فنون

صندوق الدنيا... مع وفاء الكيلاني

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

وفاء الكيلاني تعود بصندوق الدنيا مي الياس من بيروت: تبدأ الإعلامية وفاء الكيلاني اليوم الجمعة تصوير أولى حلقات برنامجها الجديد الذي سيحمل عنوان "صندوق الدنيا" وستكون ضيفة الحلقة الأولى النجمة نوال الزغبي، كما سيتم تسجيل حلقتين أخريتين مع كل من المطرب والملحن مروان خوري، والمغني الشعبي المصري أحمد عدوية.

وفي اتصال هاتفي مع وفاء حدثتنا عن برنامجها الجديد قائلة "البرنامج يحمل فكرة جديدة، ويتطرق الى مواضيع جريئة، لم يسبق التطرق اليها بهذا الشكل وهذه الطريقة من قبل في برنامج على قناة موسيقية ".

شاهدنا الإعلان الـ teaser وكان ملفتاً جداً لأن المفردات التي إستخدمت فيه بعيدة عن الفن نوعاً ما، واثارت استغراب الناس هل لنا معرفة بعض التفاصيل عن البرنامج وطبيعته؟
البرنامج يتحدث عن الدنيا، سنقوم بالإنطلاق من مواضيع حياتية عامة، ولكن لها دلالاتها وانعكاساتها على حياة الضيف، وسيحدثنا هو عن الدنيا، وكيف يراها بعينه، وكيف يتفاعل مع الأمور والقضايا التي تحدث من حوله.
وعن سبب تغيير إسم البرنامج من "أبواب العمر" الى "صندوق الدنيا" تقول :تغيير الشركة التي ستشرف على إعداد وتنفيذ البرنامج كان السبب في تغيير البرنامج.
وحول تعاونها الذي سبق وأعلنت عنه مع المخرج سيمون أسمر قالت: تم الإتصال بالإستاذ سيمون أسمر من قبل إدارة التلفزيون ليتولى الإشراف على البرنامج، ووافق، وبدأنا بالعمل فعلاً، لكن حصلت بعض الملابسات ادت الى تغيير الشركة التي رشحها الإستاذ سيمون من قبل إدارة التلفزيون، فأعتذر بدوره عن متابعة العمل على البرنامج لأنه كان قد بدأه مع تلك الشركة. وسيتولى إخراج البرنامج الجديد إبنه المخرج بشير أسمر. وستتولى شركة Day Dreams الإشراف عليه.
متى ستبث أول حلقات البرنامج؟
يوم الأثنين 19 فبراير الجاري سنبدأ بعرض حلقة الفنانة نوال الزغبي، وسنقوم خلال الأسبوع بتسجيل عدة حلقات مع نجوم الفن والغناء وبعض الشخصيات التي لها علاقة بهذا المجال وتمكنت من صنع إسم كبير ومكانة مرموقة فيه.
ما سبب إختيار النجمة نوال الزغبي لتكون ضيفة الحلقة الأولى؟
كنت أطمح لإستضافتها في برنامجي السابق "فيها إيه" ولكن الظروف لم تسمح بذلك، وأحببت أن أبدأ الموسم الجديد بهذه الإستضافة المميزة.
may@elaph.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف