أخبار

كلمات في اليوم الوطني الإماراتي الـ43

روح الإتحاد رفعت مكانة الإمارات عاليًا

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

أجمع شيوخ الإمارات في كلمات وجهوها بمناسبة اليوم الوطني لدولتهم على أن الإتحاد الذي قام قبل 43 عامًا هو ما أوصل الإمارات إلى ما هي عليه اليوم من التقدم والرقي.

دبي: تحتفل الإمارات اليوم، كما في الثاني من كانون الأول (ديسمبر) في كل عام، بعيدها الوطني، عيد قيام دولة الإمارات العربية المتحدة، بروح إتحاد إماراتها، لتكون دولة تسابق كبار الدول في إنجازاتها على كل صعيد. وبهذه المناسبة، تكلم شيوخ الإمارات عن دولتهم المزدهرة، وعن أفقها المفتوح، مؤكدين الاستمرار بروح الإتحاد، في ذكراه الثالثة والأربعين.

عظم ما تحقق

في هذه المناسبة، أكد الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، أن صون التجربة الإتحادية هدف وطني مستدام، يستدعي وعيًا ووحدة وتلاحمًا وإعلاء لقيم الإتحاد وترسيخًا لثوابته وتمكين مواطني الدولة وتأكيد التفاعل والتكامل القائم بين الدولة الإتحادية والحكومة المحلية لتمكين أجهزتها من التصدي للمسؤوليات الوطنية بكل أمانة وشفافية لبناء وطن قوي.

الشيخ خليفة بن زايد: الثاني من ديسمبر محطة لتعميق حب الوطن

وأشار إلى عظم العمل الوطني الذي تحقق خلال الأعوام العشرة الماضية، مبديًا سعادته بالوثبة الحضارية المشهودة التي أنجزها الوطن وتبوّء الدولة مرتبة مرتفعة جدًا في مؤشرات التنمية البشرية، وتحقيقها المرتبة الأولى عربيًا في مؤشرات الابتكار والسعادة وجودة الحياة وممارسة الأعمال، والأولى عالميًا في التماسك الاجتماعي والكفاءة الحكومية وحسن إدارة الأموال العامة والثقة في الحكومة وفي متانة الاقتصاد.

ضد الارهاب

وأكد الشيخ خليفة أن الإمارات اتخذت بكامل إرادتها قرار المشاركة في التحالف الدولي لمحاربة الإرهاب، "انطلاقًا من ثوابت سياستها الخارجية، والتزامًا بمسؤولياتها التشاركية في دعم واستقرار المنطقة والعالم".

وقال: "التنمية والإرهاب يتعارضان ولا يلتقيان". وعبر عن حزنه لما تشهده بعض دول المنطقة العربية من عنف وإخفاق للدولة وغياب الأمن، وعن ثقته بأن مصر الناجحة هي بوابة السلام والاعتدال في الوطن العربي.

ودعا إلى بذل الجهود العربية والدولية لدعم الشرعية ومؤسساتها في ليبيا واليمن والصومال، ورحب بالتحولات التي يشهدها العراق، داعيًا مكوناته إلى التوافق حول الثوابت الوطنية بما يعيد إلى الدولة الهيبة وإلى أهلها الأمان، مؤكدًا أهمية توحيد الرؤية الدولية والإقليمية في التعامل مع الأزمة السورية، وصولًا إلى عملية سلمية تكون قادرة على وقف إهدار القدرة وتبديد الموارد وسفك الدماء.

العلاقة مع إيران

وقال الرئيس الإماراتي إن بلاده تتطلع إلى بناء علاقات أفضل مع إيران، تعزيزًا لجهود الأمن والاستقرار في المنطقة، "وهذا الأمر لا يعيقه إلا استمرار احتلال إيران لجزر الإمارات الثلاث طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى، ورفضها أي تفاهم أو حلول سلمية عبر التفاوض أو التحكيم الدولي.

ورحب بقرار الحكومة السويدية والبرلمان البريطاني بالاعتراف بدولة فلسطين، واعتبره خطوة في الاتجاه الصحيح، تنسجم مع الاعتراف الصادر من الجمعية العامة للأمم المتحدة في نوفمبر 2012 وتعزز فرص السلام الشامل والعادل والدائم في الشرق الوسط، والذي لن يتحقق إلا بانسحاب إسرائيل من أراضي الضفة الغربية المحتلة في فلسطين ومن الجولان وجنوب لبنان.

كما أردتمونا

أما الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، فوجه في المناسبة كلمة، قال فيها: "عامًا بعد عام تزداد إشراقات هذا اليوم في نفوسنا ويتغلغل أكثر في وجداننا ويعمق ولاءنا وانتماءنا لوطننا وقيادتنا ويزيدنا تقديرًا واحترامًا لآبائنا المؤسسين ولرمز إتحادنا وعنوانه الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراهم جميعًا".

محمد بن راشد: نحرس الإمارات برموش عيوننا

اضاف: "اليوم يمتلئ خاطرنا بطيف الشيخ زايد وطيف الشيخ راشد وإخوانهما الحكام المؤسسين، فنناجي طيفهم الغالي ونقول: نحن كما أردتمونا أن نكون.. أحلامكم لهذا الوطن تجسدت حقائق مرئية وملموسة. لولا غرسكم الطيب لما كان لنا أن نحصد الثمار ونجدد الغرس ونضيف إليه ونسير معه وبه إلى العلا. هذا الوطن الذي غادرتموه إلى دار البقاء نحمله مع أبناء وبنات الإمارات في قلوبنا ونحرسه برموش عيوننا ونسهر على تنميته وأمنه واستقراره وتطويره ليظل شامخًا عزيزًا مرفوع الرأس".

نعدّها بالانجازات

وتابع قائلًا: "إن ثلاثًا وأربعين سنة في تاريخ الدول والشعوب لا تعدو أن تكون مجرد لحظة عابرة ونقطة في بحر الزمن.. لكنها بالنسبة لنا دهر ممتد وبحر واسع، فنحن لا نعد الأعوام بالأيام والأسابيع والأشهر.. إنما نعدها بالإنجازات التي تتحدث عن نفسها ولا تحتاج منا لحديث عنها، ويكفيني تعبيرًا عن هذه الإنجازات مكانة دولتنا اليوم ودورها في خليجنا وعالمنا العربي والعالم بأسره.. لقد انتقلنا من الهوامش إلى المتون، ومن الأطراف إلى القلب، ومن الترقب والانتظار ورد الفعل إلى المبادرة والفاعلية.. وقد فرض حضورنا السياسي والاقتصادي والثقافي نفسه فأصبح مطلوبًا ومرحبًا به في جميع أرجاء العالم. كانت أسمى غاياتنا في عقد الإتحاد الأول نشر التعليم وتقليص نسبة الأمية المرتفعة.. في عقد الإتحاد الرابع لم نقلص هذه النسبة إلى رقم أحادي فحسب إنما نبني الكوادر المتخصصة في أعقد وأحدث العلوم".

واكمل رسالته قائلًا: "نسابق لنحقق أفضل الممارسات العالمية ولنتميز فيها خدمة لشعبنا وتحسينًا لنوعية الحياة في بلادنا.. ونحن نسابق لنضمن استدامة التنمية الشاملة في بلادنا ولننهض بمسؤولياتنا تجاه أبنائنا وأحفادنا وأجيالنا القادمة ليعيشوا زمنهم بكرامة وسعة ورخاء في وطن عزيز مقتدر ينعم فيه أبناؤه بالأمن والاستقرار والرضا".

تداعيات الربيع العربي

وتناول الشيخ محمد بن راشد تداعيات الربيع العربي التي ألق بأثقالها وحممها وخرابها على بلدان عربية عدة، وأصابت المجال العربي العام، "فعمت الفوضى القاتلة في هذه البلدان ونخرت الانقسامات الطائفية والمذهبية والعرقية في مجتمعاتها، وشهد ويشهد بعضها حروبًا أهلية طاحنة أهلكت الحرث والنسل، وتكاثر فيها العنف والإرهاب، وظهرت جماعات إرهابية تنسب نفسها إلى الإسلام وهو منها براء، واقترفت جرائم لا سابق لوحشيتها وبشاعتها، فقدمت صورة مشوهة عن الإسلام والمسلمين لا يستطيع أعتى أعداء الإسلام والمسلمين أن يقدم صورة أسوأ منها".

قال: "تابعنا ونتابع ما جرى ويجري في دول الربيع العربي، وواجهنا بحسم وحزم كل محاولات المساس بأمننا وزعزعة استقرارنا، ونحن بالمرصاد لكل من يتربص بنا أو يفكر بإيذائنا.. وفي الوقت نفسه فإننا نقوم بواجبنا للدفاع عن ديننا الحنيف ومساعدة الدول الشقيقة في مواجهة ظروفها الصعبة.. متطلعين إلى إنهاء كل الأوضاع الشاذة في تلك الدول لتتفرغ إلى بناء التنمية وتحسين نوعية حياة مواطنيها".

حياة كريمة

وقال الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، في كلمة بالمناسبة إن الإمارات حققت الكثير من الإنجازات التي تصب في مصلحة الدولة والمواطن، "لكن ينبغي ألا نقف عند هذه الإنجازات، وإنما لا بد من التطلع إلى المستقبل دائمًا وإدراك كيف ستسهم تلك الإنجازات في تحقيق مستقبل آمن لدولتنا فعلى المستوى الاقتصادي".

محمد بن زايد: مستمرون في بناء دولتنا كما أرادها الآباء المؤسسون

أضاف: "لدينا إيمان بأنه لا بد من إقامة اقتصاد قوي يعتمد على مصادر متنوعة للدخل، يستطيع أن يحقق تنمية شاملة بمختلف أوجهها، وهنا لا بد من بذل مزيد من الجهد من أجل تقليص الاعتماد على النفط بدرجة أكبر مما وصلنا إليه الآن، ويعد الاعتماد على العلم والمعرفة لتحقيق هذه التنمية السبيل الوحيد للوصول بدولتنا إلى مرحلة الإنتاج النوعي".

وأشار إلى حجم الإنجازات التي حققتها الدولة في المجال الاجتماعي والتطور في خدمات الصحة والتعليم والإسكان، التي باتت تضارع نظيراتها في الدول المتقدمة، "وهو ما يأتي في ظل رغبتنا في تحقيق هدف رئيسي من أهداف السياسة العامة للبلاد، وهو إنجاز تنمية اجتماعية حقيقية والوصول بها إلى أقصى درجاتها كنظام متكامل يقطف ثماره المواطن في ظل حياة كريمة وآمنة".

المحك الحقيقي

كذلك وجّه الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، كلمة بمناسبة اليوم الوطني الـ 43 للإمارات، قال فيها إن قانون الخدمة الوطنية ثمرة جديدة من ثمار الإتحاد لأبناء الوطن بإتاحته شرف الانخراط في صفوف الخدمة الوطنية لكل منهم.

حاكم الشارقة: الخدمة الوطنية ثمرة جديدة من ثمار الاتحاد لأبناء الوطن

أضاف: "لطالما كان ابن الإمارات هو الأمل الذي نبني عليه ومن أجله أحلامنا وآمالنا في مستقبل أكثر إشراقًا، ولطالما كان ولا يزال عطاء الوطن لأبنائه وشبابه بلا حدود، فهم دائمًا وأبدًا على رأس الأولويات".

وتابع قائلًا: "أن يتحقق حلم الإتحاد بقوة إرادتنا وعزمنا لم يعد المحك الحقيقي للقوة والإرادة، وإنما المحك الحقيقي هو الحفاظ على هذا الحلم، على إتحادنا وعلى تلك المكانة التي وصلنا إليها، والتي صنعناها بأيادينا وإيثارنا وعشقنا لتراب الوطن وأبنائه. وها نحن نؤكد ونتأكد في كل يوم يمر على إتحادنا أننا على الطريق الصحيح".

وأشاد بالقوات المسلحة التي تمثل صمام أمان في الدفاع عن الوطن ومكتسباته والحفاظ على المصالح والحقوق الوطنية.

حققت المستحيل

وبمناسبة اليوم الوطني الإماراتي، قال الشيخ حميد بن راشد النعيمي، عضو المجلس الأعلى حاكم عجمان، إن ما تحقق في ظل الإتحاد لا يحتاج إلى تأكيد أو براهين، لنثبت أن الإمارات خلال أربعة عقود حققت المستحيل.

حاكم عجمان: 43 عامًا صنعت مجد أمة بقيادة زعيم خالد

وأضاف الشيخ حميد "أن كل المؤشرات تؤكد أن بلادنا سجلت أرقامًا قياسية من التحضر والتقدم على كل صعيد، فقد تميزت باقتصاد متطور مزدهر وأوضاع سياسية مستقرة، وتنظيمات إدارية وإنتاجية متطورة وانتقلت الدولة بكاملها إلى نمط المدنية والمؤسسات الحديثة... فنعم المواطن بتنمية متوازنة وبمستوى رفيع من الخدمات في كافة المجالات".

وتابع قائلًا: "يسعدنا أن تأتي ذكرى اليوم الوطني والإمارات تتمتع باقتصاد قوي معافى، فقد برزت الإمارات من خلال عدة مشاريع اقتصادية أدت الى نمو اقتصادي كبير شهدته الدولة على مدى السنين الماضية، وعزز فوز دبي باستضافة المعرض الدولي اكسبو 2020 النمو الاقتصادي، كما ظلت بيئة الإمارات الأكثر جذبًا للمستثمرين... وظل الاهتمام بالإنسان وتنميته هو الرصيد الحي لمستقبل الإمارات، مع التأكيد على الهوية الثقافية والحضارية لهذا الإنسان، باعتبار أن الإمارات دولة مسلمة التاريخ والجذور والدستور، وترافق مع ذلك توطيد واستتباب الأمن في كل ربوع الإمارات".

قصة نجاح

ووجه الشيخ سعود بن صقر القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، كلمة قال فيها إن الإمارات استطاعت بناء دولة حضارية حققت الكثير على المستوى العالمي كمركز إقليمي في مختلف مجالات الحياة، "ويحق لنا اليوم كأبناء لهذا الوطن أن نفخر بما وصلت إليه دولتنا من مجد في عيدها الـ43، وأن نعتز بما حققناه من مكتسبات ونهضة شاملة في فترة تعد قصيرة في حياة الشعوب، ملتزمين بهويتنا الوطنية وعروبتنا الأصيلة، ومتمسكين بالثوابت الإتحادية، ومؤمنين بأن الإتحاد هو مصيرنا ومصير من بعدنا من الأجيال القادمة، ولا سبيل لنا للوصول إلى الأمن والاستقرار والتقدم والازدهار إلا في ظل دولتنا الإتحادية وخلف قيادتنا الرشيدة لمواجهة التحديات والصعوبات للحفاظ على مكتسباتنا الوطنية وتعزيز موقعنا في مصاف الدول المتقدمة".

سعود القاسمي: نحتفل بذكرى تمثل علامة فارقة في تاريخ الإمارات

وأضاف: "ينظر إلينا العالم ولتجربتنا الإتحادية التي أرسى دعائمها زايد وشارك فيها بالعمل المخلص أبناء وبنات الوطن، واحدة من التجارب الناجحة على المستوى الدولي، وكمثال يحتذى به تستلهم منه الشعوب قصة نجاح شعب آمن بقيم الوحدة والإخاء والتلاحم بين القيادة والشعب".

بناء الانسان

كما وجّه الشيخ سعود بن راشد المعلا، عضو المجلس الأعلى حاكم أم القيوين، كلمة بالمناسبة، أكد فيها أن جميع إمارات الدولة شكلت تنوعًا في التخطيط والأداء الاستثماري والاقتصادي وعززت الصناعات الوطنية القاعدة المتينة لاقتصاد حر يعتمد على التعددية في مصادر الدخل واستغلال رؤوس الأموال وخلق بيئة مثالية في الاستثمار معززة بالتشريعات المنظمة التي تدعم الأمن الاستثماري وتسهل عملية مزاولة النشاطات وحرية انتقال رؤوس الأموال.

سعود المعلا: نفخر ونعتز بقيادة خليفة الحكيمة

وقال: "إن تمتع الإمارات بالبنى التحتية وفق المواصفات العالمية وتطوير كافة الخدمات وفق المعايير الدولية وربط الدولة بشبكات من التواصل مع دول العالم واستغلال الموقع الجغرافي جعل منها منافسًا قويًا للعديد من الدول ومحط أنظار المستثمرين".

وقال الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، في كلمته، إن ما حققته دولة الإمارات العربية المتحدة من إنجازات عظيمة، "وما سجلته دولتنا من سمعة طيبة وما تبوّأته من مكانة مرموقة بين الدول، تدفعنا جميعاً للعمل الجاد، حفاظاً على المكتسبات، وترسيخاً لروح الإتحاد التي تمنحنا الثقة أننا نسير على درب الريادة والتميّز بخطوات واثقة ورؤى واضحة".

حاكم الفجيرة: روح الاتحاد تمنحنا الثقة بأننا نسير على درب التميز

وأكد الحرص على تعميق مفهوم التنمية المستدامة وفق استراتيجية ركزت على تنفيذ خطط التنمية الشاملة والاستثمار في العنصر البشري لبناء الإنسان وتثقيفه وتنشئة أجيال واعية قادرة على مواكبة متطلبات العصر.

يذكّر أنّ وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبدالله زايد بن نهيان خص "إيلاف" في العيد الوطني الـ 43&بمقالة استذكر فيها محطات الشيخ زايد بن سلطان ونهجه.

لماذا زايد؟‏سيرة الشيخ راشد قصة تنمية واتحاد

وبمناسبة اليوم الوطني احتفل المغردون الاماراتيون والعرب على تويتر من خلال وسم #اليوم_الوطني_الاماراتي ووسم #عزكم_عزنا، ووسم #iLOVEUAE43، التي ذخرت بالكثير من التغريدات والتهاني، تبادلها الاماراتيون، أو وجهها عرب إلى الاماراتيين.

أكثر من وسم نشط بمناسبة يوم الامارات الوطني

من جانب آخر تعم الاحتفالات الرسمية والشعبية دولة الإمارات اليوم بمناسية عيدها الوطني. وتستمر الاحتفالات التي يشارك فيها مواطنون ومقيمون وزوار طوال يوم الثلاثاء.

الإماراتيون يحتفلون باتحادهمحفل "سعدك يا وطن" في اليوم الوطني الـ 43الألعاب النارية تزين سماء الإمارات

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
جميل
عماد -

ما أصدق وأجمل هذا الكلام: لقد تابعنا ونتابع ما جرى ويجري في دول «الربيع العربي»، وواجهنا بحسم وحزم كل محاولات المساس بأمننا وزعزعة استقرارنا، ونحن بالمرصاد لكل من يتربص بنا أو يفكر بإيذائنا.. وفي الوقت نفسه فإننا نقوم بواجبنا للدفاع عن ديننا الحنيف ومساعدة الدول الشقيقة في مواجهة ظروفها الصعبة.. متطلعين إلى إنهاء كل الأوضاع الشاذة في تلك الدول لتتفرغ إلى بناء التنمية وتحسين نوعية حياة مواطنيها.