مواطنون وسياسيون يدعمون الجيش بمختلف الإمكانيات
رهان لبنان على المؤسسة العسكرية بمواجهة الإرهاب
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
كلنا "الجيش اللبناني"دعت كارلا بستاني إلى أن نكون جميعنا الجيش اللبناني، كل الشعب يجب أن يحارب الإرهاب ويتصدى له، ولا يكفي برأيها الدعم المعنوي للجيش بل يجب القيام بخطوات عملية على الأرض، من أجل مساعدته ويجب أن تنشأ خلايا في مختلف المناطق لدعمه بمختلف الوسائل المتاحة.
التبرّع بمختلف الوسائلمنير عوض، يشاركها الرأي ويدعو جميع من يستطيع أن يقوم بالتبرع للجيش اللبناني إن كان ماديًا أو حتى التبرع بالدم، لكل المصابين، وكذلك يدعو الجميع إلى التطوع في صفوفه، لأن المسألة برأيه تتعدى أمن لبنان لتصل إلى أزمة وجود وبقاء، فالبلد مهدد من خلال داعش والنصرة، وهما أعلنا صراحة عن نيتهما في إقامة إمارة الشمال في طرابلس غير أن الجيش اللبناني أحبط محاولتهما.&مجموعة الإرهابيينيتخوف ماجد أبو خليل من الأوضاع في طرابلس ويخشى أن تكون متجّهة الى مزيد من التصعيد والصعوبات، خصوصًا إذا واجهت طرابلس خلايا نائمة وبيئة حاضنة فيها للإرهاب، من هنا يشير إلى ضرورة دعم الجيش اللبناني من قبل كل السياسيين والمواطنين ليبقى صفًا واحدًا في وجه الإرهاب.&ميدانيًاوصباح اليوم،&بدأ الجيش اللبناني الانتشار في إحدى&المناطق&التي هرب منها آلاف المدنيين بعد ثلاثة ايام من المعارك بين الجنود والاسلاميين، وأعلن السيطرة الكاملة على مناطق المنية وبحنين والمحمرة وسيّر دورياته فيها، وباشر تنفيذ عمليات المداهمة في أحياء التبانة بحثًا عن المطلوبين، وأوقف عشرين شخصًا في حوزتهم اسلحة.&
وبعد نداءات من السكان العالقين في باب التبانة ووساطة من كبار رجال الدين، سمح الجيش لآلاف المدنيين بالهرب مساء الاحد، وحتى صباح الاثنين، لم يكن هؤلاء المهجرون الذين لجأوا لدى اقارب أو في مدارس عادوا الى الحي الذي هجره 70% من سكانه.
&وأقفلت المدارس والجامعات، بسبب أعمال العنف والمعارك المستمرة هناك.&&&
&
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف