لايف ستايل

تصاميم عصرية تمتاز بخفتها وبألوان مستوحاة من الطبيعة الذهبية

Loro Piana تستلهم العُلا بمجموعة خاصة خلال شهر رمضان

مجموعة خاصة من Loro Piana تحتفي بروح شهر رمضان
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من دبي: تقدم Loro Piana مجموعة خاصة تحتفي بشهر رمضان الفضيل بأسلوب أنيق.


وتبرز في المجموعة الملابس العصرية والإكسسوارات المريحة والمزينة بالخطوط وزخارف الجاكار والتطاريز والحلى المرصعة بالأحجار الكريمة. وتتميز المجموعة بلوحةٍ من ألوان الباستيل ودرجات الذهبي تعكس أسلوب الدار.


تستوحي العلامة تصاميمها من جمال الطبيعة في منطقة العُلا في المملكة العربية السعودية ومن روعة تكويناتها الصخرية بألوانها الغنية، وتحتفي بفن تنسيق القطع المتعددة فوق بعضها البعض. وفيها تلتقي الألوان الترابية الدافئة مع ألوان الصحراء الجميلة وتضفي التفاصيل الذهبية لمسةً نهائية جذابة.
ويستمر إلهام الصحراء مع الألوان التي يضفيها شروق الشمس وغروبها على صخور العلا والتي تترك أثرها على المجموعة بإيقاعٍ جميل.


تضم المجموعة قطعاً مختارةً تشتمل على البدلات ذات البنطايل الرقيقة والواسعة والتنانير الملفوفة حول الجسم والفساتين والقفاطين، وتتميز جميعها بخطوطٍ بسيطة وأنيقة. وتأتي القصات طويلة وانسيابية وعملية، وتمتاز الملابس بخفتها خاصةً وأنها محاكة من أرقى الأقمشة الرقيقة كالحرير والكتان، بالإضافة إلى قماش اللوريكس ذي اللمسة المعتقة. كما تبرز الفساتين المصنوعة من قماشَي Solaire وAntigua المُحاكان من الكريب بحبكةٍ مائلة ويمتازان بخفتهما العالية.


وتعيد الدار تقديم حقائبها الجلدية الشهيرة وهي Extra Pocket وBale Bag وExtra Bag بزخارف حصرية جديدة، وبألوان مستوحاة من ألوان الطبيعة الذهبية والباستيلية في العُلا.
وتكتمل المجموعة بخياراتٍ مميزة من الأوشحة الحريرية الفاخرة والأحذية المصنوعة من الجلد الناعم للتمتع بخطواتٍ أنيقةٍ ومريحة.


تتوفر مجموعة الكابسول الخاصة برمضان ابتداءً من 20 شباط (فبراير) في متاجر Loro Piana المختارة في الشرق الأوسط، وفي متجر Harrods في لندن.

بهذه المجموعة، تظهر Loro Piana احترامها العميق لثقافة الشرق الأوسط من خلال الاهتمام بتفاصيل تصاميمها، واستخدامها للألوان والزخارف التي تعكس التراث والجمال الفريد لهذه المنطقة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف