نيو ميديا

بعد فوزها بجائزة شخصية العام غرّد منتقدًا إياها

ترامب يضيف ميركل إلى لائحة ضحاياه

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

&قال دونالد ترامب، ان المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، عملت على تخريب المانيا، وذلك بعد ساعات من فوزها بشخصية العام 2015 بحسب مجلة التايم.

جواد الصايغ: لم تسلم المستشارة الألمانية، انجيلا ميركل، من الانتقادات التي يوجهها دونالد ترامب، الساعي الى نيل ترشيح الحزب الجمهوري للإنتخابات الرئاسية الأميركية.

وبعد إختيار ميركل شخصية العام الحالي، غرد على حسابه على موقع تويتر يقول، "قلت لكم، مجلة التايم لن تختارني شخصية العام، رغم كوني المرشح الأوفر حظا للفوز بالجائزة"، وأضاف،" إختارت المجلة شخصية خربت المانيا "، في اشارة منه إلى انجيلا ميركل.&الهجوم على ميركلوجاء هذا الإنتقاد لميركل، بسبب تصريحاتها الداعمة للاجئين السوريين، الذين هربوا من جحيم الحرب في بلادهم إلى الدول الأوروبية.&"الحمقى" وترامبوهاجم ترامب ايضا الأشخاص الذين انتقدوه على خلفية تصريحاته الأخيرة، حيث قال،"يا له من يوم، كثيرون من الحمقى يرفضون الإعتراف بالخطر الهائل الذي يشكله بعض القتادمين الى بلادنا، ونحن نواجه خطرا جديا من الإرهاب الإسلامي المتطرف، يجب ان نكون اذكياء واقوياء قبل فوات الآوان".&كلينتون مجدداولم يوفر الملياردير هيلاري كلينتون، حيث قال عنها،" هيلاري كلينتون ضعيفة، ولا تمتلك القوة اللازمة لأن تكون رئيسة البلاد، نحن بحاجة إلى شخص قوي وذكي لقيادة اميركا".&لماذا ميركل؟واختارت مجلة تايم الأميركية المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل (شخصية العام) 2015 وذلك لما أبدته من مرونة وقدرة على القيادة في أزمة اللاجئين السوريين والاضطراب في الاتحاد الأوروبي بشأن العملة الموحدة هذا العام، بحسب المجلة.وقالت نانسي جيبس مديرة تحرير المجلة في بيان شرحت فيه اسباب الاختيار إنه برغم الأزمات في المنطقة التي كانت "سبباً للتساؤل عن إمكانية بقاء أوروبا" ظهرت ميركل (61 عاماً) "كلاعب أساسي".وكتبت جيبس تقول "بسبب طلبها من بلدها أكثر مما جرأ عليه معظم الساسة وبسبب وقوفها بحزم ضد الاستبداد... وتقديمها نموذجاً راسخاً للقيادة الأخلاقية في عالم قلت فيه تلك القيم... اختارت مجلة تايم أنجيلا ميركل شخصية العام."&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
Stupid never stop talking
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

Oh maaaa lord how could this guy have all these people in the list of who can I insult next??? rich white MF can''t you sit your big behind a little bit and take a breath or 2 now what is it your business what Angela Merkel does can''t you first put your big behind to win the freaking GOP nomination and this you are not a president or a candidate that will face the Democrat yet and OMG you got all the world against you now if you ever which will never happen to get to be the president this will be the last World War were we all will perish for sure not a maybe but for real

!...and
Babilla bin Naseemo -

Person of the year

ترامب يستحق لقب
رجل القرن -

ترامب هو اصدق رجل و اشجع رجل سياسي أمريكي خلال القرن الماضي و لكن مع الأسف فإنه لن يفوز بالانتخابات لان العصابة للتي تتحكم بمقاليد السلطة و زمام أمور البنوك و الاعلام في الغرب أقوى منه و لا تريد له النجاح ، انهم فقط يستعملونه كأداة تخويف و يعززون بواسطتها سلطاتهم و حتى لو فاز في الانتخابات فأنهم سيلفقون له تهمة و ربما انالتهمة جاهزة و فبركوها له من الان و ليستعملوها اذا فاز في الانتخابات ، و او انه يعرف هذه للامور و اجتمع مع قادة اليهود في أمريكا و سيزور اسرائيل و قال انه سيدافع عن اسرائيل و لكنهم لن يتركوه يفوز في الانتخابات انهم يريدون واحدة مثل هيلاري كلينتون دمية في يديهم لا شخصية لها يحركونها كمايريدون ،

