مستخدمو الانترنت سيتجاوزون ملياري شخص في 5 أعوام
قمة أبوظبي تناقش التكنولوجيا و"التواصل الاجتماعي"
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
&
&ناقش مشاركون في قمة أبو ظبي للإعلام دور التكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعي في تغيير حياة الناس، في وقت حذرت فيه الملكة رانيا العبدالله من أن وسائل التواصل الاجتماعي تساهم في تضليل الشباب العربي.& &&دبي: افتتحت الملكة رانيا العبدالله أعمال الدورة الخامسة لقمة أبوظبي للإعلام، والتي تنظمها "twofour54"، في العاصمة الإماراتية أبوظبي في فندق روزوود بجزيرة الماريه، وتستضيف نخبة من المتحدثين من المنطقة والعالم، وتحتوي على مزيج فريد من الجلسات النقاشية رفيعة المستوى. وتناقش دورة هذا العام عبر جلسات حوار ومقابلات، قيادة مستقبل الإعلام في المنطقة والعالم، والمحتوى العربي على الانترنت والفضائيات وطرق توزيعه ومصادر تمويله. بالإضافة إلى إظهار أبوظبي كمركز إعلامي عالمي بارز على خلفية الاتجاهات الحديثة المؤثرة في صناعة الإعلام في المنطقة.&أقلية متطرفةوتحدثت الملكة رانيا في كلمتها بالقمة عن خطر وسائل التواصل الاجتماعي في تضليل الشباب العربي. داعية الأمة العربية إلى "عدم السماح لأقلية متطرفة لا تمت للدين بصلة باختطاف هويتنا واستبدالها بهويات العنف والقتل والجهل، وتغيير صورتنا"، وأكدت على "الحاجة الملحة للاستفادة واستثمار الثورة التكنولوجية وشبكات التواصل الإعلامي الاجتماعي والقنوات الإعلامية المتاحة لنروي من خلالها قصة العالم العربي التي تعكس قيمه المرتبطة بموروثاته وجوهر الإسلام دين التسامح والرحمة".&وعرضت الملكة رانيا مجموعة من الصور تظهر حجم الدمار والخراب في عدد من المدن العربية يتم تداولها عبر وسائل التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام المختلفة وانطبعت في أذهان الكثيرين، وقالت إن "هذه الصور لا تمثلني كما أنها لا تمثلكم، إنها غريبة وبغيضة للأغلبية العظمى من العرب &"مسلمين ومسيحيين&"، ويجب أن تُغضب كل عربي في جميع أنحاء هذه المنطقة، لأنها هجوم على قيمنا كشعوب وعلى قصتنا المشتركة".&اليوم الثاني.. المستقبل بين التكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعيوفي اليوم الثاني للقمة عقدت جلسات نقاشية عديدة ناقشت المستقبل ودور التكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعي في تغيير حياة الناس.وتحت عنوان المرأة وعلاقتها بوسائل الاتصال عقدت الأربعاء نظمت جلسة ناقش فيها المشاركون، مساهمة التكنولوجيا والإعلام الاجتماعي في تغيير حياة النساء حول العالم، وشارك في هذه الجلسة أميرة الطويل المؤسس والرئيس التنفيذي، "تايم انترتيمنت"، وهوانغ هونغ الرئيس التنفيذي لـ China Interactive Media Group، وزينب سلبي مؤسسة منظمة "النساء للنساء" الدولية، وداليا المثنى الرئيس التنفيذي لجنرال إلكتريك، وسمر ناصيف تنفيذي صناعة الرعاية الصحية وعلوم الحياة في شركة IBM، ونادين هاني مقدمة النشرة الأقتصادية، قناة العربية (مدير الجلسة).&نساء التكنولوجياوتحدث المشاركون عن ظهور جيل جديد من النساء اللواتي يستخدمن التكنولوجيا ووسائل الاتصال الحديثة ويلعبن دورا محوريا في عملية التغيير الاجتماعي والاقتصادي والسياسي. حيث كانت التغيرات الجديدة أكثر إثارة للجدل في منطقة الشرق الأوسط، حيث وجدت نساؤها ملاذا جديدا ومنبرا لإسماع أصواتهن. وتم الكشف عن دراسة جديدة حول علاقة المرأة الشرق أوسطية بوسائل الاتصال وتأثير ذلك على اقتصاد المنطقة والتحولات التي أحدثتها التكنولوجيا الجديدة.&مبيعات الألعاب السنوية 2.6 مليار دولاروجاء في مقابلة "عالم الألعاب: الجيل القادم" التي تحدث فيها روبرت كوتيك الرئيس التنفيذي لشركة Activision Blizzard، وروري جونز مراسل التكنولوجيا، صحيفة وول ستريت جورنال (مدير الجلسة)، أن الألعاب على الهواتف المتحركة ومواقع التواصل الاجتماعي تشهد إقبالا كبيرا في منطقة الشرق الأوسط، يقودها جيل الشباب، ويساعدها انتشار الهواتف الذكية والشبكات اللاسلكية. حيث ارتفعت المبيعات السنوية لقطاع الألعاب لتصل إلى 2.6 مليار دولار، وتضاعف عدد الأشخاص الذين يقومون بتحميل الألعاب في أقل من أربع سنوات، وهو الشيء الذي يوفر فرصا جديدة لانتشار الألعاب باللغة العربية، وإنشاء ألعاب جديدة تستهدف بشكل خاص منطقة الشرق الأوسط. وهو ما يعد فرصة جديدة للعلامات التجارية، لأن تتواصل مع الجمهور وتبتكر ألعابا تدمج المستهلكين في الواقع، وتخلق تجارب أكثر عمقا ووضوحا. وتناول المتحدثون في هذه الجلسة ما يدور في الأفق عن عالم الألعاب سريع النمو، وكيف يمكن زيادة فرص العلامات التجارية في هذا المجال مستقبلا.&نمو سريع للشبكات اللاسلكيةوفي جلسة نقاش حول "وسائل الإعلام في الشرق الأوسط: محتوى ذو طابع محلي وممول محليا" ناقش المتحدثون سنجاي سانجاي رينا المدير العام لمنطقة الشرق الأوسط، قنوات فوكس الدولية العالمية، وراشد الهرمودي مبتكر شخصية "منصور" الكرتونية، نائب رئيس الاتصال المؤسسي، مبادلة، وأميرة رشاد الرئيس السابق لقطاع الإعلام في Yahoo! الشرق الأوسط وأفريقيا وتركيا، وشهيد خان الرئيس التنفيذي لـ MediaMorph (مدير الجلسة)، وروبرت كنيزيفيتش نائب الرئيس الأول، شركة "شارع سمسم" العالمية، عن مستقبل وسائل الإعلام العالمية وبشكل خاص ما يتعلق بالسوق الشرق أوسطية. موضحين أنه في الوقت الذي يقدم فيه وادي السيليكون ابتكارات جديدة، فإن منطقة الشرق الأوسط تتحفز لنشر واعتماد أحدث التطورات التكنولوجية التي تم اختراعها في أماكن أخرى واستقطاب مبدعي إنشاء المحتوى من حول العالم لابتكار محتوى محلي يمكن تمويله بشكل أفضل في هذه السوق.وأضافوا أن النمو السريع للشبكات اللاسلكية وارتفاع عدد المتعاملين معها من جيل الشباب كان عامل جذب للاستثمارات العالمية في أحدث البنى التحتية، غير المكلفة وغير المربوطة بالنظم القديمة. وأنه عندما يتمكن أكثر من خمسة مليارات شخص الوصول إلى أجهزة كمبيوتر متطورة، فإن "تأثير الشبكة" بات يصل إلى أبعد مدى، ويمكن تطبيق الابتكارات الجديدة في أي مكان.&&مستقبل التلفزيون وفرص الاستثمار فيهوفي جلسة "التلفزيون - الدور الاجتماعي آخذ بالتراجع" تناول المتحدثون سامر عابدين الرئيس التنفيذي لخدمة الفيديو عبر الإنترنت "إستكانة"لـ "إستكانة"، وجان فيليب ماهو مدير العلامة التجارية العالمي واستراتيجية الوكالة، تويتر ورالف ريفيرا مدير إعلام المستقبل، بي بي سي، ونارت يوسف بوران المدير العام لسكاي نيوز عربية، وجيفري كول مدير مركز المستقبل الرقمي، USC Annenberg (مدير الجلسة)، عن مستقبل التلفزيون وفرص الاستثمار فيه وكيف أن مشغلي شبكة الانترنت في طريقهم لجني الأموال عن طريق تقديم المحتوى.وقالوا إن الملايين حول العالم باتوا يشاهدون مقاطع الفيديو المفضلة لديهم عن طريق شاشات الهواتف الذكية. وأنه في منطقة الشرق الأوسط، ينصب تركيز الشباب على شاشات هواتفهم المتحركة لساعات طويلة، حتى أصبح الوقت الذي يقضونه على شبكة الانترنت، يتجاوز ما يقضونه على شاشات التلفزيون كمعدل يومي.30 مليون مستخدم لموقع فيسبوك يوميا في المنطقةوأوضح المتحدثون أن هناك أكثر من 30 مليون مستخدما لموقع فيسبوك يوميا في المنطقة. وفي دولة الكويت على سبيل المثال، فإن 97٪ من الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و35 عاما يتعاملون مع الانترنت بشكل يومي.وأضافوا أن الانتشار الواسع لمشاهدة مقاطع الفيديو على شبكة الانترنت وظهور الهواتف الذكية حد بشكل كبير من انتشار القنوات التلفزيونية التقليدية.&مكافحة القرصنة في العصر الرقميوجاء في فقرة "سكاي نيوز عربية: مكافحة القرصنة في العصر الرقمي" التي تحدث فيها رياض نجم رئيس هيئة الإعلام المرئي والمسموع في المملكة العربية السعودية، وسام بارنيت الرئيس التنفيذي لمجموعة MBC، وغريغ سويتنج الرئيس التنفيذي للشؤون القانونية، twofour54، ونجاة عبد الهادي منتجة ومقدمة أخبار، سكاي نيوز عربية (مدير الجلسة)، أن أعمال القرصنة تؤثر على الشركات والحكومات على حد سواء وتكبدهم تكاليف باهظة، وخاصة في صناعة الترفيه حيث تهدر ملايين الدولارات وتضيع عوائد مالية ضخمة مهددة الحكومات والبلدان بوصفها أماكن غير آمنة للاستثمار. ويشكل التحالف بين الحكومة وقطاع الأعمال، وخاصة في دولة الإمارات سدا منيعا في وجه القراصنة ويسعى إلى محاربتهم، واتخاذ الإجراءات الاستباقية لردعهم.وتساءل المتحدثون عن كيفية معالجة هذا الوباء بشكل فعال؟ وهل يمكن حقا التغلب على القراصنة؟ وكيف يمكن إطلاع الجمهور على تداعيات القرصنة الهائلة وآليات مكافحتها في ظل تدفق المحتوى المجاني؟.وناقشت جلسة "الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وسائل الإعلام وجيل الألفية"، موضوع وصول الاقتصادات الناشئة في الألفية الجديدة إلى مرحلة متطورة خلال فترة زمنية فريدة من نوعها، مبينة أن العديد من الأسواق الناشئة شهدت نموا سريعا، واكبه تداعيات التباطؤ الاقتصادي العالمي والعولمة وبالطبع بزوغ فجر العصر الرقمي. وتم مناقشة الجيل العالمي الأول والكيفية التي سيتم بها استخدام خبراتهم الفريدة في تشكيل مستقبل مجتمعاتهم وبلدانهم.وتحدث في الجلسة ساتيان جاجواني الرئيس التنفيذي لشركة "تايمز إنترنت" كريس سيث، والمدير العام " دانمك سيجنال" فينس غصوب، والمؤسس المشارك والرئيس التنفيذي، "فلافل غيمز"، وأحمد عباس الرئيس التنفيذي للعمليات، Qsoft Holding.