك، يجب أن يتمكن الجمهور من معرفة هوية المعلن، وخاصة في حالة الإعلانات السياسية".
خصوصية الهواتف المحمولة أصبحت وهما كبيرا
تطبيقات الهواتف الذكية "تتجسس على المستخدمين"
وبالنقر على علامة كشف "الدفع المقدم"، سيتمكن المستخدمون من الاطلاع على مزيد من التفاصيل عن الجهة المعلنة.
وقالت الشركة إنها توسع تدابير الشفافية بالنسبة لجميع الإعلانات، وأنهم جميعا يجب أن يكونوا مرتبطين بصفحة على الموقع.
وأضافت أن المستخدمين سيتمكنون أيضا من عرض الإعلانات في أي صفحة قيد التشغيل.
وستبدأ اختبارات الخاصيات الجديدة في كندا بهدف تطبيقها في الولايات المتحدة قبل انتخابات منتصف المدة في نوفمبر/تشرين الثاني 2018.
ويسعى عمالقة التكنولوجيا لإظهار حرصهم على الانضباط الذاتي بعد أن تبين أن جماعات مدعومة من روسيا تستغل منصات الإعلانات الخاصة بهم.
وأعلن تويتر الثلاثاء عن إجراءات شفافية مماثلة، بما في ذلك توضيح الإعلانات ذات الصلة بالانتخابات، والكشف عن الجهات الممولة.
كما حظر الموقع الشهير اثنين من أكبر وسائل الإعلام الروسية - هما روسيا اليوم (آر تي) وسبوتنيك - من شراء الإعلانات بسبب مزاعم التدخل في انتخابات الرئاسة الأمريكية عام 2016.
ونفت روسيا مرارا تلك المزاعم، بيد ان هذه المزاعم دفعت إلى فتح تحقيق واسع حول الصلة المحتملة بين روسيا والرئيس الامريكى دونالد ترامب، الذي نفى بدوره ذلك مرارا.
التعليقات
وهل صدقت اكدوبتهم
غزلان بلقسمب -السلام عليكمنحن نريد مشاهدة اعلانات عربية وإسلامية لكوننا مسلمين وأعرابوهل في استطاعة أحد أن يجرهم بالاخد بعين الاعتبار انه لابد من توفر أضافة للديانة على موقع فيسبوك حتى يسهل على المشتركين الجدد والحاملين لاسماء عربية على اتخاذ الحيطة والحذر،عند قيامهم بقبول سياسة فيسبوك، فعلى الأرجح أن قبول سياستهم تعني قبولا لاعلاناتهم واشهارهم التي لا صلة له بالحشمة والوقار وخصوصية الاشخاص الملتزمين المتمسكين بديانتهم الإسلامية خاصة،وماقصدهم كذلك بتنويه بعينهم بتلفيق زائف وقولهم الأمر يتعلق بالانتخابات!!!! اسيادي هنا لزوما يجب عقد اتفاقية بالقاء بعض التغييرات الملموسة واتخاد زمام الأمور على نصل هذا الحق من ممولي الاعلانات بعدم تحكمهم بهذاه الخصوصية،على سبيل المثال كلما دخلت لصفحتي الا ووجدت اعلانا منكرا نكرة عليه مفحشا،ماهذا الفضول الذي اقتحموا أنفسهم فيه اوا لايتقون الخالق فيما يزرعونه من فتن،هذا تعدي لخصوصية الإنسان،لن ولن يعترف أحد بعد ذلك بأن مؤسسات حقوق الإنسان من صنعهم بل من صنعنا نحن اللذين نتحرر في هذه الأمور لتلقينهم درسا،لايعرفون لا امرأة متزوجة ملتزمة ولا رجل ملتزم بدينه ولا أطفالا أبرياء ولاشبابا،ماهذا الافتراء المزعوم أن الشركات الروسية الممولة هي فقط من لعبت بديلها،فلمذا إذن عند تحرينا على خصوصية الاعلانات نجد روسيا والامركان والخ الخ من الدول الغربية هم يمولون بهذه الإعلانات الفاضحة،اتقوا الله في المسلمين من اعلانتكم القبيحة،تستغلون فرصة وتتمادون فيها قلة حياء واستهتار وجهل وعميت بصيرتكم عمليت بصيرتكم يامن تعترفون بحقوق الإنسان قولا لا فعلا،تتظاهرون بالعفاف وحسن النية وتخفون حقيقتكم ولكن رائحتها فاحت حتى وصلت إلى الصميم الاعلى وانتم والجنون ثمار افسادكم في ارض الرحمن الرحيم