أخبار

عدم استعماله الدوري لها جعلها خارج الخدمة.. وميشال تنقذه

بطاقة أوباما المصرفية تخذله في مطعم: ظنّوا أني محتال

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

تعرّض رئيس جمهورية الولايات المتحدة لموقف محرج في مطعم في نيويورك عندما خذلته بطاقته الائتمانية المصرفية حين أراد تسديد الحساب، فإذ بها تُرفض، وكأن عملية احتيال حصلت، ما نحا بأوباما إلى الاستعانة ببطاقة زوجته ميشال لانتشاله من هذه الورطة، مؤكدًا أن سبب رفض بطاقته يعود إلى عدم استعماله إياها كثيرًا.

نيويورك: كشف الرئيس الأميركي باراك أوباما أن مطعمًا راقيًا في نيويورك رفض بطاقته الائتمانية حين أراد دفع الفاتورة بعد ارتياده المطعم مع زوجته ميشال أثناء وجوده في المدينة لحضور أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة.

وكان الرئيس الأميركي وزوجته تناولا طعامًا مكسيكيًا في مطعم إيستيلا الفاخر في مانهاتن. وعندما أعطى بطاقته الائتمانية لدفع الفاتورة، أخذتها النادلة منه، ثم عادت بعد قليل، لتعتذر إليه، قائلة إن المطعم رفض بطاقته الائتمانية.

موضع شبهات
وأشار الرئيس الأميركي إلى أن المطعم اشتبه في أن صاحب البطاقة الائتمانية محتال، أو إنها مزوّرة، وذلك لأن أوباما لا يستخدمها كثيرًا. أضاف "من حسن الحظ أن ميشال كانت تحمل بطاقتها الائتمانية معها". وقال أوباما إنه حاول أن يشرح للنادلة بأنه لا يتهرّب من دفع فواتيره، لافتًا إلى أن هذا ما يحدث أحيانًا للمستهلك، حتى إذا كان رئيس أقوى دولة في العالم.

وكان أوباما يتحدث خلال توقيعه إجراءات لضمان سلامة أنظمة الدفع في الولايات المتحدة بهدف الحدّ من الاحتيال وسرقة الهويات المتعلقة بالبطاقات الائتمانية. وقال إن "أكثر من مئة مليون أميركي تعرّضوا لعمليات قرصنة لمعلومات مرتبطة بهم في بعض شركاتنا الكبرى، وسرقة الهوية هي واحدة من الجرائم التي تزداد بسرعة في الولايات المتحدة".

لنظام أكثر أمانًا
أضاف إن "فكرة أن شخصًا ما في العالم يمكنه الحصول على آلاف الدولارات باسم أحد ما لأنه تمكن فقط من الحصول على رقم البطاقة في المكان الخاطئ والزمان الخاطئ تثير الغضب"، مؤكدًا "علينا أن نفعل المزيد لوقف ذلك". وينص الأمر على وضع مدفوعات الحكومة في نظام أكثر أمانًا سمح بالحدّ من الاحتيال في دول أخرى. فإدراج رقائق يجعل التزوير عملية أصعب، مما لو كانت البطاقة تقتصر على الشريط المغناطيسي، كما إن فرض المزيد من شيفرات التعريف بالشخصية يجعل الأمان أكبر.

وقال أوباما "نعرف أن هذه التكنولوجيا ناجحة". وأضاف "عندما انتقلت بريطانيا إلى هذا النظام (الذي يسمى شيب آند بين) تمكنت من خفض الاحتيال بنسبة 70 بالمئة".&
&
وتوجّه أوباما إلى موظفي مكتب الحماية المالية للمستهلك، حيث وقع الأمر الرئاسي، قائلًا إن الحادث يثبت ضرورة إيجاد طرق أقل تعقيدًا لحماية الزبائن، الذين يستخدمون بطاقة ائتمانية في الدفع. وأشاد أوباما بالنظام المعمول به في أوروبا، حيث يُستخدم التصوير الإشعاعي للرقاقة الالكترونية مع رقم البطاقة السري، بحيث يكون من الصعب على اللصوص الالكترونيين سرقة معلومات البطاقة.
&
أثار كشف الواقعة تعليقات ساخرة، وخاصة من خصوم أوباما، الذين يتهمونه بالإسراف في الإنفاق العام. وذهبت بعض التعليقات إلى أن الرئيس أفرغ خزينة الدولة، حتى إن بطاقته الائتمانية نفسها أصبحت مرفوضة، فيما قال آخرون إنه فقد الصلة بالواقع، وهو يعيش في فقاعة. ولاحظ آخرون بلغة ساخرة أنه لا يحمل في جيبه حتى ما يكفي لدفع ثمن سلطة.
&
سوابق رئاسية
لكن أوباما ليس أول رئيس أميركي يواجه مثل هذا الموقف المحرج. فالرئيس السابق جورج بوش وجد نفسه بلا نقود حين اقترب منه شخص يحمل صندوقًا لجمع التبرعات أثناء قداس مهيب في عام 2005. وعرض نائبه ديك تشيني أن يتبرّع نيابة عنه، ولكنه رفض، واستعار بعض النقود من والده الرئيس السابق جورج إتش بوش، الذي كان يجلس خلفه. وفي الخمسينات استعار الرئيس دوايت آيزنهاور بعض النقود من أحد حراسه لشراء لعبة ثمنها خمسة دولارات لأحد أحفاده.&
&
وكان الرئيس بيل كلنتون سيء الصيت والسمعة باستعارة المال من أفراد حمايته حين يتسوّق، كما أفادت صحيفة كريستيان ساينس مونيتر. ويتعيّن على الرؤساء الأميركيين أن يدفعوا أثمان الوجبات التي يتناولونها مع عائلاتهم في البيت الأبيض من رواتبهم. ولا تغطّي الحكومة إلا تكاليف مآدب العشاء والوجبات الرسمية التي تُقام باسم الدولة.
&
&
&
&
&

&
&

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
هذا هو رئيس دولة المؤسسات
shaqlawa -

هذا هو رئيس دولة المؤسسات ،فصدام المشنوق عندما يدخل ألي أي فندق تحجز كل الفندق واذا دخل ألي أي مطعم تحجز ولسنوات نصف فندق نينوي أوبروي كان مغلق لانها تقابل بيته ويبعدها 3 كم فاوباما يدفع من جيبه ولكن عدي صدام حسين كان يسحب 10 مليون دولار من بنك المركزي لكي يلعب بها قمار وكذلك بقية رؤساء في العراق والخليج والفقراء ليس لديهم لكي يأكلون

هذا هو رئيس دولة المؤسسات
shaqlawa -

هذا هو رئيس دولة المؤسسات ،فصدام المشنوق عندما يدخل ألي أي فندق تحجز كل الفندق واذا دخل ألي أي مطعم تحجز ولسنوات نصف فندق نينوي أوبروي كان مغلق لانها تقابل بيته ويبعدها 3 كم فاوباما يدفع من جيبه ولكن عدي صدام حسين كان يسحب 10 مليون دولار من بنك المركزي لكي يلعب بها قمار وكذلك بقية رؤساء في العراق والخليج والفقراء ليس لديهم لكي يأكلون

كشفوك ع حقيقتك
................. -

ظنوك محتال؟ بل قل يا أوماما كشفوك أنك معدوم الرجولة (بمعناها الانساني وليس الذكوري) والشرف والأخلاق, ما انت يا أوماما الا كتلة من الكذب والنفاق والجبن والتفاهة والغدر والنذالة .اذا أمريكا فيها ذرة شرف وأخلاق تمحي من تاريخها حقبة رئاستك المشينة لها.

كشفوك ع حقيقتك
................. -

ظنوك محتال؟ بل قل يا أوماما كشفوك أنك معدوم الرجولة (بمعناها الانساني وليس الذكوري) والشرف والأخلاق, ما انت يا أوماما الا كتلة من الكذب والنفاق والجبن والتفاهة والغدر والنذالة .اذا أمريكا فيها ذرة شرف وأخلاق تمحي من تاريخها حقبة رئاستك المشينة لها.

الف عافية
المهندس العملي علي شعلان -

اللبن الزبادي جيد للصحة .ببغداد له محلات خاصة بمنطقة الكرادة .اطيب طعم له مع (الكباب).الف...الف...عافية.

الف عافية
المهندس العملي علي شعلان -

اللبن الزبادي جيد للصحة .ببغداد له محلات خاصة بمنطقة الكرادة .اطيب طعم له مع (الكباب).الف...الف...عافية.

Knowledge is power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

OMG how cute is that anyways this is not news it is gossip we all know he meaning Obama is rich and he got the money but when you ruling the world I guess you forget to activate your credit card or stealing your nations''s money like some other people wink wink while the people look and better not dare to call it what it is stealing public money haaaaaaaaaaaa in the middle of the day light no shame no shame whats so everrr