&اجتياح الموجة الرقمية لقطاع صناعة الإعلام والترفيهأما جلسة "الطفرة الهائلة المقبلة في مستقبل وسائل الإعلام" فقد تحدث أحمد عبد الكريم جلفار الرئيس التنفيذي لمجموعة "اتصالات"، وراغاف بال المؤسس والمدير الإداري لشبكة 18، وجي بي بيريت رئيس شبكة ديسكفري الدولية، ومحمد العتيبة رئيس تحرير صحيفة ذا ناشيونال (مدير الجلسة)، عن اجتياح الموجة الرقمية قطاع صناعة الإعلام والترفيه وأحدثت نوعا من الفوضى الخلاقة التي استهلكت الآلاف من فرص العمل، حتى أنها خلقت عددا كبيرا من الوظائف التي لم تكن موجودة من قبل.&وتساءل المشاركون عن ماهية الخطوة التالية؟ قائلين إنه من المرجح أن تقود دول العالم الناشئة لأول مرة التطورات المقبلة في هذه الصناعة، حيث ستنتشر فيها معظم التطورات التكنولوجية الحديثة، بغض النظر عن كل ما تحقق في الماضي. وأنه من المتوقع أن يصل عدد مستخدمي الإنترنت إلى ملياري شخص خلال السنوات الخمس المقبلة، معظمهم من خارج أوروبا والولايات المتحدة. وحين يحصل ذلك لن تكون أية وسيلة إعلامية بمنأى عن موجة التكنولوجيا القادمة، وسوف تتسارع وتيرة التغيير بشكل كبير. وناقش المتحدثون آفاق المستقبل والطفرة المقبلة في صناعة الإعلام والترفيه.&الربيع العربي يتحول إلى صيف إعادة الحساباتوفي فقرة سي ان ان "من الربيع العربي إلى صيف إعادة الحسابات.. الدور "التغييري" لوسائل الإعلام الاجتماعية في الشرق الأوسط" أكد المشاركون يكي أندرسون مذيع ومقدم برنامج Connect the World على قناة سي إن إن (مدير الجلسة)، وأيمن الصفدي الرئيس التنفيذي لشركة "مسار" العربية. نائب رئيس الوزراء السابق، وزير الدولة والناطق باسم الحكومة الأردنية، وريتشارد آلان مدير السياسة العامة، فيسبوك، وفيصل عباس رئيس تحرير، موقع العربية.نت قناة العربية، وأحمد شهاب الدين صحفي، أن وسائل التواصل الاجتماعي تعكس في جوهرها الأحداث الجارية في منطقة الشرق الأوسط، أياً كانت طبيعتها.موضحين أنه من خلال أحداث الربيع العربي، شاهدنا قوة التغيير التي تمتلكها منصات وسائل التواصل الاجتماعي، والتي ساعدت في إطلاق العنان لحركات من شأنها أن تغير وجه المنطقة وإلى الأبد. وبعد ما يقرب من أربعة سنوات على انطلاق ثورات الربيع العربي، عاد تأثير شبكات التواصل إلى الواجهة من خلال تجنيدها هذه المرة من قبل جماعات متطرفة مثل تنظيم الدولة في العراق والشام "داعش"، ولأهداف ونوايا لا تشبه كلياً أهداف الربيع العربي.وتساءلوا لماذا باتت وسائل التواصل الاجتماعي أداة جذابة لجميع أنواع الحركات في الشرق الأوسط؟ وما هي الصفات الفريدة التي تمتلكها وسائل الإعلام الاجتماعية لتكون جاذبة لطرفين متناقضين كالحراك الشعبي في تونس والمقاتلين المتطرفين في الرقة؟.&الشرق الأوسط.. ثاني أكبر سوق في العالم للهاتف المتحركوأوضح المتحدثون في جلسة "عصر السرعة في منطقة الشرق الأوسط: مشغلو الهاتف المتحرك.. أنظمة الجيل التالي والهواتف الذكية" أن سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تعتبر ثاني أكبر سوق في العالم فيما يتعلق بالهاتف المتحرك، لذلك ثمة فرص استثمارية كثيرة. فالهاتف المتحرك في الشرق الأوسط أصبح هدفا رئيسا لترويج المحتوى وملاذاً لوسائل الإعلام المختلفة.