كل ما يقوله صحيح ، اسمعوا
الحكمة من افواه الشجعان -

رامب يستحق ان يمنح لقب رجل القرن و ليس رجل العام فلم يظهر رجل سياسي أمريكي بمثل جرأته و شجاعته منذ مقتل كنيدي ، الحضارة العالمية على وشك الزوال اذا لم يكن هناك رجال شجعان يقفون بوجه الخطر الاسلامي الزاحف و بوجود سياسيين غربيين ضعيفي النفوس باعوا انفسهم و خانوا مصلحة اوطانهم لقاء حفنة من فلوس البترودولار الخليجي او بسبب غباءهم و عدم حكمتهم يعرضون البشرية الى مصير اسود ستواجهه فيما لو سيطر الاسلام على الغرب ، كل ما يقوله صحيح و لا يستطيعون مناقشته و مل من له عقل يجب ان يسأل نفسه لمصلحة من يهدد الغرب وجوده بإدخال المهاجرين المسلمين ، و ما الفائدة المتوخاة منهم ، و هل يترجى خيرا منهم و هم الذين خربوا بلدانهم بأيديهم و اخوتهم في الدين يرفضون استقبالهم فلماذا الغرب يخاطر و يقبل وجود هؤلاء و بالملايين على ارضه و هم يعلنون يوميا انهم يرفضون القيم للغربية و يرفضون الاندماج في المجتمع الغربي بالرغم من تخلفهم الحضاري و العلمي و في كل صعيد و مع هدا يعتبرون نفسهم انهم الاعلون ، نمرر للسؤال لمصلحة من هذه السلسة لحماقة التي تنتهجها الدول الغربية الحاكمة في الغرب حاليا و منهم ميركل

ترامب رئيسا لامريكاو ستطرد ميركل من منصبها
,,,,,,,,,,,,,,,,, -

ولمادا انجيلا ميركل وحزبها معطلين اعتراف البوندستاج الالماني بالدور الالماني في الابادة الارمنية والمسيحية 1915-1923 على يد الاتراك وبساعدة الاكراد حيث ان الجيش الالماني القيصري كان متواجدا في الولايات الارمنية السته وفي ارمينيا الصغرى (تركيا الحالية) وبضمنهم ثلاثة من مساعدي هتلر في المستقبل لحماية امبراطرية الشر الدولة العثمانية وساهمت القوات الالمانية في ابادة الارمن والمسيحيين عن طريق قصفها للمدن الارمنية والمحاصرة من قبل الاتراك وقدمت المانيا السلاح لتركيا لقتل الارمن وقدمت المانيا الدعم الاقتصادي لتركيا ولحد الان الاقتصاد التركي تابع وخاضع للاقتصاد الالماني ودوتشيه بانك الالماني ساعدت تركيا في سرقة اموال وممتلكات وشركات ومصانع ومزارع الارمن وقدمت المانيا الحماية الدولية لتركيا كون المانيا قوة عظمى ومنعت الحلفاء من التدخل لحماية ارمن ومسيحيي الدولة العثماية وبانتخاب دونالد ترامب رئيسا لامريكا ستطرد ميركل من منصبها وستحاكم كخائنة لبلدها وستحرر كل اوروبا الغربية وامريكا وكل الغرب من المسلمين ومن الارهاب الاسلامي امين

شخصية كرتونية
استاذ صادق -

اذا تصفحت مجلة تايم بعناية وعلمية تبعا للمنطق الصحافي الصحيح لوجدناها تحليلات مبتذلة ومواضيع مقبوض ثمنها وكأنها وكالة إعلانات تجارية ولكنها مقنعة بالكلمة وان كان محتواها سياسي او اقتصادي او غيره. فمن يقول بان اصحاب المصالح السياسية لا يسوقون أنفسهم ودولهم ومشاريعهم! على كل ان دونالد ترامب هو اكبر من تايم ومن ميركل مجتمعين فكيف اذا كانا منفردين؟ لقد سقطت التايم منذ زمن بعيد وهي لا تستحق أبدا هذه الأهمية والدليل على ذلك الهبوط الحاد بكميات مبيعاتها التي انهارت الى الربع خلال الثلاث سنوات الماضية مما دفعها الى بيع كل شيء فيها حتى الغلاف الذي تتربع عليه صورة ميركل التي ستحاسب قريبا من جمهور حزبها والرأي العام الألماني وان لناظره قريب. لأننا نحترم الديموقراطية التي يقدسها الالمان ولم يعد ممكنا ان تختبيء ميركل وراء شعارات طنا نة لسياسة تؤدي الى خراب بلدها مقابل حصولها الوهمي على لقب البطلة التي هي في الواقع كرتونية بدليل ان البوليس الألماني بدا بكشف شبكات الارهاب المتسللة الى المانيا وأوروبا ومسؤوليتها المباشرة عن مجزرة باريس نتيجة فتحها للحدود الأوروبية بشكل دعائي فاضح.