أخبار

الغنوشي يعتبر ان "النموذج التونسي هو البديل عن نموذج داعش"

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

تونس:&أعتبر رئيس حركة النهضة الاسلامية راشد الغنوشي &الاربعاء أن &نجاح تجربة الانتقال الديموقراطي في تونس هو البديل للجماعات الاسلامية المتطرفة وأن "النموذج التونسي هو البديل عن نموذج داعش".&وقال الغنوشي في مقابلة مع فرانس برس قبل ايام من الانتخابات التشريعية المقررة الاحد، إن "نجاح التجربة التونسية هو مصلحة دولية، خاصة في مواجهة التطرف ومواجهة داعش وامثالها، لان النموذج التونسي هو البديل عن نموذج داعش".&وأضاف "من أراد أن يحارب التطرف فليحاربه بالاعتدال، بهذا النموذج التونسي الذي يجمع بين الاسلام والعلمانية، بين الاسلام والديموقراطية، بين الاسلام وحرية المرأة".&وتابع أن الإرهاب "ظاهرة منتشرة في المنطقة العربية كلها بسبب الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية الفاسدة".&واضاف "أول سبب للارهاب هو الاستبداد، لذلك لا مستقبل للارهاب في تونس لأن تونس تعيش الحرية الآن".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
..................
تونسي -

!! انت تتكلم عن الديموقراطية هل نسيت الفيديو المشهور الذي يصورك اثناء لقاءك مع متطرفي تونس و الذي كنت تسميهم ابناءك و قلت فيهم قولتك الشهيرة : "اني أرى فيهم شبابي " ؟!! و الله العظيم كذب و نفاق و خداع الاخوان المسلمين تجاوز كل حدود الأدب و الانسانية و اللياقة و الاحترام و الرجولة !! كل التوانسة يتفقون على ان الغنوشي سفاح و قاتل ... و هو يتكلم عن الديموقراطية !! اين كانت الديموقراطية عندما عينت صهرك وزيرا للخارجية؟! و اين كان العدل حين حميته من السجن في قضية سرقة المليار دولار الهبة الصينية؟!

..................
تونسي -

!! انت تتكلم عن الديموقراطية هل نسيت الفيديو المشهور الذي يصورك اثناء لقاءك مع متطرفي تونس و الذي كنت تسميهم ابناءك و قلت فيهم قولتك الشهيرة : "اني أرى فيهم شبابي " ؟!! و الله العظيم كذب و نفاق و خداع الاخوان المسلمين تجاوز كل حدود الأدب و الانسانية و اللياقة و الاحترام و الرجولة !! كل التوانسة يتفقون على ان الغنوشي سفاح و قاتل ... و هو يتكلم عن الديموقراطية !! اين كانت الديموقراطية عندما عينت صهرك وزيرا للخارجية؟! و اين كان العدل حين حميته من السجن في قضية سرقة المليار دولار الهبة الصينية؟!