أخبار

هولاند يدعو السيسي الى المضي قدما في عملية "الانتقال الديموقراطي"

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
باريس: دعا الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند الاربعاء مصر الى المضي قدما في "عملية الانتقال الديموقراطي"، والى ان تكون العلاقة "واضحة" مع القاهرة، وذلك خلال استقباله في باريس نظيره المصري عبد الفتاح السيسي.وقال الرئيس الفرنسي في تصريح صحافي ادلى به وهو يقف الى جانب السيسي في قصر الاليزيه "نرغب ان تتواصل العملية، عملية الانتقال الديموقراطي التي تحترم خريطة الطريق وتتيح بشكل كامل نجاح مصر".&وتابع هولاند ان فرنسا تنوي ان تكون شريكا "قويا مع مصر لان مصر بحاجة لفرنسا" كما تريد ان تقيم "علاقة واضحة مع مصر".&واضاف الرئيس الفرنسي ان مصر "عبرت مرحلة غاية في الصعوبة كانت لها تداعيات انسانية كبيرة" داعيا الى العمل على ايجاد "اكبر عدد ممكن من الاستثمارات".بدوره شدد الرئيس المصري على اهمية القطاع السياحي بالنسبة الى الاقتصاد المصري.&وقال موجها كلامه الى الفرنسيين "انتم لا تدركون ان الشعب المصري محب للجميع وطالما حصلتم على التأشيرة فانتم في امان بمصر" مضيفا "ان الدولة المصرية تحمي الفرنسيين الى جانب حماية المصريين لهم".وعلى هامش الغداء الذي جمعهما في قصر الاليزيه وقبل ان يتكلما امام الصحافة شارك الرئيسان في التوقيع على ثلاثة اتفاقات تعاون بينها اعلان نوايا عن شراكة فرنسية مصرية حول مترو القاهرة.&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ديموقراطية ضرب القفا
جاك عطالله -

عمليه الانتقال الديموقراطى غير واضحة المعالم وضبابية بالكمل بمصر اذ ان الشيطان فى التفاصيل ومن خبرة المصريين بالحكم العسكرى والدينى وهم وجهان لعملة واحدة يتضح ان النية والاعلان بجهه والتنفيذ ياتى دائما عكس المطلوب واعنى ان نتيجة الديموقراطية فى كل العالم الثالث مسخ مشوه يجب محاكمة من سماه ديموقراطية وانما يمكن تسميته ضرب القفا - بمصر سئمنا من مسخ اعظم وازهى عصور الديموقراطية ايام عبد الناصر والسادات ومبارك وهى دكتاتورية قبيحة واخشى اننا على الدرب سائرون وازهى عصور الديموقراطية قادم لامحالة - تغيير الدوائر وتفصيلها عند ترزى جديد و تحديد نسب ضئيلة للاقباط تقل عن عددهم بكثير والسماح بالاحزاب الدينية كحزب النور ومن يلف على دربه واستحضار اشباح شخصيات ماتت على نفسها محنطة و اكل الدهر عليها وعدم اعطاء شباب الثورات المتتالية اية مسئولية وبقاء العسكر و السلفيين وشيخ الازهر جاثمين على انفاس المصريين يعطينا مؤشر اننا سنعيش ازهى عصور الديموقراطية مرة اخرى وان صفوت شريف اخر مسك الزمام وهايشرب المصريين الذل اما بالمعلقة ان كان حظهم كويس او بجردل ان كان اللى هايشربهم الذل مفترى - بس واضح ان ناموسية المصريين كحلى ومستنيين .. لحين قيام موجة جديدة من الثورة تجلى العسكر والسلفيين وتعيدهم لحجمهم الطبيعى وتقيم دولة محمد على العصرية المتمشية مع القوانين الدولية وحقوق الانسان المصرى -جاك عطالله

ديموقراطية ضرب القفا
جاك عطالله -

عمليه الانتقال الديموقراطى غير واضحة المعالم وضبابية بالكمل بمصر اذ ان الشيطان فى التفاصيل ومن خبرة المصريين بالحكم العسكرى والدينى وهم وجهان لعملة واحدة يتضح ان النية والاعلان بجهه والتنفيذ ياتى دائما عكس المطلوب واعنى ان نتيجة الديموقراطية فى كل العالم الثالث مسخ مشوه يجب محاكمة من سماه ديموقراطية وانما يمكن تسميته ضرب القفا - بمصر سئمنا من مسخ اعظم وازهى عصور الديموقراطية ايام عبد الناصر والسادات ومبارك وهى دكتاتورية قبيحة واخشى اننا على الدرب سائرون وازهى عصور الديموقراطية قادم لامحالة - تغيير الدوائر وتفصيلها عند ترزى جديد و تحديد نسب ضئيلة للاقباط تقل عن عددهم بكثير والسماح بالاحزاب الدينية كحزب النور ومن يلف على دربه واستحضار اشباح شخصيات ماتت على نفسها محنطة و اكل الدهر عليها وعدم اعطاء شباب الثورات المتتالية اية مسئولية وبقاء العسكر و السلفيين وشيخ الازهر جاثمين على انفاس المصريين يعطينا مؤشر اننا سنعيش ازهى عصور الديموقراطية مرة اخرى وان صفوت شريف اخر مسك الزمام وهايشرب المصريين الذل اما بالمعلقة ان كان حظهم كويس او بجردل ان كان اللى هايشربهم الذل مفترى - بس واضح ان ناموسية المصريين كحلى ومستنيين .. لحين قيام موجة جديدة من الثورة تجلى العسكر والسلفيين وتعيدهم لحجمهم الطبيعى وتقيم دولة محمد على العصرية المتمشية مع القوانين الدولية وحقوق الانسان المصرى -جاك عطالله