بريطانيا تسجن المتسلطين
5 سنوات سجن لكل من يتحكم بشريك حياته
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
الحرب ضد الرجل
محمد -كل هذه القوانين لا تستهدف ‘لا شيئا واحدا هو الرجل, إن العالم الغربي يشهد حاليا حربا ضروسا بين الجنسين والمرأة تحاول بكل الطرق الوصول إلى السلطة والنفوذ, غدا ستسمعون عن حرب الرجل من أجل الوصول إلى حقوقه, غدا ستقرؤون عن هؤلاء الرجال المهضومي الحقوق من طرف قوانين تصنعها الحركة النسوية , من محاكم كلها نساء,,,
الحرب ضد الرجل
محمد -كل هذه القوانين لا تستهدف ‘لا شيئا واحدا هو الرجل, إن العالم الغربي يشهد حاليا حربا ضروسا بين الجنسين والمرأة تحاول بكل الطرق الوصول إلى السلطة والنفوذ, غدا ستسمعون عن حرب الرجل من أجل الوصول إلى حقوقه, غدا ستقرؤون عن هؤلاء الرجال المهضومي الحقوق من طرف قوانين تصنعها الحركة النسوية , من محاكم كلها نساء,,,
,,,,,,,,,,,
MO -...برافو
,,,,,,,,,,,
MO -...برافو
قانون محط ترحيب
المسيحيات المشرقيات -لاشك ان نساء او إناث الجاليات المسيحية من المشرق سترحبن به ان طبق حيث يعانين من اضطهاد الكنيسة واضطهاد الشريك بالتبعية .
الى الاخ محمد
ابوماجد -عزيزي الرجل يحكم وبيده السلطة والنفوذ منذ زمن ادم ولاتنسى ان كل الالهة ذكور وكل الانبياء ذكور وتحت وطأة هذه المعادلة رأت الانسانية حروبا ضروس وقتال ومجاعة وكوارث واستهلاك للموارد الطبيعية وتلوث يعني فشل في فشل فياريت نعطي مجال وفرصة للنساء يستلمن السلطة والنفوذ وبعدين نحكم !!! انا مع استلام النساء كل المهام القيادية والسيادية على مستوى العالم
سيدي أبو ماجد
محمد -أولا تحية وشكرا على تعليقك. أنا لست ضد ترقية المرأة اجتماعيا. وإنما كفرد يعيش في الغرب أرى الأبعاد الخطيرة التي تنحوها الجماعات النسوية. هنا في الغرل آباء ينتحرون نتيجة حرمانهم من رؤية أبتائهم بعد الطلاق. هناك رجال فقدوا كل شيء وينامون في الشوارع نتيجة طلاقهم. إنها مئات الحالات التي يعيشها كثير من الآباء والأزواج.فعندما يفرض القانون من طرف جمعية أو لوبي أو دوائر ذات تأثير فمعناه أنه قانون ليس في العدل في شيء.يجب أن تنتبه المجتمعات العربية إلى ما يحدث أيضا خارجها وألا تظل حبيسة مشاكلها وتظن أن ها يحدث خارجا هو بالضرورة أفضل.أمثال هذه القوانين تنسف من الأساس كل حياة زوجية ممكنة. بل وتتعداه إلى ذلك، إلى جعل الرجل مذنبا حتى وإن لم يفعل شيئا.تحياتي