تحادث مع الملك حمد بن عيسى في منتجع سوتشي
بوتين يدعو لتطوير العلاقات مع البحرين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
دعا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى تصعيد العلاقات القائمة مع مملكة البحرين في مختلف المجالات، وعقد بوتين محادثات قمة مع عاهل البحرين في سوتشي الأحد.
نصر المجالي: قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال لقائه مع الملك حمد بن عيسى آل خليفة إنه يطيب له أن يغتنم هذه الفرصة ليستعرض العلاقات القائمة بين روسيا والبحرين، وتطورات الوضع في المنطقة.
وذكّر بوتين بأنه ستحل في العام المقبل الذكرى الـ25 لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، وأضاف "يطيب لي أن تشهد العلاقات تطوراً، ونواصل الاتصالات". وحضر عاهل البحرين إلى جانب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سباق جائزة روسيا الكبرى، المرحلة الـ 16 لبطولة العالم لسباقات سيارات الفورمولا 1 والتي تقام في سوتشي.
ومن جانبه، وصف ملك البحرين العلاقات مع روسيا بأنها تتسم بطابع استراتيجي، مشيرًا الى وجود الكثير من المجالات لتطوير الروابط الثنائية وخاصة الاقتصادية والثقافية.
واعرب الملك حمد عن اعجابه بمنتجع سوتشي الواقع على البحر الاسود قائلاً إنه سيدعو الى زيارة هذه المدينة والاستثمار فيها.
وذكرت اذاعة (صوت روسيا) أن الجانبين الروسي والبحريني وقعا على عدد من الاتفاقيات الثنائية، ومنها اتفاقية التعاون في المجال الثقافي وتشجيع السياحة خلال العامين القادمين بجانب اتفاقية لإقامة خط جوي بين موسكو والمنامة.
ويشار إلى أن وفداً بحرينياً برئاسة ولي العهد، النائب الاول لرئيس مجلس الوزراء الأمير سلمان بن حمد آل خليفة كان زار موسكو في ابريل (نيسان) الماضي، حيث تم التوقيع على عدد من الاتفاقيات الثنائية في مختلف المجالات.
التعليقات
لما تنكرون
مراقب -بلاغ للنائب العام لكشف مصير نصرانيات أسلمن قدم 14 محاميًا وصحفيًا مصريًا ببلاغ للنائب العام يطالبون من خلاله الجهات المختصة بكشف مصير كل من وفاء قسطنطين وماري عبد الله زكي اللتين أشهرتا إسلامهما أمام شيخ الأزهر، إضافة إلى كاميليا شحاتة زاخر زوجة كاهن المنيا، وما إن كن تراجعن عن إسلامهن بمحض إرادتهن أم تعرضن للإكراه؟ وأين هن الآن؟. كاتب الماني شهير يشهر اسلامه بعد ان ظل يهاجم الاسلام عشر سنواتأعلن الكاتب الألماني والصحافي الثقافي الشهير هنريك م برودر ''61 عاما'' الذي تميز بنقده الجارح للإسلام والمسلمين، وبخاصة في عام 2007، إسلامه بشكل مفاجيء. وقال مطلقا صيحته الكبيرة :" هيا اسمعوني فقد أسلمت." وقد جاء إعلان إسلامه هذا نتيجة صراع داخلي مرير مع نفسه لسنين طويلة في مقابلة مع إمام مسجد رضا في نيوكولن، حيث ذكر بأنه ارتاح أخيرا للتخلص من كبت الحقيقة التي كانت تعصف بجوارحه. وقال معقبا علي سؤال حول تخليه عن دينه المسيحي بأنه لم يدع دينا وانما عاد إلي إسلامه الذي هو دين كل الفطرة التي يولد عليها كل إنسان. هذا وقد صار يدعي بعد أن أدي الشهادة أمام شاهدين بهنري محمد برودر، وقال معقبا علي ذلك بافتخار: " أنا الآن عضو في أمة تعدادها مليار وثلاثمائة مليون إنسان في العالم معرضين للإهانة باستمرار وتنجم عنهم ردود أفعال علي تلك الإهانات، وأنا سعيد بالعودة إلي بيتي الذي ولدت فيه." قوبل إسلام هذا الكاتب بترحاب كبير من المسلمين الذين كانوا يجدون فيه متهجما كبيرا علي عقائدهم وتصرفاتهم، وإذا به ينقلب إلي رافض لتلك الجوائز الأدبية التي تمنح "للمدافعين عن العقلية المعادية للسامية لدي اليهود أنفسهم" علي حد قوله، واستقبل الكثيرون من مثقفي الألمان إعلانه الإسلام بمرارة بعد حربه الطويلة علي الإسلام واعتبر بعضهم هذا بمثابة صدمة للألمان الذين كانوا يقرؤون بلهف ما ينشره بغزارة.
لما تنكرون
مراقب -بلاغ للنائب العام لكشف مصير نصرانيات أسلمن قدم 14 محاميًا وصحفيًا مصريًا ببلاغ للنائب العام يطالبون من خلاله الجهات المختصة بكشف مصير كل من وفاء قسطنطين وماري عبد الله زكي اللتين أشهرتا إسلامهما أمام شيخ الأزهر، إضافة إلى كاميليا شحاتة زاخر زوجة كاهن المنيا، وما إن كن تراجعن عن إسلامهن بمحض إرادتهن أم تعرضن للإكراه؟ وأين هن الآن؟. كاتب الماني شهير يشهر اسلامه بعد ان ظل يهاجم الاسلام عشر سنواتأعلن الكاتب الألماني والصحافي الثقافي الشهير هنريك م برودر ''61 عاما'' الذي تميز بنقده الجارح للإسلام والمسلمين، وبخاصة في عام 2007، إسلامه بشكل مفاجيء. وقال مطلقا صيحته الكبيرة :" هيا اسمعوني فقد أسلمت." وقد جاء إعلان إسلامه هذا نتيجة صراع داخلي مرير مع نفسه لسنين طويلة في مقابلة مع إمام مسجد رضا في نيوكولن، حيث ذكر بأنه ارتاح أخيرا للتخلص من كبت الحقيقة التي كانت تعصف بجوارحه. وقال معقبا علي سؤال حول تخليه عن دينه المسيحي بأنه لم يدع دينا وانما عاد إلي إسلامه الذي هو دين كل الفطرة التي يولد عليها كل إنسان. هذا وقد صار يدعي بعد أن أدي الشهادة أمام شاهدين بهنري محمد برودر، وقال معقبا علي ذلك بافتخار: " أنا الآن عضو في أمة تعدادها مليار وثلاثمائة مليون إنسان في العالم معرضين للإهانة باستمرار وتنجم عنهم ردود أفعال علي تلك الإهانات، وأنا سعيد بالعودة إلي بيتي الذي ولدت فيه." قوبل إسلام هذا الكاتب بترحاب كبير من المسلمين الذين كانوا يجدون فيه متهجما كبيرا علي عقائدهم وتصرفاتهم، وإذا به ينقلب إلي رافض لتلك الجوائز الأدبية التي تمنح "للمدافعين عن العقلية المعادية للسامية لدي اليهود أنفسهم" علي حد قوله، واستقبل الكثيرون من مثقفي الألمان إعلانه الإسلام بمرارة بعد حربه الطويلة علي الإسلام واعتبر بعضهم هذا بمثابة صدمة للألمان الذين كانوا يقرؤون بلهف ما ينشره بغزارة.