بعد أكثر من 70 عاماً من اعتلائها العرش
تسلسل الأحداث في بريطانيا قبل وفاة الملكة إليزابيث وبعدها
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
لندن: في ما يلي الأحداث الرئيسيّة التي شهدتها بريطانيا قبل ساعات على وفاة الملكة إليزابيث الثانية وفي الأيّام التي أعقبت وفاتها في 8 أيلول/سبتمبر بعد أكثر من 70 عاماً من اعتلائها العرش:
إليزابيث الثانية تستقبل في قلعة بالمورال في اسكتلندا ليز تراس، الزعيمة الجديدة لحزب المحافظين البريطاني، وتعيّنها رئيسة للوزراء، لتكون بذلك الشخصيّة الـ15 التي ترأس الحكومة خلال السنوات السبعين من حكم الملكة. وفي صور اجتماعها مع تراس، وهي آخِر صور لها، تبدو الملكة ضعيفة ومتكئة على عصا.
بيانُها العلنيّ الأخير بصفتها ملكةً لكندا، وهو عبارة عن رسالة تعزية في ضحايا عمليّة طعن في كندا.
الملكة تُرجئ اجتماعًا عبر الفيديو لمجلسها الخاصّ، وهو هيئة استشاريّة ملكيّة.
الأمير تشارلز يتوجّه إلى بالمورال صباحًا على متن طائرة.
قصر باكنغهام يُعلن في بيان الساعة 12,32 (11,32 بتوقيت جرينتش) أنّ أطبّاء الملكة "قلقون" بشأن حالتها الصحّية و"أوصوا بوضعها تحت إشراف طبّي".
ليز تراس تُبلَّغ بوفاة الملكة الساعة 16,30 (15,30 بتوقيت غرينتش).
وفاة الملكة تُعلن رسميًا الساعة 18,30 (17,30 بتوقيت غرينتش). والقصر يقول إنّ "الملكة توفّيت بسلام في بالمورال بعد ظهر اليوم".
نجلها الأكبر تشارلز يُصبح ملكًا بشكلٍ تلقائيّ ويختار لنفسه اسم تشارلز الثالث.
تشارلز وزوجته كاميلا يُغادران بالمورال إلى قصر باكنغهام في لندن، حيث يُلقيان التحيّة على الحشود.
الملك يُشيد بذكرى والدته في خطاب متلفز. وكما فعلت والدته مِن قبله، يَعِد تشارلز البريطانيّين بخدمتهم طوال حياته.
مسؤولون سياسيّون يُشاركون في احتفال ديني لتكريم الملكة في كاتدرائيّة القديس بولس في لندن.
البلاد تشهد للمرّة الأولى منذ العام 1952 غناء نشيد "فليحفظ الله الملك".
تشارلز يُعلن ملكًا بشكل رسمي في حفل أقيم في لندن.
وفي مظهر وحدة نادر، يتفقّد نجلا الملك الأميران وليام وهاري وزوجتاهما كيت وميغان، باقات الزهر الموضوعة خارج قلعة وندسور.
العربة التي تحمل نعش الملكة تغادر بالمورال إلى قصر هوليرود هاوس في إدنبره، المقرّ الرسمي للملكة في اسكتلندا.
الملك تشارلز يُخاطب مجلسَي البرلمان في وستمنستر في لندن.
نعش الملكة يُنقل في موكب من هوليرود هاوس إلى كاتدرائيّة سانت جيلز في إدنبره، ويلحق بها أولادها الأربعة الملك تشارلز وآن والأميران أندرو وإدوارد.
أولى الحشود تبدأ بالتدفّق لرؤية نعش الملكة.
الملك يتوجّه إلى بلفاست، في أوّل زيارة لإيرلندا الشماليّة ويُصافح الرئيس الإيرلندي مايكل دي. هيغينز، أوّل رئيس دولة أجنبيّة يلتقي الملك الجديد.
نعش الملكة إليزابيث يُنقل من إدنبره إلى لندن على متن طائرة عسكريّة.
نعش الملكة إليزابيث يصل إلى قاعة وستمنستر حيث يُعرض أمام الجمهور. مئات آلاف الأشخاص يتوافدون لوداع الملكة حتّى يوم الجنازة الاثنين 19 أيلول/سبتمبر.
حشد في كارديف يستقبل الملك تشارلز. أمير ويلز السابق يُلقي خطابًا باللغتين الإنكليزيّة والويلزيّة أمام برلمان ويلز.
في لندن، تشارلز وإخوته يتجمّعون حول التابوت في تقليد مهيب يُعرف باسم "وقفة حراسة الأمراء".
أحفاد إليزابيث الثمانية، يتقدّمهم ويليام وهاري بالزيّ العسكري، يقفون حول النعش. تشارلز وويليام يُحيّيان بشكل مفاجئ الجمهور الذي يصطفّ في طابور لرؤية النعش.
تشارلز يلتقي رؤساء وزراء كندا وأستراليا ونيوزيلندا وجامايكا وجزر الباهاما.
الرئيسان الأميركي جو بايدن والفرنسي إيمانويل ماكرون يقفان أمام نعش الملكة.
تشارلز يُقيم حفل استقبال في باكنغهام لكبار الشخصيّات الأجنبيّة عشيّة الجنازة.
دقيقة صمت في البلاد الساعة 20,00 تكريمًا لذكرى إليزابيث الثانية.