هولاند يدعو السيسي الى المضي قدما في عملية "الانتقال الديموقراطي"
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
ديموقراطية ضرب القفا
جاك عطالله -عمليه الانتقال الديموقراطى غير واضحة المعالم وضبابية بالكمل بمصر اذ ان الشيطان فى التفاصيل ومن خبرة المصريين بالحكم العسكرى والدينى وهم وجهان لعملة واحدة يتضح ان النية والاعلان بجهه والتنفيذ ياتى دائما عكس المطلوب واعنى ان نتيجة الديموقراطية فى كل العالم الثالث مسخ مشوه يجب محاكمة من سماه ديموقراطية وانما يمكن تسميته ضرب القفا - بمصر سئمنا من مسخ اعظم وازهى عصور الديموقراطية ايام عبد الناصر والسادات ومبارك وهى دكتاتورية قبيحة واخشى اننا على الدرب سائرون وازهى عصور الديموقراطية قادم لامحالة - تغيير الدوائر وتفصيلها عند ترزى جديد و تحديد نسب ضئيلة للاقباط تقل عن عددهم بكثير والسماح بالاحزاب الدينية كحزب النور ومن يلف على دربه واستحضار اشباح شخصيات ماتت على نفسها محنطة و اكل الدهر عليها وعدم اعطاء شباب الثورات المتتالية اية مسئولية وبقاء العسكر و السلفيين وشيخ الازهر جاثمين على انفاس المصريين يعطينا مؤشر اننا سنعيش ازهى عصور الديموقراطية مرة اخرى وان صفوت شريف اخر مسك الزمام وهايشرب المصريين الذل اما بالمعلقة ان كان حظهم كويس او بجردل ان كان اللى هايشربهم الذل مفترى - بس واضح ان ناموسية المصريين كحلى ومستنيين .. لحين قيام موجة جديدة من الثورة تجلى العسكر والسلفيين وتعيدهم لحجمهم الطبيعى وتقيم دولة محمد على العصرية المتمشية مع القوانين الدولية وحقوق الانسان المصرى -جاك عطالله
ديموقراطية ضرب القفا
جاك عطالله -عمليه الانتقال الديموقراطى غير واضحة المعالم وضبابية بالكمل بمصر اذ ان الشيطان فى التفاصيل ومن خبرة المصريين بالحكم العسكرى والدينى وهم وجهان لعملة واحدة يتضح ان النية والاعلان بجهه والتنفيذ ياتى دائما عكس المطلوب واعنى ان نتيجة الديموقراطية فى كل العالم الثالث مسخ مشوه يجب محاكمة من سماه ديموقراطية وانما يمكن تسميته ضرب القفا - بمصر سئمنا من مسخ اعظم وازهى عصور الديموقراطية ايام عبد الناصر والسادات ومبارك وهى دكتاتورية قبيحة واخشى اننا على الدرب سائرون وازهى عصور الديموقراطية قادم لامحالة - تغيير الدوائر وتفصيلها عند ترزى جديد و تحديد نسب ضئيلة للاقباط تقل عن عددهم بكثير والسماح بالاحزاب الدينية كحزب النور ومن يلف على دربه واستحضار اشباح شخصيات ماتت على نفسها محنطة و اكل الدهر عليها وعدم اعطاء شباب الثورات المتتالية اية مسئولية وبقاء العسكر و السلفيين وشيخ الازهر جاثمين على انفاس المصريين يعطينا مؤشر اننا سنعيش ازهى عصور الديموقراطية مرة اخرى وان صفوت شريف اخر مسك الزمام وهايشرب المصريين الذل اما بالمعلقة ان كان حظهم كويس او بجردل ان كان اللى هايشربهم الذل مفترى - بس واضح ان ناموسية المصريين كحلى ومستنيين .. لحين قيام موجة جديدة من الثورة تجلى العسكر والسلفيين وتعيدهم لحجمهم الطبيعى وتقيم دولة محمد على العصرية المتمشية مع القوانين الدولية وحقوق الانسان المصرى -جاك عطالله