&وأشاروا إلى أن الهواتف الذكية في عام 2013 قد أصدرت ما يقارب 110 مليون منتجا، والعدد مرشح لأن يتضاعف في سنة واحدة فقط. وأنه مع هذه الموجة اللاسلكية المتنامية في أسواق الشرق الأوسط، فإن على الشركات تطوير المحتوى والبحث عن شركاء وحلول تمويلية جديدة للتكيف مع المشهد الإعلامي سريع التغير في الشرق الأوسط.واستكشفت الجلسة الفرص والتحديات أمام الشركات في منطقة الشرق الأوسط وسبل التكيف مع البيئة التي تحيط بسوق الهاتف المتحرك والنظر في التطورات المستقبلية.&السينما العربية في انتطار... عربوودوفي الجلسة النقاشية "من هوليوود إلى بوليوود، بانتظار عربوود!"، ناقش المشاركون موكوند كايري الرئيس التنفيذي لشركة "زي للمشاريع الترفيهية"، تلفزيون زي، وعلي مصطفى مخرج سينمائي، وجو بيتشيرالو رئيس الأفلام التلفزيونية الجامعية، مدرسة تيتش للفنون جامعة نيويورك، معهد Kanbar، ومايكل غارين الرئيس التنفيذي لشركة "إيمج نيشن" (مدير الجلسة)، وفيجاي سينغ منتج أفلام، Fox Star India، وميك فلانيغان رئيس لجنة أبوظبي للأفلام،&أن النجاحات الكبيرة التي تشهدها السينما العربية في جميع أنحاء العالم في الآونة الأخيرة، حيث حصلت على ثلاثة ترشيحات لجوائز الأوسكار هذا العام فقط. ومع استمرار صناع السينما العرب الصاعدين في إنتاج أفلام جديدة، فإن ذلك سيكون محط اهتمام السينما العالمية وصناعها. وكما أن السينما الهندية أو ما يعرف ببوليوود قد حققت نموا كبيرا منذ نشوئها، حيث أصبحت تنتج ضعف عدد أفلام هوليوود سنويا، فإن السينما العربية تملك فرصة كبيرة لتحقيق نقلة نوعية في مجال إنتاج الأفلام مع وجود سوق كبيرة لاستيعاب المزيد من الإنتاجات.&وتساءلوا كيف يمكننا تمويل هذه الصناعة المتنامية وضمان استمرار نجاحها؟ وكيف يمكن للفيلم العربي أن يخطو نحو الأمام؟.&تجمع غير مسبوقوتعد قمة أبوظبي للإعلام تجمعا غير مسبوق يضم شخصيات مرموقة وشركات رائدة تقود الانتقال إلى عالم جديد متصل بشكل كامل، ويتميز هذا الحدث الذي يعقد على مدار ثلاثة أيام بمزيج فريد من الجلسات الحوارية العامة والنقاشات المغلقة والخاصة، وذلك بحضور كبار الرواد العالميين في قطاع الإعلام مع نظرائهم في الأسواق الناشئة.وتشمل القطاعات المستهدفة من القمة الهاتف المتحرك والنطاق العريض، والتلفزيون التقليدي، المطبوعات، الترفيه، الأخبار، الموسيقى، الإعلان والتسويق، رأس المال الاستثماري والأسهم المالية، مع التركيز بشكل خاص على منطقة الشرق الأوسط، شبه القارة الهندية، شرق آسيا والصين. ويحضر القمة أيضا أصحاب مشاريع وشركات ناشئة مختارة، ما يؤدي إلى سد الفجوة بين الشركات القائمة بالفعل والشركات الناشئة حديثا.وفي هذه الأيام التي تعيشها قمة أبوظبي للإعلام تتذكر بحزن عميق مؤسس هذه القمة وراعي نجاحاتها الأولى "محمد خلف المزروعي" مستشار الثقافة والتراث بديوان ولي عهد أبوظبي الذي رحل قبل أيام قليلة من انعقاد القمة.&&التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف