أخبار

روسيا تدعو للتخلي عن المعايير المزدوجة بمكافحة الإرهاب

لافروف يحادث نظيره الأردني في موسكو

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
قال بيان روسي إن وزير الخارجية سيرغي لافروف أكد خلال لقائه مع نظيره الأردني ناصر جودة على الحاجة إلى التخلي عن المعايير المزدوجة في مكافحة الإرهاب، بما في ذلك في العراق وسوريا.نصر المجالي:&&وصل وزير الخارجية الأردني إلى موسكو في زيارة خاطفة يوم الخميس للتحادث حول الموقف من القضايا الإقليمية، وفي مقدمتها التداعيات في سوريا والعراق ومواجهة الإرهاب.&وأفاد بيان وزارة الخارجية الروسية أنه : "نوقشت مجموعة من القضايا الهامة في تطوير العلاقات الثنائية من أجل تنفيذ الاتفاقات، التي تم التوصل إليها خلال اجتماع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني في موسكو، يوم 2 تشرين الأول (أكتوبر) الحالي من عام 2014".وشدد الجانبان على أهمية عقد الاجتماع الثاني للجنة الحكومية الروسية الأردنية لتطوير التعاون التجاري الاقتصادي والعلمي التقني في أوائل تشرين الثاني/ نوفمبر.وأشار لافروف إلى إيلاء اهتمام خاص&بالوضع في العراق وسوريا، وخاصة على خلفية مواصلة نشاطات التنظيم الارهابي المسمى&"الدولة الإسلامية". وشدد لافروف على ضرورة التخلي عن المعايير المزدوجة في مكافحة الإرهاب والتطرف، وأهمية وجود نهج ثابت في المجتمع الدولي لمقاومة الإرهاب على أساس القانون الدولي، تحت رعاية الأمم المتحدة، ومع احترام سيادة دول المنطقة.وخلص البيان إلى القول إن لافروف وجودة ناقشا موضوع التسوية الفلسطينية الإسرائيلية، وانهما أعربا عن قلقهما إزاء التوترات في القدس الشرقية، كما أكدا على رفض النشاطات الاستيطانية لإسرائيل. وأيد الوزيران استئناف المفاوضات على أساس القانون الدولي المعترف به.&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
أبطال الانتهازية
بروفسور كيمياء حيوية -

بتاريخ الجنس البشري وبتاريخ علم العلاقات الدولية, لم يعرف التاريخ سياسة خارجية انتهازية كما هي سياسة الأردن.لا يعرف لهذا البلد مبدأ. مع اسرائيل الأردن صهيوني أكثر من نتانياهو, مع الفلسطينيين يزاود الأردن بتحرير كل فلسطين من النهر للبحر.بلد لا يملك مقومات الدولة, صنعته بريطانيا واعتاش ومازال على المعونات الخارجية والتبرعات.وقف الآردن مع صدام في كل حروبه وامتص أموال العراقيين, وكان أول المتآمرين عليه عندما حانت ساعته

أبطال الانتهازية
بروفسور كيمياء حيوية -

بتاريخ الجنس البشري وبتاريخ علم العلاقات الدولية, لم يعرف التاريخ سياسة خارجية انتهازية كما هي سياسة الأردن.لا يعرف لهذا البلد مبدأ. مع اسرائيل الأردن صهيوني أكثر من نتانياهو, مع الفلسطينيين يزاود الأردن بتحرير كل فلسطين من النهر للبحر.بلد لا يملك مقومات الدولة, صنعته بريطانيا واعتاش ومازال على المعونات الخارجية والتبرعات.وقف الآردن مع صدام في كل حروبه وامتص أموال العراقيين, وكان أول المتآمرين عليه عندما حانت ساعته