أخبار

قال إن يزيد عاد إلى العراق ولكن بخلافة البغدادي

الحكيم يدعو لتقويم الإنحراف وانهاء الفساد في المؤسسة العسكرية

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
لندن: دعا رئيس المجلس الأعلى الإسلامي في العراق، عمار الحكيم، إلى اجراء مراجعة جذرية لأداء القوات المسلحة ودراسة أسباب الإخفاق، وتفشي الفساد فيها، واتخاذ إجراءات صارمة لتقويم الإنحراف في المؤسسة العسكرية، وطالب السياسيين بالايمان بوحدة العراق، وحذر دول المنطقة من حرائق الإرهاب التي تهددها. وقال إن الخليفة يزيد قد عاد إلى العراق، من خلال ممارسات دولة البغدادي.&الحسين مشروع تضحيةوقال الحكيم خلال كلمة في تجمع جماهيري في بغداد لمناسبة عاشوراء، اليوم الاثنين، "غداً في العاشر من محرم، ترتفع راية الحق لترفرف في سماء الانسانية"، لتقول "إن حسيننا هو مشروع التضحية والفداء والإرادة التي لا تلين، ولذلك فهو ليس مشروعاً للموت والانكسار "وانما هو مشروع للحياة والانتصار، ولهذا، فقد استعصى عليهم فَهْمَ إصرارنا على الحياة رغم كل فنون القتل التي مورست ضدنا على مدى أربعة عشر قرناً، ومازالت تمارس إلى اليوم عبر هؤلاء المنحرفين والمتخلفين من بقايا الجاهلية الأولى الذين لم يفهموا ولن يفهموا سر بقائنا وصمودنا وتجددنا، وما دام فينا عرق ينبض ونفس يصعد فلن يُمحى ذكرُ الحسين ولن ننسى الحسين".&واضاف "أن عاشوراء اليوم يمر علينا ونحن في قلب معركة الطف بكل مضامينها، فهاهم الداعشيون ومن يقف وراءهم ورثة ثقافة قطع الرؤوس واكل الأكباد وسبي النساء، قد عادوا ليعلنوا عن حقدهم وبغضهم للإسلام المحمدي الاصيل وتمسكهم باسلام السلطة المنحرفة فيزيد كان خليفة بعرفهم، واليوم يزعمون أن لهم في العراق والشام خليفة بغيهم .. إن التاريخ يعيد نفسه كي يثبت للعالم ما كنا نقوله ونردده ونعلنه منذ الف واربعمائة عام، وهو أن اسلامنا الاصيل هو غير اسلام المتطرفين ومحمدنا غير محمدهم ومشروعنا غير مشروعهم .. فنحن ورثة علم الانبياء وهم ورثة حقد الدخلاء ونحن نلتزم برسالة الله على الارض وهم رسل الشيطان إلى اهل الارض".واشار الحكيم إلى أن "التاريخ الاسود يعود بكل تفاصيله الكريهة كي يثبت للعالم أن قطع الرؤوس ليس حالة، وانما ثقافة، وأن سبي النساء ليس حدثاً وانما منهج، وأن نحر الاطفال الرضع ليس مجرد خطأ وانما اسلوب عن قصد وقناعة".ودعا إلى مواجهة منفذي الإرهاب قائلاً: "أتباع يزيد ومنهجه (في اشارة إلى تنظيم داعش) ما كان لهم أن يتمددوا لولا الوهن الذي اصاب بعضنا من الذين عزّت الدنيا في أعينهم فأنستهم ذكر ربهم، إن منهج الحسين هو منهج بناء الدولة على اساس القيم والمبادئ لا منهج السلطة، وهو منهج الاصلاح لا الإفساد، وهو منهج الامة لا الحزبية والفئوية الضيقة".&عاشوراء ليس للبكاء فحسب وانما لمواجهة الإرهاب أيضًاوخاطب الحكيم المتجمهرين قائلاً "إن عاشوراءنا ليس موعداً للبكاء والحزن فحسب، وإنما هو نقطة انطلاق تتجدد من أجل إكمال مشروعنا الرسالي الأكبر، فقد استشهد الإمام الحسين واهل بيته واصحابه في عاشوراء، وبعده استشهد آلاف وآلاف من الذين تمسكوا بالمشروع الحسيني في الحفاظ على الامة وعلى مدى عشرات القرون والسيف يلاحق هذا المشروع والمدافعين عنه والمؤمنين به، فبقي المشروع والمؤمنون به وهلك السيف والضاربون به".وقال "إننا اليوم وبعد عشر سنوات من التجربة القاسية والدامية، نجد مشروع الأمة يعاني ويقف على الحافة بين الفشل والنجاح &وهذا كله لأن البعض منا لم يعمل بمنهج المشروع الإصلاحي، اليوم شبابنا الحسيني وهو بعمر الورود يقاتل في الجبهات كي يصد الحقد الأعمى عن مدننا وقرانا ونسائنا وأطفالنا،&وكل يوم نزف كوكبة من هؤلاء الشباب إلى جنة الخلد وتكتحل عيون الأمهات بكحل شهادة الأبناء، ولولا هؤلاء لاجتاحنا طاعون الإرهاب الأسود وورثة ابناء اكلة الأكباد".
مراجعة لأداء القوات المسلحة وتقويم انحرافهاوشدد الحكيم على ضرورة "اجراء مراجعة جذرية لأداء القوات العراقية المسلحة، ودراسة أسباب الإخفاق وتفشي الفساد وظهور تيجان كثر كلامها وقل فعلها، في ساحات القتال بموضوعية ومهنية تامة واتخاذ إجراءات صارمة لتقويم الإنحراف في المؤسسة العسكرية واختيار القادة الاكفاء والشجعان والموثوق بوطنيتهم لإدارتها واليوم نتفاءل خيراً باختيار قيادات للوزارات الأمنية الذين نتمنى منهم القيام بإصلاحات جذرية شاملة لتقويم الانحراف الذي اصاب هذه المؤسسة العريقة". واضاف أن عاشوراء مليء بالحزن والفجيعة "لكن الحزن الذي يجعلنا نتوثب استعداداً للمواجهة وتحقيق النصر".&&وطالب بتنظيف العراق ممن أسماهم الفاسدين والفاشلين والجبناء، ومن الانتهازيين واصحاب المشاريع الشخصية وتطهير المؤسسات &من الفاسدين واصحاب الأخلاق الضعيفة . واشار إلى أن هناك الآن "الكثير من التقاطعات والمزاجيات والانحرافات والتركات الثقيلة لأن صرخة كربلاء ليست صرخة سياسية بوجه الظلم فحسب، وانما هي صرخة أخلاقية واجتماعية واقتصادية، في مواجهة إهمال حقوق الناس والإنحراف وخيانة الأمانة والتنصل عن المسؤولية". &&&وشدد بالقول "لن نسمح بالانفرادية والاقصائية والمزاجية،&وقد أثبتت التجارب أن مشروع الامة ليس مجالًا للتجربة،&لأن النتائج ستواجهنا جميعًا ومسؤوليتنا الحفاظ على مشروع الأمة، بغض النظر عن المسميات الوظيفية والرسمية... والمساهمة في بناء المؤسسات السياسية القادرة على حماية الدولة ومشروعها ونحن في تيار شهيد المحراب متمسكين بالتحالف الوطني كإطار سياسي للعمل الجماعي المشترك ... واذا اردنا حكومة قوية فعلينا تقوية التحالف الوطني (الشيعي) كمدخل اساسي لدعم الحكومة".
حاجة السياسيين العراقيين إلى الايمان بوحدة العراقوقال: "اننا اليوم كعراقيين نواجه تحديات كبيرة ومصيرية وإن الشعب العراقي وصل إلى مرحلة النضج السياسي والمجتمعي، وقد حان الوقت كي تصل التيارات والقوى السياسية الفاعلة في العراق إلى نفس هذه المرحلة من النضج السياسي الجماهيري، وأن تتعامل بواقعية مع الأحداث، وأن تخطط لعراق واحد قوي مستقل ومستقر يحفظ حقوق الجميع وينتصر به الجميع والعالم مليء بالتجارب الاتحادية الناجحة والمستقرة والمزدهرة والعراق ليس استثناء، لكنّ الساسة العراقيين بحاجة إلى الإرادة الصادقة الحقيقية للعمل، وأن تكون قلوبهم مؤمنة بالعراق الواحد الموحد في ظل نظام اتحادي يضمن حقوق ومصالح الجميع".&&وأضاف أن الإرهاب الذي احتلّ ثلث مساحة العراق لم يفرق بين شيعي وسني وعربي وكردي وشبكي... بين مسلم ومسيحي أو صابئي أو ايزيدي، وانما كشر عن أنيابه الكريهة وكان السيف على رقاب الجميع، وهذا دليل آخر على أن العراقيين لن يكونوا في أمان طالما بقي العراق ضعيفاً كدولة وممزقاً كوطن،&وهذه هي الرسالة، التي اذا لم يستثمرها ساسة العراق، فإنهم سيكونون في حساب شديد امام الله والشعب والتاريخ".&&تحذير دول المنطقة من حرائق الإرهابوناشد الحكيم دول المنطقة إلى الاستفادة من دروس الماضي والحاضر، "فإن الحريق اذا نشب سيلتهم الجميع دون استثناء ومنطقتنا تواجه حريقاً مستعراً منذ سنوات، وقد آن الأوان لإطفاء الحرائق وايقاف الحروب بالوكالة، فمنطقتنا من الأهمية بمستوى أن العالم يحدد بوصلة حركته من خلال احداثها، ونحن كلما أوغلنا بالتقاطع والتضاد فإننا سنضعف انفسنا ومنطقتنا، واليوم منطقتنا تحت نيران صراعات الإرهاب والتقاطعات الدولية وتتعرض إلى ضغوط كبيرة في التعامل مع العديد من الملفات الساخنة والمشتركة ... إن العلاقات الايجابية بين أقطاب المنطقة هي الحل الوحيد لانشاء منظومات امنية واقتصادية وسياسية شاملة ومتكاملة وتحظى باحترام العالم وتؤمن الاستقرار والإزدهار لشعوب المنطقة". &واشار إلى أنه من سوريا إلى البحرين إلى الملف النووي الايراني إلى اليمن ولبنان والسعودية والعراق وافغانستان وفلسطين وليبيا وحتى مصر والسودان والخليج وجنوب تركيا .. كلها مناطق صراعات قائمة أو محتملة .. واذا لم تستجب دول المنطقة لصوت العقل ومنطق المصالح المشتركة فإن هذه الصراعات ستستمر لسنوات طويلة اخرى وستدفع شعوب المنطقة ثمن هذه الصراعات والتقاطعات .&&&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الخلاص ..!
علي -

عندما يتخلص العراق من كل أصحاب العمائم السوداء والبيضاء والملونة ، يسير على الخط الصحيح من أجل أن يكون دولة عظيمة تعكس حضارة فريدة .. أما بوجود الخليفة والأمام والمرشد والمرجعية والمفتي وشيخ المشايخ وما الى ما هنالك من مسميات متداولة ، فإن الشعب العراقي سيبقى يعاني ويدفع الأثمان الباهظة التي تفرضها و تستدعيها كل هذه المسميات ..

الفقر و عاشوراء
ابن وطن عراق جريح -

عراق يعيش تحت الفقر واصبحت من الدول متخلفة في عهد حكام ملالي وحزب الدعوة ايراني وحزب الاسلامي السني وغيرهم من احزاب الدينية الذي وصلوا هذا بلد الي المستوي التخلف واللطميات بدلا من بحث او ايجاد معالجة الموقف السيء وتبذير وهدر اموال عراق في اللطمية وعاشوراء وتوفير الامن ورغيف خبز ايجاد للعراقيين

أبادة عرب العراق
عربي أصيل -

آخر مسلسلات الاكشن الصهيوامريكية مسلسل داعش . منذ الحلقة الاولى كان المستهدف هم عرب العراق وبداية ترسيم الحدود الادارية والطائفية والاثنية لعراقي ماقبل 2003 واليوم بدأت أهداف هذا المسلسل تتضح جليا من خلال تصفية وتهجير العرب الاصلاء من حزام بغداد ووسطه وكذلك مسلسل ترهيب الاقليات وطردهم من بغداد وسيطرة مجاميع سومرقم على عاصمة العرب الخالدة، ،هذه الابادة مستمرة مع تصفية بقايا عرب العراق الأقحاح في بقية المحافظات حتى من كان متعاون مع الاحتلال وعملائه حكام العر اق . وماتصفية أبناء الرمادي بقتلهم على اليد المرتزقة الصهاينه و سومرقم المتخلفيين والكراد بأسم داعش إلا دليلا على خطة الصهاينه للانتقام الوحشي من عرب العراق الاشاوس.

سؤال للسيد
Ali -

من جاء بيزيد للعراق .... ....من جاء بداعش الى العراق ....جيش الدمج العقائدي وقلة خبرة رئيس حكومتكم المالكي....أذا كان الفساد والطغيان والدكتاتورية كما قلتم عن النظام السابق وأردتم تصحيحه حسب قولكم فقد زاد الأمر سوءا بقدومكم وأصبح الفساد أكثر من ذي قبل واليتامى والأرامل أكثر من ذي قبل والقتل على الهوية أكثر من ذي قبل وأنت تتكلم عن المؤسسة العسكرية وهل بقي شيء في العراق ليس فاسدا ومنخورا بسبب سوء تصرفكم وقلة خبرتكم ...لقد بعتم العراق الى أيران مفروشا ولا ضير في ذلك لأنهم أخوالكم والله ما بطش هولاكو بالعراق كما بطشتم أنتم والله أنتم من أهلك النسل والحرث والله برقبتكم العراق وأهله الى يوم يبعثون ....

محد ايصدقكم بعد
جميل العراقي -

ليش انتو امقصرين بالفساد وسرقة المال العام والاستيلاء على اموال وعقارات الدوله . تره الناس تشوف وتسمع مو عميان وطرشان مثل ما تتصورون .

بلا عنوان
ب . م/كندا -

يتكلم عن الأمام الحسين وكأنه هو وعائلته أشتروا حق أستعمال ماركه تجاريه , ولا يتكلم عن أمام المسلمين , تعطي لنفسك الحق بأن تدعي أنك وارث علم الآنبياء !! أي نبي هذا أنت وارثه ؟! أنتم تسبون النبي وتهينونه وتسفهونه كل يوم مئات المرات في جلساتكم الخاصه وفي الأصح أنكم لا تعترفون بنبؤة الرسول محمد (ص) وتقولون : تاه الأمين تاه الأمين ( وتقصدون به الملاك جبرائيل) , فلا تقيمون وزنأ لمناسبة ولادة الرسول ولا تحتفلون بها وكذلك لا تقيمون وزنأ لمناسبة الهجره النبويه الشريفه ولا تحتفلون بها بينما تدعون الناس الى محافلكم للأحتفال بمناسبات غير معقوله (يتبع

بلا عنوان (3))
ب . م/كندا -

مثل "فرحة الزهراء" !! , متى فرحت الزهراء ؟ عندما قتل الخليفه عمر بن الخطاب !؟ ولكنها ماتت قبله بأثنى عشر عاما !! ويتبادلون التهاني فيما بينهم بهذه المناسبه ويقيمون جلسات الشتم والسب لأبو بكر وعمر وعائشه زوجة الرسول , ويعتبرونها من شعائر الله وهي من تقوى القلوب !! أتلك هي شعائر الله ؟؟الله خالق الكون والسماوات والأرض وما بينهما يفرح عندما تسبون صحابة رسول الله وزوجته ويدخلكم الجنه ! لماذا؟ والله لو كان الأمام الحسين بن علي يعلم أن أسمه وأهل بيته سيكونا تجارة أبديه ومنافع دائمه يستغلونها من بعده لما جاء الى العراق , أنظر الى خلفتهم أنهم يسرقون وينهبون ثروات البلد ويفسدون وينافقون بأسم الحسين ,

بلا عنوان (3))
ب . م/كندا -

مثل "فرحة الزهراء" !! , متى فرحت الزهراء ؟ عندما قتل الخليفه عمر بن الخطاب !؟ ولكنها ماتت قبله بأثنى عشر عاما !! ويتبادلون التهاني فيما بينهم بهذه المناسبه ويقيمون جلسات الشتم والسب لأبو بكر وعمر وعائشه زوجة الرسول , ويعتبرونها من شعائر الله وهي من تقوى القلوب !! أتلك هي شعائر الله ؟؟الله خالق الكون والسماوات والأرض وما بينهما يفرح عندما تسبون صحابة رسول الله وزوجته ويدخلكم الجنه ! لماذا؟ والله لو كان الأمام الحسين بن علي يعلم أن أسمه وأهل بيته سيكونا تجارة أبديه ومنافع دائمه يستغلونها من بعده لما جاء الى العراق , أنظر الى خلفتهم أنهم يسرقون وينهبون ثروات البلد ويفسدون وينافقون بأسم الحسين ,

الفيلسوف؟
علي حميد -

سيد عمار يقول (وطالب بتنظيف العراق ممن أسماهم الفاسدين والفاشلين والجبناء، ومن الانتهازيين واصحاب المشاريع الشخصية وتطهير المؤسسات من الفاسدين واصحاب الأخلاق الضعيفة) أليس هؤلاء حزبك و حزب الدعوه و منظمة بدر و الصدر و حوزتكم الفارسيه التي قبضت 200 مليون دولار من رامسفيلد. ؟؟

الفيلسوف؟
علي حميد -

سيد عمار يقول (وطالب بتنظيف العراق ممن أسماهم الفاسدين والفاشلين والجبناء، ومن الانتهازيين واصحاب المشاريع الشخصية وتطهير المؤسسات من الفاسدين واصحاب الأخلاق الضعيفة) أليس هؤلاء حزبك و حزب الدعوه و منظمة بدر و الصدر و حوزتكم الفارسيه التي قبضت 200 مليون دولار من رامسفيلد. ؟؟

اصلح نفسك اولا
حقانى -

يعيبون الناس والعيب فيهم.. اصلح نفسك اولا من الانحراف..تداولت مواقع عراقية منذ عدة اشهر خبرا عن هروب مذيعة لو فنانة شيعية جميلة متزوجة من العراق الى لبنان هربا من التحرشات..

اصلح نفسك اولا
حقانى -

يعيبون الناس والعيب فيهم.. اصلح نفسك اولا من الانحراف..تداولت مواقع عراقية منذ عدة اشهر خبرا عن هروب مذيعة لو فنانة شيعية جميلة متزوجة من العراق الى لبنان هربا من التحرشات..

الشيعة والمنطق الاعوج
باسل -

هذا الشخص يتكلم وكان لديه توكيل بالدفاع عن على والحسين وزينب رضى الله عنهم جميعا..منطق الشيعة غريب المغالاة فى حب اولئك وكان بقية المسلمين لايكنون حبا واحتراما لعلى والحسين وزينب !! ويربون اطفالهم منذ نعومة أظافرهم على كراهية اهل السنة والجماعة بوصفهم "قتلة الحسين" فى مشهد مأساوي يعيد نفسه كل عام ولا يستفيد منه سوى أعداء الاسلام والمسلمين..قليلا من العقل والمنطق..فحادثة مقتل الحسين اصبحت رواية تاريخية عادية منسية تقريبا عند غالبية المسلمين ..فكيف تحملون " أحفاد بنى أمية " والخوارج اليوم مواقف تاريخية مضى عليها نحو ١٤٠٠ عام..منطق غريب يزيده غرابة موقف أجداد الشيعة ممن خذولوا الحسين وأصحابه ووعدوه بالقتال معه وتقاعسوا عن اللحاق به .

الشيعة والمنطق الاعوج
باسل -

هذا الشخص يتكلم وكان لديه توكيل بالدفاع عن على والحسين وزينب رضى الله عنهم جميعا..منطق الشيعة غريب المغالاة فى حب اولئك وكان بقية المسلمين لايكنون حبا واحتراما لعلى والحسين وزينب !! ويربون اطفالهم منذ نعومة أظافرهم على كراهية اهل السنة والجماعة بوصفهم "قتلة الحسين" فى مشهد مأساوي يعيد نفسه كل عام ولا يستفيد منه سوى أعداء الاسلام والمسلمين..قليلا من العقل والمنطق..فحادثة مقتل الحسين اصبحت رواية تاريخية عادية منسية تقريبا عند غالبية المسلمين ..فكيف تحملون " أحفاد بنى أمية " والخوارج اليوم مواقف تاريخية مضى عليها نحو ١٤٠٠ عام..منطق غريب يزيده غرابة موقف أجداد الشيعة ممن خذولوا الحسين وأصحابه ووعدوه بالقتال معه وتقاعسوا عن اللحاق به .

بلا عنوان
ب . م/كندا -

الى السيد باسل (تعليق رقم 10): , طبعأ ليس كل الشيعه فمنهم من تقتدي بأخلاقهم وهم القله القليله (5 %) , أقول أنت تستغرب لماذا أولئك البعض يصرون على تأكيد الحقد وتعميق الكراهية لأبناء السنه في نفوس أبنائهم وعلى طوال الـ 1400 سنه الماضيه زيادة في التطرف وقتل التسامح الديني في نفوسهم , وأني أختصرتها لك في تعليقي أعلاه " .... أنها تجاره أبديه ومنافع دائمه ومائدة طعام لا تنضب " وهم يعلمون لو أنهم تركوا هذا الأمر سيهلكون , وهم لا يختلفون في أخلاقهم عن " برابرة العصر داعش " ولكن أولئك واضحين وبينين في أجرامهم وهاؤلاء باطنين منافقين وهي سياسة الفرس الأيرانيين

بلا عنوان
ب . م/كندا -

الى السيد باسل (تعليق رقم 10): , طبعأ ليس كل الشيعه فمنهم من تقتدي بأخلاقهم وهم القله القليله (5 %) , أقول أنت تستغرب لماذا أولئك البعض يصرون على تأكيد الحقد وتعميق الكراهية لأبناء السنه في نفوس أبنائهم وعلى طوال الـ 1400 سنه الماضيه زيادة في التطرف وقتل التسامح الديني في نفوسهم , وأني أختصرتها لك في تعليقي أعلاه " .... أنها تجاره أبديه ومنافع دائمه ومائدة طعام لا تنضب " وهم يعلمون لو أنهم تركوا هذا الأمر سيهلكون , وهم لا يختلفون في أخلاقهم عن " برابرة العصر داعش " ولكن أولئك واضحين وبينين في أجرامهم وهاؤلاء باطنين منافقين وهي سياسة الفرس الأيرانيين