نيو ميديا

عمرو مصطفى يهين الصحافة المصرية

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

&دخل الفنان عمرو مصطفى في معركة قضائية جديدة لكن هذه المرة مع نقيب الصحفيين على خلفية قراره بإحالة الإعلامي أحمد موسى والصحفية نجاة عبد الرحمن إلى التحقيق.


تدوينة عمرو مصطفى عبر حسابه الشخصي على موقع "فايسبوك"

&& القاهرة: دخل الفنان الشاب عمرو مصطفى في معركة جديدة لكن هذه المرة مع نقيب الصحافيين المصريين ضياء رشوان على خلفية قراره بإحالة الإعلامي أحمد موسى مقدم برنامج "على مسؤوليتي" للتحقيق، وذلك بسبب استضافته الصحافية نجاة عبد الرحمن التي أعادت تكرار ما رددته ضد ثورة 25 يناير(كانون الثاني)&خلال الأيام الأولى من الثورة على شاشة قناة "المحور".

وكتب "مصطفى"- الذي عُرِف بآرائه المعادية لثورة 25 يناير(كانون الثاني) عبر صفحته الرسمية على "فايسبوك" تدوينة قصيرة قائلاً "أطالب انا عمرو مصطفي بعزل المدعو ضياء رشوان من نقابه الصحفيين وتقديمه لمحاكمه عسكرية عاجلة لإهانته أكبر رموز مصر في عقر دار النقابة التي ندفع ضرائب من أجل ان يحصلوا هؤلاء المرتزقة على مرتباتهم".

وجاء اعتراض&"مصطفى" على إحالة&"موسى" و"عبد الرحمن"-&الذين وصفهم برموز مصر- بعد حديث وصفوا فيه&ثورة يناير25(كانون الثاني)&بـ"المؤامرة"، حيث أشارا&لتدريبات&تلقاها النشطاء في الخارج قبل الثورة للإطاحة بنظام مبارك من السلطة وخلق الفوضى في الشارع.

هذا وأثارت تدوينة&"مصطفى" ردود فعل متباينة عبر صفحته، ففي وقت اعتبر البعض التدوينة حملت إساءة للصحفيين، أيده البعض في وجهة نظره المعادية لثورة 25 يناير.
&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
انسان موتور
سالم -

هذا الشخص موتور ومن الفلول ويخرج دائما عن اداب الحوار في البرامج التي يشارك بها. لا ادري لماذا اعطائه كل هذا الاهتمام فهو حتى في الفن لم يقدم اي عمل مميز حتى يستحق لقب فنان. التطاول على نقيب صحفيين مصر وهو شخصية ثقافية وسياسية مرموقة هو بمثابة بلطجة اعلامية.

انسان موتور
سالم -

هذا الشخص موتور ومن الفلول ويخرج دائما عن اداب الحوار في البرامج التي يشارك بها. لا ادري لماذا اعطائه كل هذا الاهتمام فهو حتى في الفن لم يقدم اي عمل مميز حتى يستحق لقب فنان. التطاول على نقيب صحفيين مصر وهو شخصية ثقافية وسياسية مرموقة هو بمثابة بلطجة اعلامية.